265 حزباً مرخصاً في العراق من ضمنها 124 تعتزم المشاركة في الانتخابات
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

265 حزباً مرخصاً في العراق من ضمنها 124 تعتزم المشاركة في الانتخابات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 265 حزباً مرخصاً في العراق من ضمنها 124 تعتزم المشاركة في الانتخابات

الانتخابات البرلمانية
بغداد - العرب اليوم

أعلنت مفوضية الانتخابات المستقلة في العراق، أمس، عن آخر الإحصاءات المتعلقة بعدد الأحزاب والتحالفات والأشخاص الذين يعتزمون المشاركة في الانتخابات البرلمانية العامة المزمع إجراؤها في 10 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل. وجاء الإعلان غداة انتهاء المهلة التي حددتها المفوضية للتسجيل التي تنتهي يوم غد (السبت).وقالت المتحدثة باسم المفوضية العليا المستقلة للانتخابات جمانة الغلاي إن «السجلات المخصصة لتسجيل المرشحين للمنافسة في الانتخابات، ستغلق في الأول من مايو (أيار)، ولا يمكن بأي حال من الأحوال تمديد التسجيل، لالتزام المفوضية بجدول عملياتي». وأضافت الغلاي في تصريحات صحافية، أن «عدد المرشحين للانتخابات المقبلة بلغ 1116» حتى يوم أمس الخميس.

وطبقا لإحصائية أصدرتها مفوضية الانتخابات، أمس، حول أعداد الأحزاب والتحالفات المسجلة رسمياً، فإن 265 حزباً حصل على إجازة العمل، وهناك 51 حزباً ينتظر الموافقة، بينما أبدى 124 حزباً رغبة في المشاركة في انتخابات أكتوبر المقبل. وبلغ عدد التحالفات السياسية المصادق عليها 38 تحالفا، أبدى 18 منها رغبة في المشاركة بالانتخابات وينتظر 11 تحالفا قبول تسجيله.ورغم الفترة الطويلة نسبياً التي ما زالت أمام الأحزاب والكتلة السياسية لخوض المعترك الانتخابي، فإن ملامح تفاهمات وتحالفات سياسية مبكرة بدأ الحديث عنها في المجال العام، حيث يجري الحديث عن تفاهمات محتملة بين «تيار الصدر» والحزب «الديمقراطي» الكردستاني من جهة، ورئيس الوزراء مصطفى الكاظمي من جهة أخرى، تقضي بأن يعاد انتخاب الأخير لفترة وزارية ثانية مقابل دعمه لتحالف الصدر مع الكردستاني الديمقراطي، غير أن مصدراً مقرباً من رئيس الوزراء نفى أمس، ذلك جملة وتفصيلا، وأكد عدم رغبة الكاظمي في خوض غمار السباق الانتخابي.

وتتحدث أوساط الحزب الديمقراطي الكردستاني الذي يتزعمه مسعود البارزاني عن عزمه إرسال وفود تفاوضية إلى بغداد لبحث قضية الانتخابات والمتحالفات المحتملة المقبلة.
وهناك أيضا، كلام عن إمكانية تحالف تيار «الحكمة» الذي يقوده عمار الحكيم مع تحالف «النصر» بزعامة رئيس الوزراء السابق حيدر العبادي.وتؤكد الأوساط القريبة من تحالف «الفتح» الذي يضم فصائل وجماعات من «الحشد الشعبي» على أنه نجح في تجاوز الخلافات التي وقعت بين أطرافه وبدء استعداداته المبكرة لخوض الانتخابات.وهناك أيضا، استعدادات القوى الشبابية المرتبطة باحتجاجات أكتوبر 2019، الراغبة في خوض التجربة الانتخابية، حيث عقدت الأسبوع الماضي، مؤتمراً عاماً حضره غالبية ممثلي تلك القوى واتفقوا على دعم الجهات الممثلة للاحتجاجات في الانتخابات.

ورغم الحماس الذي تبديه بعض الجماعات والقوى السياسية للمشاركة في الانتخابات، فإن الخشية من التأثيرات التي قد تحدثها الجماعات والميليشيات المسلحة في نتائج الانتخابات ما زالت قائمة وتثير قلق غالبية الاتجاهات السياسية التي ليست لها أجنحة مسلحة، ومن هنا، فإن هناك مطالب تقدمها تلك الجهات إلى الحكومة لوضع حد للميليشيات والسلاح المنفلت لضمان عملية انتخابية حقيقية وآمنة.من جانبه، رفض تحالف «سائرون» المدعوم من مقتدى الصدر، أمس، ما قال إنها «توجهات» من بعض الكتل لإجراء تغيرات وزارية بهدف استثمار موارد الدولة لأغراض انتخابية. وقال النائب عن التحالف رياض المسعودي إن «هناك توجهاً لدى الكتل السياسية لتغيير وزراء عدة أبرزهم وزراء الصحة والمالية والكهرباء». وأضاف أن «التغيير قد يطال الوزارات التي تحتوي على أموال كبيرة، والغاية من التغيير سيطرة بعض الكتل السياسية عليها قبل الانتخابات».

من جهة أخرى، أعلنت المحكمة الاتحادية، أمس، عن تأجيل دعوى الطعن بقانون مجالس المحافظات. ورغم الإطار الدستوري الذي تستند إليها مجالس المحافظات، فإن البرلمان الاتحادي قرر في أكتوبر 2019، حلها تحت ضغط الاحتجاجات الشعبية.وقال المكتب الإعلامي للمحكمة في بيان إن «المحكمة الاتحادية العليا عقدت اليوم (أمس) جلستها ونظرت بدعوى تخص الطعن في قانون مجالس المحافظات، حيث قررت تأجيلها إلى الشهر المقبل لغرض التدقيق». وأضاف أن «المحكمة نظرت بدعوى تخص طلب الحكم بعدم دستورية عدة مواد من قانون (التعديل الثالث لقانون المحافظات غير المنتظمة في إقليم) المعدل رقم (21) لسنة 2008، وأن المدعي خاصم في دعواه رئيس مجلس النواب إضافة لوظيفته».وواجهت مجالس المحافظة، التي تعد بمثابة جهة تشريعية ورقابية محلية، انتقادات وعدم رضا شعبي واسعين في السنوات الماضية، نظرا لاتهام أعضائها بالفساد وارتباط معظمهم بأحزاب وقوى السلطة النافذة في البلاد.

قد يهمك ايضا:

تركيا تعلن مواصلة تدمير "أهداف الإرهابيين" شمال العراق وارتفاع عدد المسلحين "المحيدين"

الكاظمي يحذّر وزراءه من استغلال مناصبهم لأغراض انتخابية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

265 حزباً مرخصاً في العراق من ضمنها 124 تعتزم المشاركة في الانتخابات 265 حزباً مرخصاً في العراق من ضمنها 124 تعتزم المشاركة في الانتخابات



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab