أحمد وفيق يُؤكّد على أنّ حرّاس السر فيلم عالمي
آخر تحديث GMT05:09:02
 العرب اليوم -

بيَّن لـ"العرب اليوم" سعادته بنجاح "كأنّه إمبارح"

أحمد وفيق يُؤكّد على أنّ "حرّاس السر" فيلم عالمي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد وفيق يُؤكّد على أنّ "حرّاس السر" فيلم عالمي

الفنان أحمد وفيق
القاهرة - سارة عبدالستار

كشف الفنان أحمد وفيق عن استعداده للاشتراك في فيلم سينمائي عالمي سيشارك به العديد من النجوم المصريين والعرب والعالميين، وسيتم تصويره بين مصر ولندن وفرنسا وإيطاليا، وبشأن دوره في العمل أكد أنه سيكون مفاجأة وتكتّم تماما عن تفاصيل العمل ودوره حتى لا يحرقه للمشاهدين.

وتحدّث أحمد وفيق، خلال حديث خاص له إلى "العرب اليوم"، عن نجاح دوره في مسلسل "كأنه إمبارح" قائلا: "ردود الأفعال فاقت كل التوقعات حتى إنني أثناء وجودي في فرنسا كنت أجد من يسألني عن إمكانية تقديم جزء ثانٍ من العمل ويشيدون به وبقيمته، فردود الأفعال تخطت كل الحدود داخل مصر وخارجها".

وأكد أحمد وفيق أنه ينتظر الأدوار الصعبة التي بها تحدٍّ، وهذا هو سبب قبوله دور "الأب" للمرة الأولى في مسلسل "كأنه إمبارح"، وأردف قائلا: "الأدوار التي تحمل نوعا من التحدي والصعوبة والخوف من تقديمها تستفزني كثيرا لتقديمها، ففي كل عمل أقدّمه أحاول أن أبني بيني وبين الجمهور جدارا من الثقة، ولا أريد تماما أن أكسر هذا الجدار، لذا أختار الأدوار التي تعلق في أذهان المشاهدين"، أمّا عن تكرار تعاونه مع الفنانة رانيا يوسف فيتحدث عنه قائلا: "بيننا عِشرة عمر وصداقة لا تنتهي، وبيننا تفاهم كبير، ونحن الاثنان مقتنعان ببعض كفنانين، ومُتحمّسان كثيرا لبعضنا البعض، لذا جمعتنا كاريزما خاصة".

وكشف أنه راهن على نجاح محمد الشرنوبي في دور الابن، وبالفعل نجح بجدارة، أيضا الفنان الشاب خالد أنور الذي يقوم بدور الابن الثاني لي "مروان" فأنا أراه نجما وليس في بداية مشواره فلديه موهبة كبيرة، أما عن الصعوبات التي واجهها في هذا العمل أكد قائلا: "لا يوجد عمل ليس صعبا كل عمل يحمل نوعا من الصعوبة، والصعوبة في دور "راجي" أنني أقدم تركيبة شخصية تارة يتعاطف معها الجمهور وتاره يكرهها، فهو يحمل توليفة بين الشر والطيبة والحنية مع أولاده، فهذا كان صعبا جدا توصيله للجمهور بهذا الشكل، لكنني الحمد لله تغلبت على هذه الصعوبة وتقمصت الدور كثيرا".

وتحدّث عن تفضيله للأعمال الرمضانية قائلا: "لا يفرق معي توقيت عرض العمل سواء داخل رمضان أو خارجه، ورغم أن شهر رمضان يعدّ موسما دراميا جيدا فإنه في الآونة الأخيرة وبالأخص رمضان الماضي فالأعمال الدرامية التي قدمت خلاله بما فيها أعمالي أصبحت تكتب باستعجال، معظم الاعمال الدرامية تبدأ جيدة وفي منتصفها تكون فارغة المحتوى، وهذا الأمر يحتاج إلى وقفة من صناع هذه الأعمال، لأن الأمر كان واضحا العام الماضي كثيرا"، وأما عن تقليص عدد المسلسلات التي ستعرض في رمضان المقبل أكد أنه مع هذا القرار كثيرا، وقال: "كان لا بد من حدوث هذه الوقفة حتى يتم تقديم أعمال درامية ثرية ونعلو من قيمة المنتج الدرامي، بدلا من تقديم عشرات المسلسلات دون أي محتوى درامي قيم، وبشأن اشتراكه في رمضان المقبل في عمل درامي أكد أنه حتى الآن لم يتعاقد على أي عمل درامي لرمضان المقبل".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا

- أحمد وفيق يؤكد" أمر واقع" يتطرق إلي قضايا الإرهاب بمنظور مختلف

- أحمد وفيق يُؤكِّد سعادته بردود الأفعال عن "كأنه إمبارح"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد وفيق يُؤكّد على أنّ حرّاس السر فيلم عالمي أحمد وفيق يُؤكّد على أنّ حرّاس السر فيلم عالمي



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:26 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أحمد مكي يخلع عباءة الكوميديا في رمضان 2025
 العرب اليوم - أحمد مكي يخلع عباءة الكوميديا في رمضان 2025

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 16:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

ضربات أمريكية لمنشآت بمحافظة عمران اليمنية

GMT 15:00 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الأهلى القطرى يعلن تجديد عقد الألمانى دراكسلر حتى 2028

GMT 14:49 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الاحتلال يقتحم عدة بلدات في القدس المحتلة

GMT 02:00 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

حرائق ضخمة في لوس أنجلوس تجبر الآلاف على إخلاء منازلهم

GMT 14:26 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

"الخارجية الفلسطينية" تدين جريمة الاحتلال فى جنوب شرق طوباس

GMT 17:23 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

هيا الشعيبي تسخر من جامعة مصرية والشيخة عفراء آل مكتوم ترد

GMT 10:42 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

رامي صبري يتحدث عن إمكانية تقديمه أغاني خليجية

GMT 23:27 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

زوجة رامي صبري تبدي رأيها في أغنية فعلاً مبيتنسيش
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab