هاني رمزي يقع في حب مايا نصري ويسعى إلى الزواج منها
آخر تحديث GMT01:58:05
 العرب اليوم -

صرح لـ "العرب اليوم" أن "قسطي بيوجعني" يتناول الجانب السياسي

هاني رمزي يقع في حب مايا نصري ويسعى إلى الزواج منها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هاني رمزي يقع في حب مايا نصري ويسعى إلى الزواج منها

هاني رمزي
القاهرة - إسلام خيري

يواصل الفنان هاني رمزي، تصوير أحدث أعماله السينمائية، فيلم "قسطي بيوجعني"، ومن المتوقع عرضه خلال موسم إجازة منتصف العام المقبل، مشيرًا إلى أنه يجسد شخصية محصل الأقساط ويقع في حب فتاة شعبية، تجسدها الفنانة مايا نصري، يتوفى زوجها وعليها إقساط، وتنشأ بينهما قصة حب في إطار كوميدي ساخر.

وأعلن رمزي في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم"، أن فيلم "قسطي بيوجعني" يلقي الضوء على الجانب السياسي، ولكن بأسلوب ساخر، نظرًا لأن السياسة هي حياتنا وجزء من معيشتنا، وهي العلاقات والأوضاع التي يعيشها المواطن، وليست عبارة عن مصطلحات أو مناصب أو حكومة، تصدر قرارات، فهي الوضع الجاري، وهناك تفاصيل كثيرة في الفيلم سنشاهدها ونشعر بها لأنها مؤثرة جدًا، وسيجد كل شخص يشاهد نفسه في الفيلم، لأنه يتناول كل الشرائح من أول المواطن البسيط حتى الدولة بأكملها.

وعن رأيه في الوضع السياسي الحالي، قال "إننا نمر بأزمات صعبة وكبيرة، سواء من الداخل أو الخارج، لكن علينا أن نعلم جيدًا أنه بأيدينا نستطيع أن نحافظ على البلد، ولا نستسلم للحالة النفسية التي يرغب البعض في أن يضعونا فيها أو نستسلم للإحباط والنداءات، التي تشير إلى أن البلد انهارت، وهذا خطأ لأننا أكبر وأقوى من ذلك بكثير، ونعترف بوجود أزمات لكن ما المشكلة أن نمر بأزمة اقتصادية الجميع يحدث معه الأمر نفسه، وعلينا أن نتحدى الأزمة ونتعايش بها حتى وإذا أتينا على أنفسنا، لأنها بلدنا وبلد أحفادنا، لذلك علينا أن نحافظ عليها ولا ننظر أسفل أقدامنا، بل ننظر إلى الأمام، لأن لن يستحملك أحد في الخارج، إذا سافرنا لأنك في النهاية ستبحث عن وطن ولن تجد، ونمر بالفعل بظروف صعبة، لكن مصر كانت مليئة بالظروف والأحداث الصعبة ومع ذلك انتصرنا ووقفنا على أقدمنا، وعلينا أن نسلمها إلى ربنا لأن المستقبل في يده، ومصر ربنا حارسها وحافظها، وهو ما تم ذكره في القرآن والإنجيل والتوراة والكتب السماوية، لذلك صعب تنكسر وتهزم أو تركع، لأن الله موصي على شعبها وعمرها ما تسقط مهما كانت الضربات".

وأضاف رمزي "هناك عيوب لكن علينا أن نعمل ولا نجلس في منازلنا، ونعالج أزماتنا ونحب بلدنا ونحب بعضنا البعض مثل أيام الثورة وقبل كل ذلك نقول يارب، لأن بلدنا بها خير وتنتظر أن نصونها فقط". وعن الرئيس عبد الفتاح السيسي أعلن أن الرئيس يحب مصر كثيرًا ويحلم لها بالأفضل وبدأ حملة القضاء على الفساد ويتمنى أن تستمر على خير، متابعًا "الأمر نفسه بالنسبة للمشاريع الكثيرة التي يقوم بها، لكن أنتظر منه أن ينزل إلى الشارع ويتعرف أكثر على مشاكل الناس بنفسه، لأني على يقين بأنه يحب مصر ويسعى إلى تطويرها لكن من سوء حظه أنه تواجد في أصعب فترة نمر بها لذلك علينا أن نقف بجواره ونسانده".

وواصل حديثه قائلًا "برامج المقالب ليس شرطًا أن أقدمها في رمضان المقبل، ولكن أقدمها من أجل التسلية والمتعة للجمهور، وذلك لرسم الابتسامة على وجوه الجمهور والشاهدين لكن الحق يقال هي لا ترضيني فنيًا، لأن ما يرضيني هو تقديم شخصية فنية اتحدى فيها نفسي، وأسعد الجمهور بعمل درامي أو سينمائي أو مسرح".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هاني رمزي يقع في حب مايا نصري ويسعى إلى الزواج منها هاني رمزي يقع في حب مايا نصري ويسعى إلى الزواج منها



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab