أحمد شعبان يكشف أن الشخص الذي يضر غيره يعود له الضرر
آخر تحديث GMT18:13:53
 العرب اليوم -

بيَّن لـ "العرب اليوم" طرق التخلص من هذه الطاقات السلبية

أحمد شعبان يكشف أن الشخص الذي يضر غيره يعود له الضرر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد شعبان يكشف أن الشخص الذي يضر غيره يعود له الضرر

استشاري الطاقة الحيوية أحمد شعبان
القاهرة - شيماء مكاوي

كشف استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة "grand master" أحمد شعبان أن الشخص الذي يضر غيره طاقيًا يعود له الضرر ذاته.

وقال شعبان في حديث خاص إلى موقع "العرب اليوم"، "هناك مثل مصري شهير هو "طباخ السم بيدوقه"، وهو مثل حقيقي بالفعل ومن الممكن أن نطبقه في مجال الطاقة الحيوية، فعندما يضر شخص غيره طاقيًا على سبيل المثل الحسد أو هجوم فكري أو هجوم شعوري، ومستوى وقوة الضرر الواقع على المهاجم على الآخرين تحدد على بعض قوانين الطاقة مثلا مستوى طاقته السلبية والايجابية التي لديه، ومستوى وعمق الثغرات وثقوب الهالة الموجودة عنده وأيضا مستوى اتصاله الطاقي مع المتضرر خلال وبعد الهجوم عليه وآخر حاجه ممكن ترد كل طاقته أو جزء منها للمهاجم مستوى الطاقة الايجابية وامتلاء هالة المتضرر بالطاقة ومستوى انغلاق الهالة الصحية وهل يقوم بدروع الطاقة ام لا وهل هو في حالة اتصال طاقي مع آخرين ام منفصل".

وأضاف شعبان "وبالتالي فالشخص الذي يضر الآخرين لابد أن يضر هو الآخر بالمقدار ذاته وهذا ما يسمى بـ "الكارما"، فهي سريعة وفي اللحظة ذاتها وليس هذا فحسب، هناك كارما متراكمة ستحدث فيما بعد وهى كارما ظهور المشاكل والعراقيل والأمراض.

وأبرز شعبان طرق التخلص من هذه الطاقات السلبية عن طريق الاستحمام بالماء والملح، ولعب الرياضة والتعرق وتحريك الجسم كله من مفاصل وعضلات، وشرب السوائل وأكل الخضراوات و الفواكه ذات الطابع المائي اى بها سوائل.

وأضاف شعبان أنه من الطرق أيضًا "وضع ماء فاتر أو بارد على المكان المصاب من فترة إلى أخرى ويُفضل لو وضعت ملح معه طبعا مثل كمادات بالماء والملح على المنطقة المصابة، ووضع أحجار كريمة أو كريستالات نظيفة طاقيًا جدًا على المكان المصاب، والنزول في البحر، ودفن الشخص في الرمال.

ومن الممكن استخدام الخيار أو أى خضراوات وفاكهة ووضعها على الجسم على المنطقة المصابة، مثل ما يُقام في عمليات التجميل بوضع الخيار على الأعين أو بعض الفواكه ومستخلصاتها على الوجه والبشرة ولكن هنا ستكون على المكان المصاب.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد شعبان يكشف أن الشخص الذي يضر غيره يعود له الضرر أحمد شعبان يكشف أن الشخص الذي يضر غيره يعود له الضرر



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار
 العرب اليوم - إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب
 العرب اليوم - طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 18:25 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

إخلاء تجمع سكني في تل أبيب بعد وقوع حادث أمني

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 12:55 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

شمس البارودي تتحدث للمرة الأولى عن رحيل زوجها وابنها

GMT 10:40 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 10:27 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

عيد بيت لحم غير سعيد

GMT 10:33 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

نيولوك الإخوان وبوتوكس الجماعة

GMT 10:34 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

لِنكَثّف إنارة شجرة الميلاد

GMT 06:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 08:41 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

ماجد الكدواني يواصل مُغامراته في"موضوع عائلي"

GMT 22:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أحمد حاتم يكشف مفاجأة حول إطلالاته الأخيرة

GMT 23:00 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

حقيقة زواج سمية الخشاب في العام الجديد

GMT 08:44 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

رامي صبري يوجّه رسالة لتامر حسني وهو يردّ

GMT 22:56 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يمازح الجمهور بعد مروره بموقف طريف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab