محمد الجدعان يكد أن بيان مجموعة العشرين الختامي أقر بالإجماع لكن تركيا أرادت أن يسمع صوتها
آخر تحديث GMT10:07:53
 العرب اليوم -

محمد الجدعان يكد أن بيان مجموعة العشرين الختامي أقر بالإجماع لكن تركيا أرادت أن "يسمع صوتها"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد الجدعان يكد أن بيان مجموعة العشرين الختامي أقر بالإجماع لكن تركيا أرادت أن "يسمع صوتها"

مجموعة العشرين
الرياض - العرب اليوم

أكد وزير المالية السعودي محمد الجدعان، في مؤتمر صحفي أعقب قمة مجموعة العشرين، أن البيان الختامي أقر بالإجماع، لكن تركيا أرادت أن "يسمع صوتها".وأشار الجدعان، إلى أن "مبادرة تعليق خدمة الديون للدول الأكثر فقرا إنجاز كبير، حيث تم الاتفاق على تمديد مبادرة الديون حتى يونيو عام 2021".ولفت الجدعان، إلى أنه "تم الاتفاق على إطار العمل المتعلق بمساعدة الدول الفقيرة، وأن التأخر بدعم أي دولة يؤثر علينا جميعا".وتابع: "لا حاجة في الوقت الحالي لإعادة النظر في ضريبة القيمة المضافة في الأمد القصير والمتوسط، لكن ربما في الأمد البعيد".

وشدد الوزير السعودي، على أنه "لا يمكننا الإملاء على القطاع الخاص بشأن ما يفعله، وأن مجموعة العشرين وقفت في وجه تداعيات فيروس كورونا المستجد".وكان ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، أعلن في وقت سابق، أن رئاسة مجموعة العشرين ستصدر بيانا منفصلا خاصا بموقف تركيا إزاء البيان الختامي لقمة المجموعة المنعقدة الرياض.وقال بن سلمان، في كلمة ختامية لقمة العشرين: "نعلن تبني مجموعة العشرين البيان الختامي لقمة الرياض، وأود أن أنوه بأن تركيا أبدت رغبتها في توضيح موقف خاص بها، وستقوم رئاسة المجموعة بإصدار بيان يوضح موقف الجمهورية التركية".

  قد يهمك أيضاّ : 

الجدعان يؤكد أن عدد الموظفين السعوديين بقطاع الصناعة زاد خلال "الجائحة"

وزير المال السعودي يكشف أن انتشار "كورونا" أثبت صحة رؤية 2030

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد الجدعان يكد أن بيان مجموعة العشرين الختامي أقر بالإجماع لكن تركيا أرادت أن يسمع صوتها محمد الجدعان يكد أن بيان مجموعة العشرين الختامي أقر بالإجماع لكن تركيا أرادت أن يسمع صوتها



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab