​المتطرّف عبدالرحمن النعيمي المطلوب قطريًّا حرّ طليق في الدوحة
آخر تحديث GMT23:02:06
 العرب اليوم -

​المتطرّف عبدالرحمن النعيمي المطلوب "قطريًّا" حرّ طليق في الدوحة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ​المتطرّف عبدالرحمن النعيمي المطلوب "قطريًّا" حرّ طليق في الدوحة

الدكتور عبدالرحمن بن عمير الجبر النعيمي
الدوحة - العرب اليوم

فوجئ متابعون بتهنئة وردت في أكبر الصحف القطرية لمناسبة زفاف نجل المتطرف المطلوب على القوائم القطرية نفسها، والإشارة هنا إلى القائمة التي أعلنت عنها الداخلية القطرية مؤخرا والتي ضمت اسم 19 فردا، من بينهم 11 مواطنا قطريا، وعدد من الكيانات القطرية، وكان من أبرزهم عبدالرحمن النعيمي نفسه الذي احتفلت الصحف القطرية بزفاف نجله.

جاء في صحيفة "الراية" القطرية الأربعاء 11 إبريل/نيسان تهنئة خاصة بزفاف نجل أحد أهم ممولي تنظيم القاعدة، ووفقا لما جاء في الخبر: "يحتفل الدكتور عبدالرحمن بن عمير الجبر النعيمي مساء اليوم بزواج ابنه عبدالله وذلك بساحة الاحتفالات منطقة النعيم.. وألف مبروك".

وبرز عدد من الصور لحفلة زفاف ابنه، ظهر فيها عدد من الشخصيات القطرية، وكان من بين الحضور عبدالله السليطي، وهو بحسب ما يضعه من تعريف شخصي لنفسه عبر مواقع التواصل "مستشار في النفط وكاتب بصحيفة الراية القطرية، ورئيس تحرير جريدة الشرق القطرية سابقا، ومجلة ديارنا والعالم".

ووفقا للصورة التي نشرها أحد أبناء عبدالرحمن العمير، ظهر السليطي متوسطا المتطرف المطلوب والمدرج على القوائم الدولية وابنه العريس عبدالله.

كما تبين من خلال مجمل التعليقات التي كتبها المتابعون عبر صفحات أبناء عبدالرحمن العمير، المطلوب رقم واحد على قائمة التطرف القطرية والمدرج كذلك ضمن قائمة التطرف التابعة للخزانة الأميركية منذ 2014، حجم التأييد والدعم الذي يحظى به من الداخل القطري ومن قبل عدد من الشخصيات القطرية الرسمية.

وأدرجت الحكومة البريطانية عبدالرحمن بن عمير النعيمي، رئيس "منظمة الكرامة لحقوق الإنسان"، ومقرها جنيف، على قائمة العقوبات لاشتباهها في تمويله جماعات متطرفة.​

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

​المتطرّف عبدالرحمن النعيمي المطلوب قطريًّا حرّ طليق في الدوحة ​المتطرّف عبدالرحمن النعيمي المطلوب قطريًّا حرّ طليق في الدوحة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
 العرب اليوم - تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab