شعبان يؤكّد على أهمية فوائد الحماية الطاقية
آخر تحديث GMT10:24:19
 العرب اليوم -

أوضح لـ"العرب اليوم" أن تشبيك الأصابع يمنح الراحة

شعبان يؤكّد على أهمية فوائد "الحماية الطاقية"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شعبان يؤكّد على أهمية فوائد "الحماية الطاقية"

المدرّب أحمد شعبان
القاهرة - شيماء مكاوي

كشف استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بـ"الريكي" والحاسة السادسة، المدرّب أحمد شعبان، أهمية الحماية الطاقية، وكيفية الاستفادة منها.

 وقال لـ"العرب اليوم": أحب جدا أن أتحدث عن الطاقة الحيوية بشكل علمي، لأنني أشعر أن هذا دوري تجاه الآخرين، وهي أن أفسر لهم كل ما يريدون معرفته عن الطاقة الحيوية، وتعليمهم الطاقة، وكيفية تحويل المعلومات الخاصة بالطاقة الروحية إلي معلومات فيزيائية أو طاقات أرضية محسوسة، وأشعر أنني كمعالج ومدرب معتمد للطاقة الحيوية أنني بمثابة الجسر الذي يربط بين العالم الروحي والعالم الفيزيائي.

وأضاف "سنتحدث عن "الحماية الطاقية " ومدى أهميتها، والتي تتمثل في تشبيك اليدين أو الرجلين أو الاثنين مع بعضهما البعض أو وضعية الأصابع بشكل ما، ففي كثير من الأحيان نفعل ذلك ولا نعرف إن هذه الحركات تساعد على الحماية من الطاقات السلبية لكن السبب غير معروف".

وتابع : السبب أن تشبيك اليدين أو القدمين أو تشبيك الأصابع بشكل ما مع بعض يجعل الطاقة في الجسم الزوجية (موجبة) والطاقة في الجسم الأقل مستوى، والقوة السالبة (سالبة) تعمل دائرة وتتحرك الطاقة فيها من الموجب إلى السالب فيحدث مجال طاقي بينهما، فضلا عن تكثيف المجال الطاقي للشخص، وعند حدوث هذا التكثيف في المجال الطاقي يكوّن مجال أقوى من قبل فيكون له قابلية أكثر في عدم حدوث خلخله أو ضعف أو تشتت له، بسبب دخول مجال طاقي آخر عليه ويحدث اختراق طاقي له ،ويتم نقل طاقات سلبية من مجال آخر، وبالتالي فإن تشبيك اليدين أو القدمين أو الأصابع قد يشعرنا بالراحة لهذا السبب وهو أنه يحمينا من الطاقات السلبية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شعبان يؤكّد على أهمية فوائد الحماية الطاقية شعبان يؤكّد على أهمية فوائد الحماية الطاقية



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:24 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

مي كساب تلحق بقطار رمضان في محطته الأخيرة
 العرب اليوم - مي كساب تلحق بقطار رمضان في محطته الأخيرة

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab