شعبان يكشف أسباب النهي عن السجود لغير الله مِن منظور طاقي
آخر تحديث GMT14:41:46
 العرب اليوم -

بيّنت لـ"العرب اليوم" أنّه يضرّ بالرأس ويسبّب أضرارًا عديدة

شعبان يكشف أسباب النهي عن السجود لغير الله مِن منظور طاقي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شعبان يكشف أسباب النهي عن السجود لغير الله مِن منظور طاقي

استشاري الطاقة الحيوية أحمد شعبان
القاهرة - ندى أبوشادي

كشف أحمد شعبان، استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة، عن أسباب النهي عن السجود أو الركوع لغير الله من المنظور الطاقي.
وقال أحمد شعبان، خلال تصريح خاص له إلى "العرب اليوم": "من المعروف أن شاكرات القدمين هي من أكبر مداخل ومخارج الطاقة للجسم، ومن أهم أعمالها أنها تلعب دورا مهما جدا في تخريج الطاقات السلبية من الجسم بشكل أساسي وتفريغها في الأرض للحصول على الراحة والاتزان في الجسم، وهذه الطاقات تكون أغلبها طاقات نارية وطاقات سلبية يستمدها الشخص من الأماكن المحيطين به طوال الوقت وأيضا أحيانا تكون بها طاقات من الحسد والسحر، وعند سجود شخص لآخر تدخل هذه الطاقات النارية مثل اللون الأحمر والبرتقالي إلى الرأس".

وبيّن أحمد شعبان قائلا: "تسبب هذه الطاقات أضرارا عديدة بدخولها على الرأس، ومن أمثلتها تمدد الأوعية الدموية الدماغية وانفصال شبكية العين ومشاكل أخرى وبانحناء شخص أمام شخص آخر بأي شكل من الأشكال يجعل الطاقة تدفق من الأعلى إلى أسفل أي من الشخص الواقف إلى الشخص المنحني، وكلما انحنت الرأس إلى أسفل استمدت الطاقة من الشخص الآخر من الشاكرات السفلية التي بها الطاقات النارية، وهذه الطريقة معروفة قديما في إظهار الطاعة للملك أو لمن هو أعلى شأن من الشخص المنحني".

وأضاف أحمد شعبان: "حاليا نجد كثيرا منا وبشكل لا إرادي وبالإحساس الداخلي والعقل الباطن أن رفع شخص قدمه ووضعها على الأخرى وهو جالس يشعر من يجلس بالقرب منه بإحساس بالإهانة والضيق، وهذا بسبب رفع زاوية باطن القدم موازية أكثر بزاوية الرأس فيتم إرسال طاقات من القدمين لمن حوله فتشعر الناس بالضيق من الشخص أكثر كلما كانت قدماه بها طاقات سلبية أكثر".

قد يهمك أيضًا :

- استشاري طاقة حيوية يؤكد أن المشي يعالج مشاكل الحياة

- أحمد شعبان يكشف أن الشخص الذي يضر غيره يعود له الضرر

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شعبان يكشف أسباب النهي عن السجود لغير الله مِن منظور طاقي شعبان يكشف أسباب النهي عن السجود لغير الله مِن منظور طاقي



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا
 العرب اليوم - وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 00:21 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

مشروب طبيعي يقوي المناعة ويحمي من أمراض قاتلة
 العرب اليوم - مشروب طبيعي يقوي المناعة ويحمي من أمراض قاتلة

GMT 14:11 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"
 العرب اليوم - محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 00:30 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab