محمد الجدعان يكد أن بيان مجموعة العشرين الختامي أقر بالإجماع لكن تركيا أرادت أن يسمع صوتها
آخر تحديث GMT12:24:21
 العرب اليوم -

محمد الجدعان يكد أن بيان مجموعة العشرين الختامي أقر بالإجماع لكن تركيا أرادت أن "يسمع صوتها"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد الجدعان يكد أن بيان مجموعة العشرين الختامي أقر بالإجماع لكن تركيا أرادت أن "يسمع صوتها"

مجموعة العشرين
الرياض - العرب اليوم

أكد وزير المالية السعودي محمد الجدعان، في مؤتمر صحفي أعقب قمة مجموعة العشرين، أن البيان الختامي أقر بالإجماع، لكن تركيا أرادت أن "يسمع صوتها".وأشار الجدعان، إلى أن "مبادرة تعليق خدمة الديون للدول الأكثر فقرا إنجاز كبير، حيث تم الاتفاق على تمديد مبادرة الديون حتى يونيو عام 2021".ولفت الجدعان، إلى أنه "تم الاتفاق على إطار العمل المتعلق بمساعدة الدول الفقيرة، وأن التأخر بدعم أي دولة يؤثر علينا جميعا".وتابع: "لا حاجة في الوقت الحالي لإعادة النظر في ضريبة القيمة المضافة في الأمد القصير والمتوسط، لكن ربما في الأمد البعيد".

وشدد الوزير السعودي، على أنه "لا يمكننا الإملاء على القطاع الخاص بشأن ما يفعله، وأن مجموعة العشرين وقفت في وجه تداعيات فيروس كورونا المستجد".وكان ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، أعلن في وقت سابق، أن رئاسة مجموعة العشرين ستصدر بيانا منفصلا خاصا بموقف تركيا إزاء البيان الختامي لقمة المجموعة المنعقدة الرياض.وقال بن سلمان، في كلمة ختامية لقمة العشرين: "نعلن تبني مجموعة العشرين البيان الختامي لقمة الرياض، وأود أن أنوه بأن تركيا أبدت رغبتها في توضيح موقف خاص بها، وستقوم رئاسة المجموعة بإصدار بيان يوضح موقف الجمهورية التركية".

  قد يهمك أيضاّ : 

الجدعان يؤكد أن عدد الموظفين السعوديين بقطاع الصناعة زاد خلال "الجائحة"

وزير المال السعودي يكشف أن انتشار "كورونا" أثبت صحة رؤية 2030

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد الجدعان يكد أن بيان مجموعة العشرين الختامي أقر بالإجماع لكن تركيا أرادت أن يسمع صوتها محمد الجدعان يكد أن بيان مجموعة العشرين الختامي أقر بالإجماع لكن تركيا أرادت أن يسمع صوتها



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 02:02 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

زلزال قوته 5.5 درجة يهز جزيرة سيرام الإندونيسية

GMT 01:44 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

إسرائيل تلغي تأشيرات 27 برلمانيا فرنسيا

GMT 01:54 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

واتساب سيتيح قريبًا ترجمة الرسائل داخل الدردشة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab