رحاب المحمدي تؤكد أن عيد الأم فرصة لعودة العلاقات
آخر تحديث GMT14:06:52
 العرب اليوم -
قرعة الدور الفاصل لدوري أبطال أوروبا تسفر عن قمة نارية بين مانشستر سيتي وريال مدريد مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة
أخر الأخبار

أعلنت لـ "العرب اليوم" أن الهدية لإسعاد الأخرين

رحاب المحمدي تؤكد أن "عيد الأم" فرصة لعودة العلاقات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رحاب المحمدي تؤكد أن "عيد الأم" فرصة لعودة العلاقات

الدكتورة رحاب المحمدي
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت خبيرة الإتيكيت الدكتورة رحاب المحمدي، عن اتيكيت التعامل مع الحموات في عيد الأم، قائلة "في البداية أقدم نصيحة لكل من الطرفين، الزوجة والزوج والحماه التي هي في الأساس، الأم أن يكون هناك نوعًا من التعامل اللطيف فيما بينهما، فمن ناحية تقديم الهدايا، من المفترض ألا ننظر لها على أنه نوع من أنواع الواجب، وليس تقديم الهدية بغرض تبادل المحبة".

وأضافت المحمدي في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم"، قائلة "الهدية مضمونها إسعاد الأخر فمن الممكن أن تكون هناك نوعًا من أنواع الشوائب في العلاقات، فعيد الأم فرصة إيجابية لتلطيف المعاملات بينهما، فنبدأ في البحث عن ما الذي تحبه الحماه وما الشيء الذي يسعدها، ومن المفضل أن نبتعد عن الأدوات المنزلية وأدوات الطهي والهدايا التقليدية، إلا في حالة إذا كنا نرى بالفعل أنها تحتاج لمثل هذا الأشياء".

وتابعت "من الممكن ابتكار أفكار مثل إهداء الأم والحماة يوم تجميلي في صالون تجميل، فهذه الهدية من الممكن أن تسعدهم كثيرًا وتترك أثرًا إيجابيا، ومن فن الإتيكيت أنه من الممكن أن نسأل الحماه ما الهدية التي تريدها، وليس في ذلك عيبًا، ومن الممكن أن تأتي معنا لتختار هديتها، وعلى المتلقي أن يأخذ الهدية ويثني على الذي يقدمها فلابد ألا تنتقد الحماه الهدية المقدمة إليها".

وواصلت حديثها قائلة "مقدم الهدية هو الأساس، فالأهم من الهدية شكل الهدية، ومن الإتيكيت أن تقدم الهدية ملفوفة بشكل جذاب وعلى المتلقي أن يفتح الهدية أمام المقدم وأن يبدي السعادة على وجهه فالهدية بمعناها وليس بقيمتها، ودور الحماة هنا في إسعاد الأخرين، فعليها ألا تترفع على زوجة ابنها، أنها لا تهتم بتلقي الهدية وتترفع عنها فلابد أن تبدي سعادتها بهذه الهدية. وفي فترة الخطوبة انصح بألا نعلي من سقف الهدايا فلا يجب أن نقدم هدية باهظة الثمن، لأن بعد الزواج من الممكن ألا تسمح لها الظروف أن تقدم هدية بنفس المستوى". واختتمت حديثها قائلة "يجب أن نفكر في الآخر وفي إسعاده، حتى نستطيع أن نحقق الهدف من الهدية وهي السعادة والمحبة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رحاب المحمدي تؤكد أن عيد الأم فرصة لعودة العلاقات رحاب المحمدي تؤكد أن عيد الأم فرصة لعودة العلاقات



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 العرب اليوم - ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:23 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

سهير رمزي تثير الجدل حول اعتزالها التمثيل

GMT 13:16 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

الحوثيون يرفضون الاعتراف بالعقوبات بعد تصنيفهم إرهابيين

GMT 12:43 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

كاتي بيري تنجو من تشويه وجهها بالنار بسبب معجبة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab