محمد حماقي لـ العرب اليوم لست من عبدة الثورة وهذا موقفي من تمرد
آخر تحديث GMT20:51:33
 العرب اليوم -

محمد حماقي لـ "العرب اليوم": لست من عبدة الثورة وهذا موقفي من "تمرد"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد حماقي لـ "العرب اليوم": لست من عبدة الثورة وهذا موقفي من "تمرد"

القاهرة ـ محمد علوش

أعلن النجم المصري محمد حماقي أنه متمرد طول الوقت دون الحاجة للتوقيع على استمارة حركة تمرد التي تطالب بانتخابات رئاسية مبكرة، رافضاً الإفصاح عن رأيه صراحة إن كان وقّع أم لا. وأضاف في حديثه مع "العرب اليوم" إن رأيه يحتمل الصواب والخطأ، وأنه لا يريد أن يكون سبباً في تورط أحد بسبب آرائه، وهو الموقف نفسه الذي أعلنه في الانتخابات الرئاسية الماضية، عندما لم يصرح باسم من انتخبه في الجولة الأولى أو الجولة الثانية. وأكد حماقي عدم خوفه من إعلان أي موقف سياسي يتَخذه، والدليل على ذلك نزوله ميدان التحرير في فترات قريبة بعد الانتخابات الرئاسية، ولكن خوفه الوحيد نابع على مصر، وأنه لا يعلم ما هو المطلوب فعله من أجل هذا البلد التي تعب أهلها كثيراً في الفترة الماضية، وأنه على استعداد لعمل أي شيء حتى لو كان النزول إلى الشارع، مؤكداً على رأيه المتوازن فيما يخص الثورة في عبارة واحدة "لا أنا من عبدة الثورة ولا أنا ضدها".   وأشار حماقي إلى أن ما وصلنا إليه الآن سببه عيوب الثورة التي ظهرت منذ اليوم الأول، والتي تمثلت في عدم وجود قيادة حكيمة تقودها، بالإضافة إلى غرور الثورة الذي أصاب شبابها والمتحدثين بها، بسبب سرعة تلبية المطالب من قبل نظام ظننا أنه قوي وسقط سريعاً، وظننا بعدم قدرة أحد على سرقتها، وهو عكس ما حدث وتم سرقة البلد والسير بها في الاتجاه الخاطئ، وهو الأمر الذي أدى إلى القسمة التي نعيشها الآن.   آخر ألبومات حماقي هو ألبوم "من قلبي بغني"، والذي يعد التعاون الأول لحماقي مع شركة "نجوم ريكوردز"، وضم الألبوم 12 أغنية، تعاون فيه مع عدد من الشعراء والملحنين والموزعين مثل أيمن بهجت قمر، عمرو مصطفى، توما، أمير طعيمة، خالد تاج الدين، محمد عاطف، محمد يحيى، خالد عز، أحمد صلاح حسنى، تميم، وأحمد إبراهيم

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد حماقي لـ العرب اليوم لست من عبدة الثورة وهذا موقفي من تمرد محمد حماقي لـ العرب اليوم لست من عبدة الثورة وهذا موقفي من تمرد



GMT 14:13 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

ابنة أصالة نصري تتحدث عن معاناة عائلتها في ظل حكم الأسد

GMT 12:26 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

محمد هنيدي يكشف أسباب اتجاهه الى الكوميديا

GMT 14:20 2024 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

إيمان العاصي تتحدث عن طريقتها في تربية ابنتها

GMT 14:14 2024 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

منى زكي تتحدث عن دورها في فيلم «الست»

GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab