استشاري العلاج بالحاسّة السادسة يكشف عن الحماية الطاقية
آخر تحديث GMT10:33:28
 العرب اليوم -

أكّد لـ"العرب اليوم" أنّه يربط بين العالم الروحي والفيزيائي

استشاري العلاج بالحاسّة السادسة يكشف عن "الحماية الطاقية"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - استشاري العلاج بالحاسّة السادسة يكشف عن "الحماية الطاقية"

المدرب أحمد شعبان
القاهرة - شيماء مكاوي

كشف المدرب أحمد شعبان، استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة، عن أهمية الحماية الطاقية.

وقال أحمد شعبان، خلال حوار خاص له إلى "العرب اليوم": "أحب جدا أن أتحدث عن الطاقة الحيوية بشكل علمي لأنني أشعر أن هذا دوري تجاه الآخرين، وهي أن أفسر لهم كل ما يريدون معرفته عن الطاقة الحيوية، وتعليمهم الطاقة، وكيفية تحويل المعلومات الخاصة بالطاقة الروحية إلى معلومات فيزيائية أو طاقات أرضية محسوسة، وأشعر أنني كمعالج ومدرب معتمد للطاقة الحيوية أنني بمثابة الجسر الذي يربط بين العالم الروحي والعالم الفيزيائي".

سنتحدث عن "الحماية الطاقية" ومدى أهميتها، والتي تتمثل في تشبيك اليدين أو الرجلين أو الأثنين مع بعضهما البعض أو وضعية الأصابع بشكل ما، ففي كثير من الأحيان نفعل ذلك ولا نعرف إن هذه الحركات تساعد على الحماية من الطاقات السلبية لكن السبب غير معروف"

ويتابع: "السبب أن تشبيك اليدين أ القدمين أو تشبيك الأصابع بشكل ما مع بعض يجعل الطاقة في الجسم الزوجية (موجبة) والطاقة في الجسم الأقل مستوى وقوة السالبة (سالبة) تعمل دائرة وتتحرك الطاقة فيها من الموجب إلى السالب فيحدث مجال طاقي بينهم وتكثيف في المجال الطاقي للشخص، وعند حدوث هذا التكثيف في المجال الطاقي يكُون مجال أقوى من قبل فتكون له قابلية أكثر في عدم حدوث خلخلة فيه أو ضعف فيه أو تشتت له بسبب دخول مجال طاقي آخر عليه، ويحدث اختراق طاقي له، ويتم نقل طاقات سلبية من مجال آخر، وبالتالي فإن تشبيك اليدين أو القدمين أو الأصابع قد يشعرنا بالراحة لهذا السبب وهو أنه يحمينا من الطاقات السلبية".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استشاري العلاج بالحاسّة السادسة يكشف عن الحماية الطاقية استشاري العلاج بالحاسّة السادسة يكشف عن الحماية الطاقية



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab