كشف دورالأمونايت للتخلص من الطاقة السلبية
آخر تحديث GMT13:21:52
 العرب اليوم -

أوضحت أنه الأحجار الكريمة القوية جدًا

كشف دور"الأمونايت" للتخلص من الطاقة السلبية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كشف دور"الأمونايت" للتخلص من الطاقة السلبية

استشاري العلاج بالطاقة الحيوية لبنى أحمد
القاهرة - العرب اليوم

كشفت استشاري العلاج ب الطاقة الحيوية والكريستال "grand master" لبنى أحمد عن أهمية حجر الأمونايت وتأثيره على طاقة المكان.

وقالت في حديث خاص إلى " العرب اليوم " " يعتبر الأمونايت من الاحجار الصدفية الجميلة جدًا و يشبه الى حد كبير حجر الأوبال بانعكاساته اللونية ،  وهو من الأصداف البحرية , ومعروف شعبيًا (بحجر العطف)، وهو من الاحجار المناسبة جدًا لوضعها داخل المكاتب والمراكز والبيوت، فتأثيره يغطي مساحة كبيرة , لذا كلما كبر حجمه كان أفضل.

وتابعت " الأمونايت مخصص لضبط وتنظيف الأماكن وسحب أي طاقة سلبية وإعطاء الأماكن طاقة كونية كبيرة , حيث يحتوى على عنصر الماء  لأنه حجر صدفي يُستخرج من الماء، لذا فهو يحتفظ بطاقة البحار والمد والجزر , كما أنه في الأصل مخلوق حيوي بحري ويعيش به طاقة الحياة وقد تحور عبر آلاف السنين وتحول إلي الأحجار الكريمة بسبب الضغط والقدم والتركيب الكيميائي عبر آلاف السنين.

وأشارت " هذا النوع من الأحجار الكريمة قوي جدًا لسحب الطاقات السلبية الكونية والصادرة عن أشخاص مثل السحر , والعين , والمس  ,وتسحبها بقوه بداخلها، لذا فهو مناسب لتنظيف طاقة المكان في العمل والمراكز والمحلات والشركات، وكذلك أيضًا المنازل , وبما أنه يسحب الطاقات السلبية بداخله فمن الضروري تنظيفه دوريًا بالماء والملح وتبخيره بالبخور ويفضل بخور الصندل ".

وقد يهمك ايضًا:

لبنى أحمد تكشف أهميّة حجر "الأمونايت" وتأثيره على طاقة المكان

استشارية في الطاقة الحيوية تؤكد أن عام 2019 هو عام الخنزير

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كشف دورالأمونايت للتخلص من الطاقة السلبية كشف دورالأمونايت للتخلص من الطاقة السلبية



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:06 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

أنغام في أول حفل بعد أزمة عبد المجيد عبدالله
 العرب اليوم - أنغام في أول حفل بعد أزمة عبد المجيد عبدالله

GMT 15:16 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

"يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة

GMT 04:43 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

استشهاد فلسطيني وإصابة آخرين شمالي القدس

GMT 04:48 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

أشرف بن شرقي يوقع للأهلي بمليون ونصف دولار

GMT 05:15 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

مقتل شخص وإصابة 8 آخرين بإطلاق نار في تكساس الأميركية

GMT 04:40 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

تغيير موعد مباراة منتخب مصر لليد مع فرنسا

GMT 03:13 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

سوريّا ولبنان: طور خارجي معبّد وطور داخلي معاق

GMT 03:20 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

جديد المنطقة... طي صفحة إضعاف السنّة في سورية ولبنان

GMT 15:27 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الدفاعات الجوية الأوكرانية تسقط 46 طائرة مسيرة روسية

GMT 18:21 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

نحتاج إلى القوة الخشنة أولًا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab