مصر والجزائر وتونس يكشفون عن رؤيتهم لحل الأزمة الليبية
آخر تحديث GMT18:05:44
 العرب اليوم -

مصر والجزائر وتونس يكشفون عن رؤيتهم لحل الأزمة الليبية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصر والجزائر وتونس يكشفون عن رؤيتهم لحل الأزمة الليبية

وزير الخارجية المصري سامح شكري
القاهرة - العرب اليوم

وزير الخارجية المصري سامح شكري, الحل السياسي السلمي في ليبيا,الأزمة الليبية, الجماعات المتطرّفة, وزير الخارجية التونسي خميس الجيهناوي

أكّد وزير الخارجية المصري سامح شكري، أن دول الجوار الليبي مجمعة على ضرورة الحل السياسي السلمي في ليبيا والخروج من الأزمة الراهنة.

وأضاف شكري خلال مؤتمر صحافي مع نظيريه التونسي والجزائري، أن الليبيين يريدون الخروج من الأزمة بأقرب وقت خاصة في ظل انتشار الجماعات المتطرّفة وما تمثله من تهديدات.

وأثنى شكري على جهود المبعوث الأممي غسان سلامة في الدفع نحو ضمان الاستحقاقات السياسية، مؤكدًا على متابعة الدول والمنظمات التي تموّل الجماعات الليبية بالسلاح، وأنه لا يجب التغاضي عنها.

و قال وزير الخارجية التونسي خميس الجيهناوي، إن الاجتماع الثلاثي ناقش آلية دعم الجهود الليبية والأممية لحل الأزمة,مضيفًا "بحثنا دور الدول الثلاث لتعزيز جهود المبعوث الأممي والتسريع لتجاوز الأزمة الحالية، والمساعدة على المستويات الأمنية والاقتصادية"، ودعا الشعب الليبي لإنقاذ بلاده والعمل على إجراء الاستحقاقات السياسية بطريقة سلمية.

أقرأ أيضاً :شكري يؤكد أن مصر مستعدة لنقل خبرتها في الكهرباء

أوضح وزير الخارجية الجزائري، عبد القادر مساهل، أنه لا يمكن الحديث عن مسار سياسي من دون احترام سيادة ليبيا وتوحيد المؤسسات كافة,مشيرًا إلى أنه لا يمكن الحديث عن المسار السياسي في ظل التدخل الأجنبي، وأن الجوار الليبي والمجتمع العربي بحاجة إلى  ليبيا مستقرة ومستقلة، وأن أمن الدول الأربع يمثل أهمية متساوية للجميع، وشدد أنه لا يوجد حل آخر سوى الاتفاق الداخلي والتوافق على المسار السياسي.

وتعقد اللجنة الوزارية العربية المعنية بالتصدي للمخططات الإسرائيلية في أفريقيا اجتماعًا برئاسة السعودية، وتنظر اللجنة في خطة العمل التي أعدتها اللجنة على مستوى المندوبين الدائمين للتصدي للمخططات الإسرائيلية في القارة الأفريقية والعمل على مواكبة التطورات والمستجدات المتعلقة بمحاولات إسرائيل النفاذ إلى أفريقيا والإضرار بالقضية الفلسطينية من خلال التأثير في منهجية وأسلوب التصويت الأفريقي في المحافل الدولية بشأن القضية الفلسطينية.

وتتصدر القضية الفلسطينية ومكافحة الإرهاب جدول أعمال الاجتماع الوزاري الذي يأتي قبل أسابيع قليلة من انطلاق القمة العربية في تونس أواخر مارس/ آذار الجاري، ويتناول مشروع جدول الأعمال الانتهاكات الإسرائيلية في مدينة القدس المحتلة، والأمن المائي العربي.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

وزير الخارجية المصري يلتقي نائب وزير الخارجية اليوناني

جنبلاط يلتقي وزير الخارجية المصرية سامح شكري

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصر والجزائر وتونس يكشفون عن رؤيتهم لحل الأزمة الليبية مصر والجزائر وتونس يكشفون عن رؤيتهم لحل الأزمة الليبية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان
 العرب اليوم - غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab