حماس والجهاد تعلقان على لقاء الرئيس عباس بوزير الدفاع الإسرائيلي
آخر تحديث GMT13:55:05
 العرب اليوم -
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

"حماس" و"الجهاد" تعلقان على لقاء الرئيس عباس بوزير الدفاع الإسرائيلي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "حماس" و"الجهاد" تعلقان على لقاء الرئيس عباس بوزير الدفاع الإسرائيلي

الرئيس الفلسطيني محمود عباس
رام الله - العرب اليوم

علقت حركتا "حماس" و"الجهاد الإسلامي" الفلسطينيتان، اليوم الإثنين، على لقاء جمع الرئيس محمود عباس بوزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس في رام الله بالضفة الغربية مساء أمس.وقال الناطق باسم  "حماس" حازم قاسم، في تصريح صحفي إن اللقاء "مستنكر ومرفوض من الكل الوطني، وشاذ عن الروح الوطنية عند شعبنا الفلسطيني"، بحسب وكالة "شهاب" الفلسطينية.

واعتبر قاسم أن "مثل هذه اللقاءات استمرار لوهم قيادة السلطة في رام الله بإمكانية إنجاز أي شيء لشعبنا الفلسطيني عبر مسار التسوية الفاشل"وحذر من أن مثل هذه اللقاءات "تشجع بعض الأطراف في المنطقة التي تريد أن تطبع مع الاحتلال، وتضعف الموقف الفلسطيني الرافض للتطبيع".

من جانبها، أكدت حركة "الجهاد الاسلامي" أن "دماء الأطفال الذين قتلهم جيش الاحتلال بأوامر من غانتس، لا تزال على الأرض لم تجف بعد"وقال المتحدث باسم الحركة طارق سلمي، إن اللقاء "الذي جاء على وقع جرائم الاحتلال وحصاره وعدوانه هو طعنة لشعبنا".

واتهم سلمي الرئيس محمود عباس والسلطة الفلسطينية، بإدارة الظهر "للتوافق الوطني" ووضع شروط تخدم إسرائيل لاستئناف الحوار الوطني "بينما يتسابقون للقاء قادة العدو ويضعون يدهم في الأيدي الملطخة بالدماء البريئة، ويعززون ارتباط السلطة أمنياً وسياسياً مع عدو الشعب الفلسطيني".

والتقى وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس، مساء أمس الأحد، الرئيس الفلسطيني محمود عباس في رام الله، في لقاء هو الأول من نوعه منذ نحو 11 عاما.

وقال مكتب غانتس في بيان: "ناقش الاثنان القضايا السياسية والأمنية والمدنية والاقتصادية"، بحسب قناة "كان".وأضاف غانتس، بحسب مكتبه، إن إسرائيل "مستعدة لاتخاذ إجراءات من شأنها تعزيز اقتصاد السلطة الفلسطينية".كما ناقش الاثنان "الواقع الأمني ​​والمدني والاقتصادي في منطقة يهودا والسامرة (الضفة الغربية) وغزة"، بحسب البيان.

واتفق الجانبان على الاستمرار في التواصل بشأن مختلف القضايا المثارة. وحضر اللقاء منسق عمليات الحكومة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية غسان عليان ومن الجانب الفلسطيني، وزير الشؤون المدنية حسين الشيخ ورئيس المخابرات العامة ماجد فرج.واستمر اللقاء نحو ساعتين ونصف الساعة، من بينها 40 دقيقة التقى خلالها غانتس والرئيس الفلسطيني على انفراد.

ويدور الحديث عن لقاء رسمي هو الأول لمسؤول حكومي إسرائيلي كبير مع الرئيس الفلسطيني منذ عام 2010، بصرف النظر عن لقاءات عباس مع الرئيس الإسرائيلي الراحل شيمون بيريز في عام 2013.

قد يهمك ايضا 

غارات إسرائيلية على غزة رداً على "البالونات الحارقة"

الإمارات تدين محاولة "أنصار الله" استهداف المدنيين في خميس مشيط السعودية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حماس والجهاد تعلقان على لقاء الرئيس عباس بوزير الدفاع الإسرائيلي حماس والجهاد تعلقان على لقاء الرئيس عباس بوزير الدفاع الإسرائيلي



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني

GMT 11:05 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

توحّد غيتس... وتعدّد التاريخ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab