أحمد شعبان يوضح أن الطاقة السلبية تؤثر في اتخاذ القرار
آخر تحديث GMT06:17:46
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

أكد لـ" العرب اليوم" أنها عامل مغيّر للمشاعر

أحمد شعبان يوضح أن الطاقة السلبية تؤثر في اتخاذ القرار

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد شعبان يوضح أن الطاقة السلبية تؤثر في اتخاذ القرار

المدرب أحمد شعبان
القاهرة ـ شيماء مكاوي

كشف استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة المدرب أحمد شعبان مدى تأثير الطاقات السلبية على عملية اتخاذ القرار.وقال: في البداية يجب التأكيد على أن الطاقات السلبية تؤثر على اتخاذ القرار، ولكن ليس بشكل مباشر وصريح لكن ما يحدد القرار ويتخذه هو الشخص الذي بدوره يتأثر بمشاعره وأفكاره والطاقة لها دخل كبير في تغيير الأفكار والمشاعر وعلى أساس هذه المشاعر والأفكار الشخص يتخذ قراره.

 وأضاف في حديث خاص إلى " العرب اليوم " أنه على سبيل المثال شخص يريد أن يقوم بمشروع نسبة نجاح المشروع 90% ونسبة خسارته 10% لو هناك طاقات سلبية كثيرة في "شاكرا" (القاعدة) و"شاكرا" (المنج من) المسؤولة عن الكلي يكون الشخص تحت تأثير طاقات سلبية وهي طاقة الخوف ممكن يجعله يرى الـ 10% نسبة الخسارة كأنها 50% وممكن أكثر ومن هنا يتخذ الشخص قرارًا بعدم الخوض في هذا المشروع وقس على هذا الموضوع أي موضوع آخر ويكون الشخص غير قادر على اتخاذ أي قرارات أو يتخذ فقط قرارات متأكد منها مئة بالمئة وهذا كله على حسب قوة طاقات الخوف المسيطرة على الشخص .

وهنالك أيضًا الأشخاص المتسرعون في اتخاذ القرار وهناك المتمردون، كل من هذه الحالات لها شكل طاقي محدد يجعل طريقه مشاعره وأفكاره بهذا الشكل وبناءً على ذلك يتم تشكيل نوع و أسلوب اتخاذ القرار، بما يتناسب مع حالة كل فرد ، وبما يشعر به .

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد شعبان يوضح أن الطاقة السلبية تؤثر في اتخاذ القرار أحمد شعبان يوضح أن الطاقة السلبية تؤثر في اتخاذ القرار



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان
 العرب اليوم - الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد
 العرب اليوم - كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
 العرب اليوم - نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة

GMT 10:42 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران والدور الجديد لـ«حزب الله»

GMT 10:44 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إلى الكويت لحضور “قمة الخليج 45”

GMT 13:44 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لمن يهتف المتظاهرون؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab