كشف دورالأمونايت للتخلص من الطاقة السلبية
آخر تحديث GMT21:25:47
 العرب اليوم -

أوضحت أنه الأحجار الكريمة القوية جدًا

كشف دور"الأمونايت" للتخلص من الطاقة السلبية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كشف دور"الأمونايت" للتخلص من الطاقة السلبية

استشاري العلاج بالطاقة الحيوية لبنى أحمد
القاهرة - العرب اليوم

كشفت استشاري العلاج ب الطاقة الحيوية والكريستال "grand master" لبنى أحمد عن أهمية حجر الأمونايت وتأثيره على طاقة المكان.

وقالت في حديث خاص إلى " العرب اليوم " " يعتبر الأمونايت من الاحجار الصدفية الجميلة جدًا و يشبه الى حد كبير حجر الأوبال بانعكاساته اللونية ،  وهو من الأصداف البحرية , ومعروف شعبيًا (بحجر العطف)، وهو من الاحجار المناسبة جدًا لوضعها داخل المكاتب والمراكز والبيوت، فتأثيره يغطي مساحة كبيرة , لذا كلما كبر حجمه كان أفضل.

وتابعت " الأمونايت مخصص لضبط وتنظيف الأماكن وسحب أي طاقة سلبية وإعطاء الأماكن طاقة كونية كبيرة , حيث يحتوى على عنصر الماء  لأنه حجر صدفي يُستخرج من الماء، لذا فهو يحتفظ بطاقة البحار والمد والجزر , كما أنه في الأصل مخلوق حيوي بحري ويعيش به طاقة الحياة وقد تحور عبر آلاف السنين وتحول إلي الأحجار الكريمة بسبب الضغط والقدم والتركيب الكيميائي عبر آلاف السنين.

وأشارت " هذا النوع من الأحجار الكريمة قوي جدًا لسحب الطاقات السلبية الكونية والصادرة عن أشخاص مثل السحر , والعين , والمس  ,وتسحبها بقوه بداخلها، لذا فهو مناسب لتنظيف طاقة المكان في العمل والمراكز والمحلات والشركات، وكذلك أيضًا المنازل , وبما أنه يسحب الطاقات السلبية بداخله فمن الضروري تنظيفه دوريًا بالماء والملح وتبخيره بالبخور ويفضل بخور الصندل ".

وقد يهمك ايضًا:

لبنى أحمد تكشف أهميّة حجر "الأمونايت" وتأثيره على طاقة المكان

استشارية في الطاقة الحيوية تؤكد أن عام 2019 هو عام الخنزير

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كشف دورالأمونايت للتخلص من الطاقة السلبية كشف دورالأمونايت للتخلص من الطاقة السلبية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 العرب اليوم - هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab