إلهام شاهين تكشف قصة رفضها ارتباط عمرو دياب بشقيقتها
آخر تحديث GMT09:08:24
 العرب اليوم -

اعترفت بذهابها إلى طبيب نفسي وتلقّي علاج كثير للاكتئاب

إلهام شاهين تكشف قصة رفضها ارتباط عمرو دياب بشقيقتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إلهام شاهين تكشف قصة رفضها ارتباط عمرو دياب بشقيقتها

الفنانة المصرية إلهام شاهين
القاهرة - العرب اليوم

اعترفت الفنانة المصرية إلهام شاهين بذهابها إلى طبيب نفسي وتلقّي علاج كثير للاكتئاب بعد وفاة والدتها، التي كانت تُمثّل لها كل شيء، إذْ شعرت بعد وفاتها بالضياع، قائلةً: "نعم ذهبت لطبيب نفسي، ولم أتحمل وفاتها".

وقالت إلهام في تصريح غريب خلال استضافتها مع الإعلامية بسمة وهبة في برنامج "شيخ الحارة" بفضائية القاهرة والناس مساء السبت: "أنا معترضة، أنا غير موافقة على وفاة والدتي، أعلم أنها إرادة الله، لكن أنا مش موافقة، الكلام ده عارفة أنه خطأ لكن أنا مش قادرة أتحمل غيابها".

وذكرت إلهام وهي تبكي بأنها ترتدي ملابس والدتها حتى الآن في المنزل، قائلةً: "أصلي حاليًا بطرحة خاصة بوالدتي، ولم تغسل منذ وفاتها عام 2008، وظللت ارتدي الأسود عشر سنوات حزنًا عليها".

واعترفت إلهام بأنها كانت سببًا في إفشال ارتباط الفنان المصري الكبير عمرو دياب بشقيقتها منذ سنوات طويلة، قائلةً: "نعم ممكن أكون أنا السبب وشقيقتي إيناس كانت في ذلك الوقت طفلة، وعمرو كان في بداية حياته"، في الوقت الذي أكّدت فيه بأنها كانت سببًا في نجومية أحمد السقا ومنى زكي بعد عملهما معها في مسلسل "نصف ربيع الآخر".

اقرأ أيضا:

إلهام شاهين تؤدي مناسك العمرة لها ولوالدتها

وكشفت أنها من أدخلت عمرو دياب مجال التمثيل، بعد قيامها بترشيحه للتمثيل في فيلم "السجينتان"، قائلةً: "أنا اللي رشحته، ووقتها لم يكن له سوى أغنيته الأولى حمد الله على السلامة"، وعن دخولها مجال الإنتاج، قالت إلهام إنها منتجة فاشلة من الناحية المادية، لكنها راضية عما قدمته في الإنتاج فنيًا دون مشكلة في خسارتها ماديًا، مشيرة إلى أن الفن كان سببًا في شخصيتها وأموالها وأرباحها، ولا توجد مشكلة في خسارتها جزءًا منه في الفن أيضًا مقابل تقديم عمل جيد، واصفةً السينما بأنها "فن وصناعة وتجارة".

واستكملت: "ربما أكون ناجحة في الفن والصناعة لكن أنا فاشلة في التجارة، ورهنت شقتي لأحد البنوك لإنتاج عمل سينمائي، ولا زلت أسدد في الدين حتى الآن"، وعن اتهامها بتقليص دور الفنانة غادة عبدالرازق في فيلم "خلطة فوزية"، قالت "أقول لأول مرة وهذا الكلام لا تعرفه غادة، أنني رشحت للتمثيل في الفيلم، وكانت غادة من ترشيحاتي أنا والمخرج، وحدثت مشكلة نتج عنها الاستغناء عن غادة، فقررت إنتاج العمل من أجل غادة، فكيف أقلص دورها، كان من الأولى استبعادها خاصة أنني المنتجة"، وعن شقيقها أمير شاهين قالت "أمير دفع الكثير بسبب كونه شقيقي، هو فنان جيد، لكنه جنى ثمار مشكلاتي مع كثيرين، ولولا ذلك لكان له شأن آخر، وبالمناسبة هو عمل بالتمثيل قبلي فقد كان بطل مسرحية الأمير الصغير مع الفنانين سمير غانم وهالة صدقي وآخرين، دون مشاركتي فيها"، وعن قبولها عمل دور إغراء مع المخرجة إيناس الدغيدي حاليًا، قالت "لم يعد مقبولاً، وإيناس الدغيدي من غير الممكن أن تعرض علي دورًا مثل هذا في سني، هي شاطرة وتعرف تزن الأمور"، وعن زواجها من المنتج عادل حسني الذي يكبرها بـ25 عامًا، قالت "أنا طمعت فيه.. طمعت في حبه وحنانه ورجولته، وليس أمواله، فقد كنت أحتاج إلى من يحميني ويحتويني بعد أن كنت في طريق الضياع، ونحن حاليًا أصدقاء، وعزمني في شم النسيم الماضي بحضور زوجته، ولن يفرّق بيننا أحد".

وقالت عن سبب الانفصال "دخوله مجال الإنتاج كان سبب الطلاق، فأنا قررت عدم الارتباط بأحد من داخل الوسط الفني، وهو كان رجل سياحة ناجح جدًا، وله دور سياسي، ولم ينتج لي كما يدعي البعض باستغلاله، فقد كنت آخر من يعلم بدخوله الإنتاج، إلى جانب أنه لم ينتج لي بل أنتج فيلمين لسهير رمزي"، وعن موقفها من سن الزوج، أضافت "زمان كنت بحب الرجالة الكبيرة في السن، ربما لأنني شعرت بأنني أحتاج أب، وحاليًا أرفض طبعًا الزواج من رجل أصغر مني بنفس فارق السن، وليس لدي مشكلة في الزواج مجددًا من رجل ولو يصغرني بسنة أو اتنين أو ثلاتة أو خمسة".
وعن مساندتها للفنانة رانيا يوسف في الأزمة التي تعرّضت لها وعرفت بـ"الفستان الفاضح"، قالت إلهام إن رانيا تعرّضت لحملة هجوم مبالغ فيها، وخسرتُ كثيرًا من أصدقائي بسبب موقفي الداعم لرانيا يوسف، مستكملةً: "أنا أكره السوشيال ميديا وأحتقرها، ومن يهاجمون على الفاضي وعلى المليان على صفحات السوشيال ميديا تافهين وفاضيين".

قد يهمك أيضا:

نجماتٌ مصريّات ضحين بـ"الأمومة" حفاظًا على رشاقتهن وشُهرتهن

رأي الفنانين والنقاد في أدوار "الأم العصرية" في السينما المصرية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إلهام شاهين تكشف قصة رفضها ارتباط عمرو دياب بشقيقتها إلهام شاهين تكشف قصة رفضها ارتباط عمرو دياب بشقيقتها



GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 07:11 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الإسرائيلي يُسلّم «اليونيفيل» 7 لبنانيين كان يحتجزهم
 العرب اليوم - الجيش الإسرائيلي يُسلّم «اليونيفيل» 7 لبنانيين كان يحتجزهم

GMT 20:51 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

بشرى تكشف عن أمنيتها للعام الجديد
 العرب اليوم - بشرى تكشف عن أمنيتها للعام الجديد

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس

GMT 07:06 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 6 في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين بغزة

GMT 17:33 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

حرب غزة ومواجهة ايران محطات حاسمة في مستقبل نتنياهو

GMT 14:05 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab