أصالة توضح أن قصة حبها لا يمكن أن تُحكى في سطور
آخر تحديث GMT06:45:17
 العرب اليوم -

كشفت لـ"العرب اليوم" عشق زوجها للمرأة المطيعة

أصالة توضح أن قصة حبها لا يمكن أن تُحكى في سطور

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أصالة توضح أن قصة حبها لا يمكن أن تُحكى في سطور

السورية أصالة نصري
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت المطربة السورية أصالة نصري عن قصة الحب التي جمعت بينها وبين زوجها المخرج طارق العريان، لمناسبة عيد الحب. وقالت: "طارق شبهي في كل شيء بيحب كل شيء أنا بحبه ، بسيط أكثر من اللازم في الوقت نفسه يحفظ مكانته، أنا وهو لدينا طموح كبير جدا ، فطارق شخصية تقريبا فريدة فرغم بساطته إلا أن طموحه كبير ليس له أي حدود".

أصالة توضح أن قصة حبها لا يمكن أن تُحكى في سطور

 وأضافت في حديث إلى "العرب اليوم" أنا منذ طفولتي  كنت مرحة جدا وأحب أن أضحك وألعب ولكن ظروف الحياة نستني هذا المرح، وطارق رجعني إلى طبيعتي الأولى فنحن طول الوقت نمرح سويا ونلعب ونغني نكون مثل الأطفال، ودائما نخطط سويا إلى شكل حياة أفضل حتى نستمتع بكل لحظة حلوة في حياتنا بلا هموم وقلق". وتعلمت منه الكثير في الحياة ومن الأشياء التي تعلمتها منه أن لا احزن على أي شيئا يضيع مني، وطارق إنسان دائما يتغلب على كل الصعاب والظروف التي تحيط  به، وتعلمت منه الكثير في عملي فعملي أصبح افضل مما سبق وأصبح به انتقائية أكثر من أي وقت آخر".أصالة توضح أن قصة حبها لا يمكن أن تُحكى في سطور

وتبيَّن "مر على حياتي أنا وطارق سنين وكأنهم ساعات لأن كلانا يبذل مجهود من جانبه للمحافظة على هذا الحب، فلابد أن ازرع أنا الحب وهو يحصد هذا الحب، وهو لابد أن يكون أرض خصبة لي، فنستمتع بحياتنا كعشاق فهي امتع كتير وأحلى، وننسى تماما أن احنا زوجين ، أيضا طارق يحتاج إلى امرأة مطيعة وأنا مطيعة إلى اقصى درجة فهو دائما لا يحب المرأة التي تكون راسها برأسه طول الوقت ، فهو يحتاج إلى إمرأة تشبه "الست أمينة" وأنا أساسا شبه "الست أمينة"!!

أصالة توضح أن قصة حبها لا يمكن أن تُحكى في سطور

وعن ما يميزه كمخرج  تواصل قائلة: "الذي يميز طارق كمخرج هو الدقة فطارق دقيق جدا في عمله، فهو دائما يدقق في كل صغيرة وكبيرة وفي الحقيقة هذه الدقة تعتبر من وجهة نظري ميزة وعيب في نفس الوقت، لأن هذه الدقة تجعله مقل في أعماله، وأيضا لأنه يبذل قصارى جهده وصحته وذهنه لكي تظهر أعماله بشكل ممتاز جدا، وفي نفس الوقت العالم العربي وبخاصة في المجال الفني دائما "يمشوا حالهم"، وعلى الرغم من ذلك فطارق لا يسمح للظروف أن تتحكم في إبداعه، فهو دائما يفرض الأفضل حتى على الظروف الصعبة المحيطة به، ولذلك أفلام طارق دائما تكون مميزة عن غيرها بدقتها وجودتها، فطارق دقيق ووجداني بطريقة مرعبة.أصالة توضح أن قصة حبها لا يمكن أن تُحكى في سطور

وعن كيفية تعامل طارق مع معجبي أصالة تقول: "طارق كأنه الأب الذي يسعد لنجاح ابنته، وعلى الرغم أنني أعرف شعور الرجال فهو صعب جدا بالنسبة لهذا الأمر، ولكن طارق له طريقة فريدة بعض الشيء فهو يسعد عندما يرى محبيني ومعجبيني، ويسعد أيضا لعلاقة المودة بيني وبين جمهوري، رغم أن علاقتي بمعجبيني قريبة جدا ولا يمكن أن أعامل أحدا بشكل رسمي، فلابد أن أعامل جمهوري وكأنهم أهلي، إلا أن طارق يقدر جدا هذا العلاقة، ولديه ثقة كبيرة جدا بي بحجم ثقة العالم العربي كله بي، فطارق يسعد لذلك ولا يغضب أبدا، وهذا أيضا يرجع لأنه يعرف تلك العلاقة جيدا بحكم وجوده داخل الوسط الفني.أصالة توضح أن قصة حبها لا يمكن أن تُحكى في سطور

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أصالة توضح أن قصة حبها لا يمكن أن تُحكى في سطور أصالة توضح أن قصة حبها لا يمكن أن تُحكى في سطور



GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 20:44 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية
 العرب اليوم - زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس

GMT 07:06 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 6 في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين بغزة

GMT 17:33 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

حرب غزة ومواجهة ايران محطات حاسمة في مستقبل نتنياهو

GMT 14:05 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab