لبنى أحمد تؤسِّس أول أكاديمية مصرية متخصصة للعلاج بالطاقة
آخر تحديث GMT00:37:37
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

أكدت لـ"العرب اليوم" أنها تهدف إلى تحقيق التوازن الداخلي

لبنى أحمد تؤسِّس أول أكاديمية مصرية متخصصة للعلاج بالطاقة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لبنى أحمد تؤسِّس أول أكاديمية مصرية متخصصة للعلاج بالطاقة

الدكتور لبنى أحمد
القاهرة - شيماء مكاوي

أسَّست أخصائي العلاج بالطاقة، الدكتور لبنى أحمد، أول أكاديمية في مصر لتدريس علوم الطاقة والتنمية البشرية.
وأكدت لبنى أحمد، في حوار خاص إلى "العرب اليوم"، أن العلاج بالطاقة الحيوية والأحجار الكريمة متعارف عليه عالميًّا ولكنه في مصر لا يزال يحتاج مزيدًا من التوضيح، فلم يقتنع الكثيرون بفاعليته حتى الآن، لذا قررت تأسيس أكاديمية متخصصة لتعليم علوم الطاقة على أيدي نخبة من المتخصصين من كافة أنحاء العالم العربي، وأطلقت عليها اسم "كارما" أي أن ما تفعله من خير ستحصده خيرًا وما تفعله من شر سيعود عليك بالشر، وهذا هو المقصد من تلك العلوم التي يتم تدريسها في الأكاديمية.
وأوضحت أخصائي العلاج بالطاقة أن الإنسان يتعرض يوميًّا إلى الكثير من الضغوط والمشاكل، مما يصيبه بالأمراض الجسدية لذا تحاول الأكاديمية أن تصل إلى درجة مستقرة من التوازن الداخلي والانسجام الفسيولوجي، مما يقود الإنسان إلى أفضل الحالات الحياتية الممكنة ويستطيع أن يمارس حياته بإيجابية وبالتالي الوقاية من الأمراض الجسدية.
ووضعت الأكاديمية، بحسب أحمد، خطة إعداد للدارسين كي يتمكنوا في مراحلها الأولى من المعرفة الكاملة بالأسس والمبادئ الآتية "الانسجام والتناغم مع الطاقة الكونية، والتخلص من الضغط النفسي والعصبي، والتوازن مع الطاقات الإيجابية، وعلاج النفس من خلال علاج القلب، والمصالحة مع الذات، والتسامح مع الماضي، والحماية من الطاقات السلبية، وحل مشاكل الألم الجسدي والأمراض، وتقدير الذات بما لا يتنافى مع التواضع، والبحث عن الحقائق من خلال التجربة الشخصية دون التعصب لطريقة معينة ورفض كل الطرق الأخرى.
وتقدم الأكاديمية مناهج متطورة وشاملة لتحقيق هذه الأهداف، ومنها استخدام الطاقات المنبعثة من الأحجار الكريمة في التداوي، وقانون الجذب، وطاقة المكان وتأثيرها على النفس وغيرها من العلوم، والدراسة مدتها عامين كل عام مدة الدراسة 9 أشهر، ويتم تقييم الطالب كل ١٠ أسابيع باختبارات مبسطة لمتابعة الطلاب كافة وتقييم المستوى الدراسي، ويحصل الدارس بعد انتهاء مدة الدراسة على شهادة معتمدة يصبح من خلالها قادرًا ومؤهلاً وملمًا بكل العلوم سالفة الذكر، كما يتم تجهيز الطالب بعد الدراسة ليكون مدربًا ممارسًا بحسب التخصص الذي يرغب في الالتحاق به، بحسب أخصائي العلاج بالطاقة.
واختتمت أحمد بقولها: فعلم الطاقة علم لا يمكن لأحد أن ينكره أو ينكر تأثيره على النفس، وبشكل مبسط فالإنسان إذا كان يشعر بالسعادة والاستقرار نادرًا ما يصاب بالأمراض، لكن للأسف الشديد انتشار الطاقة السلبية يجعل الإنسان أكثر تشاؤمًا مما يؤثر سلبًا على حياته، وعلم الطاقة لو تعمق فيه الإنسان بشكل كبير سيستطيع التغلب على جميع المشاكل التي تقابله ويصبح أكثر إيجابية ونجاحًا وهذا هو ملخص علم الطاقة، أما العلاج بالأحجار الكريمة فهو متفق عليه عالميًّا، وكل نوع من الأحجار يعالج مرضًا معينًا في جسم الإنسان.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد تؤسِّس أول أكاديمية مصرية متخصصة للعلاج بالطاقة لبنى أحمد تؤسِّس أول أكاديمية مصرية متخصصة للعلاج بالطاقة



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025
 العرب اليوم - هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 18:57 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

العين قد تتنبأ بالخرف قبل 12 عاما من تشخيصه

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 04:28 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك سلمان بن عبد العزيز يفتتح مشروع قطار الرياض

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab