الحركة الوطنية الشعبية الليبية ترحب بما جاء في كلمة الرئيس المصري
آخر تحديث GMT18:57:51
 العرب اليوم -

الحركة الوطنية الشعبية الليبية ترحب بما جاء في كلمة الرئيس المصري

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الحركة الوطنية الشعبية الليبية ترحب بما جاء في كلمة الرئيس المصري

الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي
طرابلس ـ العرب اليوم

 أكدت الحركة الوطنية الشعبية الليبية أنها "تتشرف بالانضمام لكل القوى السياسية الوطنية الليبية في طلب الدعم المصري المباشر للقضاء على الفوضى وتغّول الميليشيات الإرهابية، ومساعدة الشعب الليبي في إعادة بناء مؤسسات الدولة". وقالت الحركة في بيان لها إنها تابعت وجماهير الشعب الليبي كلمة الرئيس (المصري) عبدالفتاح السيسي، في وقت يشتد فيه التدخل الأجنبي العسكري المباشر والسافر في ليبيا، وتصدير عشرات الآلاف من الإرهابيين علناً وأمام العالم إليها لتحولها إلى قاعدة للإرهاب الدولي، وتتغول فيها الميليشيات الإجرامية بغطاء ودعم وتمويل من دول تظهر عداءها للشعب الليبي وطمعها في ثرواته".

وثمنت الحركة "ما ورد بكلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي التي تضمنت التأكيد على المواقف الثابتة لجمهورية مصر العربية وقيادتها تجاه الأمن القومي العربي، ورفض التدخل العسكري الأجنبي وتهديداته للدول العربية" مؤكدة "أن الحركة الوطنية الشعبية الليبية التي تضم القيادات الوطنية من السياسيين ووجهاء القبائل والمثقفين والأكاديميين، من كل أنحاء ليبيا، تجدد ثقتها في المواقف القومية للقيادة المصرية تجاه القضايا العربية، وأنها عازمه على المضي قُدما في دعمها غير المحدود للقوات المسلحة العربية الليبية الأداة الوحيدة القادرة على إعادة الأمن والاستقرار لبلادنا، وحمايتها من العدوان الخارجي وضمان وحدتها واستقلالها ، والاستمرار في كفاحها ضد أطماع أردوغان التوسعية وأحلامه الاستعمارية في إعادة سيطرة الباب العالي على الوطن العربي من البوابة الليبية، كما أننا ماضون يداً بيد مع القوات المسلحة في سعيها لتخليص ليبيا من سطوة وبطش الميليشيات الإجرامية والتنظيمات الإرهابية والمرتزقة".

وتابعت الحركة أنها نبهت "دائماً للعنجهية والصلف التركي وتبجحه بتبنيه ودعمه للتنظيمات الإرهابية المتسترة بالدين، بهدف الاستيلاء على الثروات الليبية من خلال نشر المرتزقة وفرض هيمنة جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية على مفاصل السلطة في البلاد، وتهديد أمن واستقرار الدول العربية خاصة مصر وتونس والجزائر ودول الجوار الأفريقي، وزعزعة الأمن والاستقرار في حوض المتوسط".

قد يهمك ايضـــًا :

مصر ترسم الخطوط الحمراء في ليبيا ودعم عربي وأميركي

مجلس مشايخ ترهونة يعلن تأييده للموقف المصري بشأن ليبيا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحركة الوطنية الشعبية الليبية ترحب بما جاء في كلمة الرئيس المصري الحركة الوطنية الشعبية الليبية ترحب بما جاء في كلمة الرئيس المصري



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab