الشرطة التونسية تحبط هجوما أمام مقر وزارة الداخلية
آخر تحديث GMT08:30:42
 العرب اليوم -

الشرطة التونسية تحبط هجوما أمام مقر وزارة الداخلية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الشرطة التونسية تحبط هجوما أمام مقر وزارة الداخلية

الشرطة التونسية
تونس - العرب اليوم

 أفادت وسائل إعلام، اليوم الجمعة، بإحباط الشرطة التونسية هجوما أمام مقر وزارة الداخلية التونسية وسط استنفار أمني كثيف في محيطها. ونقلت إذاعة "موزاييك إف إم" أن "أعوان دورية قارة متمركزة قرب مقر وزارة الداخلية بشارع الحبيب بورقيبة تصدوا منذ قليل لشاب كان يحمل سلاحا أبيض، يرجح أنه حاول اقتحام مقر الوزارة" وأضافت أنه "قد تم التعامل معه بإطلاق رصاصة عليه أصابت أحد رجليه لتتم السيطرة عليه والاستنجاد بسيارة إسعاف تولت نقله إلى أحد المستشفيات وسط حراسة أمنية مشددة".

كما أكدت صحيفة "الشروق" المحلية أنه "تم قبل قليل إيقاف شخص أمام وزارة الداخلية بعد إطلاق النار عليه بعد أن حاول الاعتداء على أمني بواسطة ساطور" وقال شهود عيان إن هناك استنفارا كثيفا للشرطة أمام مقر وزارة الداخلية بينما انتشر في "تويتر" فيديو يظهر رجال شرطة يطلقون النار بشارع الحبيب بورقيبة على شخص.

المصدر: وسائل إعلام تونسية + "رويترز"

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

وزارة الداخلية التونسية تكشف خليّة إرهابية تتكون من 20 "تكفيرياً"

وزارة الداخلية التونسية تعلن ضبط متظاهرين في محيط البرلمان بحوزتهم أسلحة بيضاء

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الشرطة التونسية تحبط هجوما أمام مقر وزارة الداخلية الشرطة التونسية تحبط هجوما أمام مقر وزارة الداخلية



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 01:55 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

إصلاح فلسطين وإسرائيل والإقليم!

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 02:32 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

ما قال... لا ما يقال

GMT 02:04 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

سوريا فى السياق العربى

GMT 02:27 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

لكنّها الطائفيّة... أليس كذلك؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab