لبنى أحمد تؤكد أن الطاقة الايجابية تكون في أشد مستواها أثناء الصيام
آخر تحديث GMT03:02:48
 العرب اليوم -

كشفت لـ "العرب اليوم" أهمية المقاعد الخشبية خلال الإفطار

لبنى أحمد تؤكد أن الطاقة الايجابية تكون في أشد مستواها أثناء الصيام

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لبنى أحمد تؤكد أن الطاقة الايجابية تكون في أشد مستواها أثناء الصيام

المدربة لبنى أحمد
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والأحجار الكريمة المدربة لبنى أحمد، أهمية الحصول على الطاقة الإيجابية في شهر رمضان.

وقالت استشاري الطاقة  الحيوية في تصريح خاص إلى موقع "العرب اليوم"، "الطاقة الإيجابية تكون في أشد مستواها في رمضان؛ فالكرة الأرضية في شهر رمضان وجد إن الهالة المحيطة بها باللون البنفسجي المكهرب، وهذا اللون لا يوجد عند الإنسان إلا في حالة خشوعه وقت الصلاة".

وأضافت لبنى أحمد أن الطاقة الإيجابية تكون في أعلى معدلاتها في الكون كله، فالدعاء يكون مستجاب، والصلاة والتعبد في رمضان يكون أفضل، مما يترتب عليه مزيد من الراحة النفسية والهدوء والتأمل عند المسلمين وغير المسلمين.

وقالد لبنى أحمد "في وقت تقديمي للكورسات التدريبية اشترط على المتدربين أن يكونوا صائمين، ففي وقت الصيام " شاكرة التاج" تتفتح وبالتالي الاستيعاب يكون أزيد وتكون الطاقة الايجابية اعلى، ففي وقت الصيام يمكنك استقطاب العديد من الطاقة الايجابية خاصة ان الجسم يكون وقت الصيام نقي"

وأكدت استشاري الطاقة أن الطعام للاسف الذي نتناوله معظمه غير صحي، مما يؤثر على الصحة النفسية الخاصة بنا؛ لأن الطعام الغير صحي يمدنا بالطاقات السلبية المتعددة

وقالت "في وقت الصيام أنصح بأن نأخذ حمام ماء بالملح لتفتيح مسارات الطاقة، وبعد ذلك علينا ان يكون لنا ورد يومي من العبادات مثل قراءة القرآن ، او الادعية او الذكر اليومي أو التسبيحات قبل الإفطار وبعد الافطار، فالعبادات بصفة عامة تمد الانسان بالطاقة الايجابية ويزيد ذلك وقت الصيام ، وعلينا التنفس بشكل سليم قبل الافطار".

ونصحت لبنى أحمد بأن نأخذ جميع العناصر اللازمة لجسم الانسان وقت الافطار حتى نتفادى نوبات الغضب الذي نشعر به ، فالإنسان يتكون من خمس عناصر الماء والنار والهواء والتربة والمعدن، ففي حالة اتزان جميع العناصر يكون الانسان متزن نفسيا وعضويا ، ولكن إذا قل او زاد عنصر من هذه العناصر ينتاب الانسان نوبة من الغضب والتوتر وعدم الاتزان.

واختتمت لبنى أحمد تصريحها قائلة "في وقت الافطار علينا ان نجلس على مقاعد خشبية من أجل تفريغ الطاقات السلبية، ونتناول الماء بكثرة، ولأهم تناول السبع تمرات عند الافطار فهي احسن معالج نفسي وعضوي للأنسان"، وتابعت "علينا أيضا بتناول الزبادي والطعام الصحي، والخروج في الاماكن المفتوحة من أجل استنشاق الهواء النقي".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد تؤكد أن الطاقة الايجابية تكون في أشد مستواها أثناء الصيام لبنى أحمد تؤكد أن الطاقة الايجابية تكون في أشد مستواها أثناء الصيام



GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 20:44 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية
 العرب اليوم - زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس

GMT 07:06 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 6 في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين بغزة

GMT 17:33 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

حرب غزة ومواجهة ايران محطات حاسمة في مستقبل نتنياهو

GMT 14:05 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab