أحمد شعبان يؤكّد أن الجسم يستغرق وقتًا طويلًا للاستفادة من اللحوم
آخر تحديث GMT13:24:11
 العرب اليوم -

أوضح لـ"العرب اليوم" أن طاقة الحياة توجد في عسل الزهور

أحمد شعبان يؤكّد أن الجسم يستغرق وقتًا طويلًا للاستفادة من اللحوم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد شعبان يؤكّد أن الجسم يستغرق وقتًا طويلًا للاستفادة من اللحوم

استشاري الطاقة الحيوية أحمد شعبان
القاهرة - شيماء مكاوي

كشف استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة "grand master" أحمد شعبان أهمية الحصول على طاقة الحياة وطرق الاستفادة منها,مشيرًا أن كي شيء في الدنيا له طاقة ولكن هناك أشياء طاقتها عالية وأخرى منخفضة بعيدًا عن الطاقات السلبية فنحن بصدد التحدث عن مقدار الطاقة الإيجابية التي يستطيع جسم الإنسان أن يستفيد منها ولا تجهده.

وقال شعبان لـ"العرب اليوم",إن الأشياء التي تفيد الإنسان وجسمه بها طاقة الحياة مثل الخضار والفواكه الطازجة ؛ فكلما كانت طازجة كلما احتوت على طاقة حياة أعلى؛ فالإنسان عندما يتناولها يستفيد منها كثيرًا ليس فقط في إمداده بالفيتامينات المهمة والمفيدة بل بإمداده بطاقة الحياة .

اقرأ أيضا:أحمد شعبان يكشف أهم نصائح الحفاظ على الصحة في الشتاء

وتابع" من الأشياء الجميلة للغاية والتي تمد الإنسان أيضًا بطاقة الحياة عسل النحل المُستخلص من رحيق الزهور والذي يستخلصه النحل ويضيف له سائل لكي يصبح بهذا المذاق الجميل ويبدأ في إنتاج العسل الذي يتغذى عليه كامل خلية النحل وبالتالي الإنسان الذي يتناول العسل يأخذ من طاقة النبات والزهور ويأخذ أي طاقة من النحل نفسه بالإضافة إلى مجموعة الفيتامينات التي لا حصر لها الموجودة في العسل التي تفيد الإنسان.

وأشار شعبان إلى أن اللحوم تكون مُحملّة بمشاعر الحيوان وطاقته الذي يتم ذبحه وخوفه وتوتره وقلقه وغضبه ؛ فالحيوان أيضا له تفكير ومشاعر فهو كائن حي وعندما نتناول اللحوم يتم نقل كل هذه الطاقات السلبية الموجودة بها لنا وعلى الرغم من فائدتها لجسم الإنسان إلا أن الجسم والأمعاء تأخذ وقتًا طويلًا حتى يتم تحليل تلك اللحوم والاستفادة من فوائدها بعكس ما تم ذكره سابقا مثل الخضار والفاكهة و العسل ,وكشفت الأبحاث والدراسة أنها تكون محملة بطاقة وحيوية النباتات و الزهور أيضًا محمله بنشاط و رغبة النحل في تغذية خليته وكلها مشاعر ايجابية محفزه ومنشطه وشاحنه للطاقات الايجابية للإنسان ومساعدة في عمليات وحيوية جسم الإنسان لذلك هي سهل هضمها

قد يهمك أيضا:أحمد شعبان يُؤكّد على أنّ قانون "الكارما" أكبر وأخطر مما نتوقَّع

شعبان يكشف أسباب النهي عن السجود لغير الله مِن منظور طاقي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد شعبان يؤكّد أن الجسم يستغرق وقتًا طويلًا للاستفادة من اللحوم أحمد شعبان يؤكّد أن الجسم يستغرق وقتًا طويلًا للاستفادة من اللحوم



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 03:26 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

بلينكن يطلب من إسرائيل السماح باستئناف التلقيح لأطفال غزة

GMT 12:54 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

اكتشاف جينات جديدة ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالسرطان

GMT 17:43 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

كندة علوش تكشف عن طريقة خروجها من الكآبة

GMT 03:47 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش الاحتلال يعلن إسقاط طائرة مسيرة قادمة من لبنان

GMT 00:13 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرة مجهولة المصدر تسقط في الأراضي الأردنية

GMT 00:06 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

غارات إسرائيلية جديدة على النبطية في لبنان

GMT 02:21 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع حصيلة قتلى فيضانات إسبانيا إلى 158

GMT 03:40 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ريال مدريد يتبرع بمليون يورو لضحايا إعصار دانا في إسبانيا

GMT 01:37 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5 درجات يضرب جزر الكوريل الجنوبية

GMT 03:30 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ميسي يثير الغموض حول مشاركته في كأس العالم 2026

GMT 08:15 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عمرو دياب يكشف سبب حذف أغانيه

GMT 20:15 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

انتخاب محمود المشهداني رئيسا للبرلمان العراقي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab