كشف دورالأمونايت للتخلص من الطاقة السلبية
آخر تحديث GMT04:46:35
 العرب اليوم -

أوضحت أنه الأحجار الكريمة القوية جدًا

كشف دور"الأمونايت" للتخلص من الطاقة السلبية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كشف دور"الأمونايت" للتخلص من الطاقة السلبية

استشاري العلاج بالطاقة الحيوية لبنى أحمد
القاهرة - العرب اليوم

كشفت استشاري العلاج ب الطاقة الحيوية والكريستال "grand master" لبنى أحمد عن أهمية حجر الأمونايت وتأثيره على طاقة المكان.

وقالت في حديث خاص إلى " العرب اليوم " " يعتبر الأمونايت من الاحجار الصدفية الجميلة جدًا و يشبه الى حد كبير حجر الأوبال بانعكاساته اللونية ،  وهو من الأصداف البحرية , ومعروف شعبيًا (بحجر العطف)، وهو من الاحجار المناسبة جدًا لوضعها داخل المكاتب والمراكز والبيوت، فتأثيره يغطي مساحة كبيرة , لذا كلما كبر حجمه كان أفضل.

وتابعت " الأمونايت مخصص لضبط وتنظيف الأماكن وسحب أي طاقة سلبية وإعطاء الأماكن طاقة كونية كبيرة , حيث يحتوى على عنصر الماء  لأنه حجر صدفي يُستخرج من الماء، لذا فهو يحتفظ بطاقة البحار والمد والجزر , كما أنه في الأصل مخلوق حيوي بحري ويعيش به طاقة الحياة وقد تحور عبر آلاف السنين وتحول إلي الأحجار الكريمة بسبب الضغط والقدم والتركيب الكيميائي عبر آلاف السنين.

وأشارت " هذا النوع من الأحجار الكريمة قوي جدًا لسحب الطاقات السلبية الكونية والصادرة عن أشخاص مثل السحر , والعين , والمس  ,وتسحبها بقوه بداخلها، لذا فهو مناسب لتنظيف طاقة المكان في العمل والمراكز والمحلات والشركات، وكذلك أيضًا المنازل , وبما أنه يسحب الطاقات السلبية بداخله فمن الضروري تنظيفه دوريًا بالماء والملح وتبخيره بالبخور ويفضل بخور الصندل ".

وقد يهمك ايضًا:

لبنى أحمد تكشف أهميّة حجر "الأمونايت" وتأثيره على طاقة المكان

استشارية في الطاقة الحيوية تؤكد أن عام 2019 هو عام الخنزير

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كشف دورالأمونايت للتخلص من الطاقة السلبية كشف دورالأمونايت للتخلص من الطاقة السلبية



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab