نصر الله يُؤكد أن ردنا قادم لا مُحال وإستشهاد هنية خسارة كبيرة إلا إنه لم يُضعف المقاومة
آخر تحديث GMT08:52:21
 العرب اليوم -
حماس تشترط التزام الاحتلال ببنود الاتفاق والبروتوكول الإنساني لإتمام عمليات التبادل القادمة تسلا تستدعي 376241 سيارة في الولايات المتحدة بسبب خَلل في برمجيات التوجيه المُعزّز استعدادات في مخيم النصيرات لتسليم أربعة أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر ضمن اتفاق التهدئة الجيش الإسرائيلي يعلن تسلم أسيرين إسرائيليين من الصليب الأحمر بعد إفراج كتائب القسام عنهما في رفح مسيّرة يرجح أنها للتحالف الدولي استهدفت مساء الجمعة سيارة بريف إدلب مما أدى لمقتل أحد قادة تنظيم حراس الدين القسام تسلّم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح وتواصل تنفيذ المرحلة الأولى بتسليم أربعة آخرين في النصيرات ضمن صفقه تبادل الاسرى اسرائيل تفرج عن 602 معتقل فلسطيني بينهم 445 من غزه و47 اعيد اعتقالهم بعد صفقة 2011 بدء الاستعدادات لتسليم 6 محتجزين إسرائيليين في غزة عاصفة "آدم" القطبية تضرب لبنان بانخفاض حاد في درجات الحرارة وتساقط الثلوج غزة تفتتح أول مستشفى ميداني للهلال الأحمر لتقديم الخدمات الطبية الطارئة
أخر الأخبار

نصر الله يُؤكد أن ردنا قادم لا مُحال وإستشهاد هنية خسارة كبيرة إلا إنه لم يُضعف المقاومة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نصر الله يُؤكد أن ردنا قادم لا مُحال وإستشهاد هنية خسارة كبيرة إلا إنه لم يُضعف المقاومة

الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله
بيروت - العرب اليوم

أكد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله، أن رد الحزب قادم وهذه معركة كبيرة، وقد يكون الرد من جانبه وحده، وقد يكون جماعياً مع قوى محور المقاومة.

وقال نصر الله، كلمة له في حفل تأبين القائد العسكري بالحزب فؤاد شكر، إن "استشهاده خسارة كبيرة جدا بالنسبة لنا، لكن هذا لا يهزنا على الإطلاق ولا يضعفنا".

وأضاف، أن "استشهاد القائد إسماعيل هنية خسارة كبيرة للمقاومة الفلسطينية وللشعب الفلسطيني إلا أنه لم يضعف المقاومة".

ولفت نصر الله إلى أن الحزب ملتزم بالرد على اغتيال القيادي فؤاد شكر، كما تلتزم إيران بالرد على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس إسماعيل هنية في طهران، بالإضافة إلى رد اليمن على قصف الحديدة.

وأشار إلى أن هناك شبه إجماع إسرائيلي على رفض إقامة دولة فلسطينية، حتى ولو في غزة، فمشروع نتنياهو في القطاع هو اقتلاع أهله وتهجيرهم نحو مصر أو إلى مكان آخر.

وأوضح أن مشروع الاحتلال في الضفة الغربية هو توسيع الاستيطان وتهجير الفلسطينيين باتجاه الأردن تمهيدا لضم الضفة.

ولفت حزب الله، إلى أن حديث الولايات المتحدة عن حل الدولتين هو نفاق وتضليل.

وذكر أن الاحتلال يستعين بأمريكا والدول الغربية لتوفير الحماية لها لأنها عاجزة عن حماية نفسها.

وأكد حزب الله أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو لا يرغب في وقف إطلاق النار أو وقف الحرب، وهو مصر على مواصلة العدوان على غزة مهما كانت الصفقات المقترحة.

ونوه إلى أن الاحتلال خائف من الرد الإيراني ويستنجد بالولايات المتحدة الأمريكية ودول غربية.

وتابع، " الانتظار "الإسرائيلي" لرد حزب الله وإيران على مدى أسبوع هو جزء من العقاب - "إسرائيل" كلّها تقف على رجل ونصف من شمالها إلى جنوبها".

وحذّر نصر الله من أن المنطقة اليوم أمام مخاطر حقيقية ولا بد للجميع أن يفهم أبعاد المعركة الحالية ومخاطرها على فلسطين.

وشدد على أن المسؤولية الآن هي المقاومة والتصدي وعدم الخضوع، لا سيما أن هناك مخاطر على الأردن وسوريا ومصر ودول المنطقة من "إسرائيل" والمواجهة لا تكون بالخوف.

وأكمل، " هناك اتصالات وقحة تصل إلينا لتهدئة الأمور وضبط النفس، والمتصلون أنفسهم لم يدينوا اغتيال شكر وهنية، ولم يفعلوا شيئاً أمام قتل نتنياهو للفلسطينيين وارتكاب المجازر".

وقال نصر الله إن "المطلوب من سوريا وإيران توفير الدعم المادي والعسكري رغم كل ما تتعرضان له من ضغوط"، مبينا أن "إيران ملزمة بأن تقاتل بعد اغتيال هنية لكن ليس مطلوبا منها أن تدخل قتالا دائما".

 

قد يُهمك ايضـــــًا :

نصر الله يعلن أن المعركة مع إسرائيل دخلت مرحلة جديدة واغتيال هنية مس بشرف إيران

كتائب "القسام" توجه رسالة مصورة إلى "حزب الله" تحوي مقتطفات من تصريحات غالانت ونصر الله

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نصر الله يُؤكد أن ردنا قادم لا مُحال وإستشهاد هنية خسارة كبيرة إلا إنه لم يُضعف المقاومة نصر الله يُؤكد أن ردنا قادم لا مُحال وإستشهاد هنية خسارة كبيرة إلا إنه لم يُضعف المقاومة



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab