اللبنانية نور تُؤكّد إعجابها بـرحيم لأنه يحتوي على سِمات النجاح
آخر تحديث GMT18:23:19
 العرب اليوم -

​كشفت لـ"العرب اليوم" سرّ غيابها عن الدراما 4 أعوام

اللبنانية نور تُؤكّد إعجابها بـ"رحيم" لأنه يحتوي على سِمات النجاح

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اللبنانية نور تُؤكّد إعجابها بـ"رحيم" لأنه يحتوي على سِمات النجاح

اللبنانية نور
القاهرة - أمير محمد خالد

تعود الفنانة اللبنانية نور إلى الدراما بعد غياب دام لمدة 4 أعوام من خلال مسلسل "رحيم" الذي حققت مِن خلاله نجاحا كبيرا، إذ يعرض العمل حاليا على الفضائيات ويعدّ من أفضل وأنجح الأعمال جماهيريا.

وأضافت نور، خلال تصريح خاصّ إلى "العرب اليوم"، أن ترشيحها لمسلسل "رحيم" جاء عن طريق الشركة المنتجة للمسلسل "فنون مصر"، إذ عرضوا عليها المشاركة في بطولته مع الفنان ياسر جلال، وأعجبت بالفكرة العامة للمسلسل وبشخصيتي فيه على وجه الخصوص، واجتمعت بالمخرج محمد سلامة واتفقنا على كل تفاصيل الشخصية، ووجدت أن هذا المشروع في سمات النجاح والجو العام به مشجّع جدا، لذلك لم أتردد كثيرا، وعن شخصيتها في المسلسل أكدت أنها جذبتها شخصية "داليا" لأنها شعرت أنها شخصية حقيقية من لحم ودم أي أنها ليست طوال الوقت شريرة أو مثالية ترتكب أخطاء طبيعية وتمتلك مشاعر إنسانية حسب ظروف الحياة.

اللبنانية نور تُؤكّد إعجابها بـرحيم لأنه يحتوي على سِمات النجاح

أواجه صراعا بين القلب والعقل مع "رحيم"
وكشفت نور اللبنانية أنها تُواجه العديد من الصراعات في المسلسل إذ يوجد صراع مع نفسها ومع الواقع، كما أنها طوال الوقت تتنقل من مرحلة لأخرى فكلما تشعر "داليا" بالراحة تجد نفسها في صراع جديد، وهذا عمل شاق ومجهد للغاية، أما شخصية "رحيم" الذي يقدمها ياسر جلال فأكدت أنها ليست مثالية على الإطلاق، لكن يوجد بها الخير رغم ذلك، أما داليا فهي شخصية دكتورة تنمية بشرية وتمتلك من المثالية أكثر من "رحيم" لذلك فهنا يوجد صراع بين القلب والعقل.

تجمعني العديد من المشاهد الرومانسية بياسر جلال
كشفت نور عن وجود العديد من المشاهد الرمانسية التي تجمعها بالفنان ياسر جلال، والحقيقة أن هذه المشاهد تم توظيفها دراميا بشكل متميز وفي مشاهد عكس الرومانسية تماما، حيث إن شخصيتي تمر بتقلبات كثيرة، وأضافت نور أنها لم تقلق من التعاون مع مخرج لأول مرة لأنها تعاونت كثيرا من قبل مع مخرجين لأول مرة، وحققت هذه التجارب نجاحا كبيرا.

اللبنانية نور تُؤكّد إعجابها بـرحيم لأنه يحتوي على سِمات النجاح

غيابي عن الدراما لمدة 4 أعوام بسبب الإرهاق
أكّدت نور أن آخر عمل قدّمته عام 2014 هو "الإكسلانس" و"سرايا عابدين" وبعدهما شعرت بإرهاق نفسي وجسدي كبير، واحتاجت إلى أن تفصل وقدّمت خلال هذه الفترة فيلمين للسينما، والدراما بالنسبة إليّ لا بد أن أكون أحب الدور جيدا والظروف مناسبة ومشجعة لكي أخوض خطوة الدراما.​

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اللبنانية نور تُؤكّد إعجابها بـرحيم لأنه يحتوي على سِمات النجاح اللبنانية نور تُؤكّد إعجابها بـرحيم لأنه يحتوي على سِمات النجاح



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 01:16 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

مسمار جحا

GMT 00:55 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

شراسة بلوزداد بعد مباراة القاهرة!

GMT 06:28 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

الكونغرس... وإشكالية تثبيت فوز ترمب

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 20:13 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

هزة أرضية بقوة 3.1 درجة تضرب الجزائر

GMT 20:28 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 5.1 درجة يهز ميانمار

GMT 09:28 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

كليوباترا وسفراء دول العالم

GMT 00:15 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وفاة ملاكم تنزاني بعد تعرضه الضربة القاضية

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

مطار برلين يتوقع ارتفاع عدد المسافرين إلى 27 مليونا في 2025

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 14:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

بيتكوين تقترب من حاجز 98 ألف دولار

GMT 09:33 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

صور متخيلة لعالم وهو ينتقل من عام إلى آخر

GMT 08:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

الباشا محسود!

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

«قيصر» وضحايا التعذيب في سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab