زازا تقدّم سهرتين ناجحتين في المنسيتر و نفطة
آخر تحديث GMT22:55:23
 العرب اليوم -

أوضحت لـ" العرب الْيَوْم" أن المهرجانات تكشف حجم الجمهور الحقيقي

زازا تقدّم سهرتين ناجحتين في "المنسيتر" و "نفطة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - زازا تقدّم سهرتين ناجحتين في "المنسيتر" و "نفطة"

الفنانة زازا
تونس - حياة الغانمي

قدمت الفنانة زازا سهرتين ناجحتين في مهرجاني المنسيتر الدولي ونفطة، مؤكدة أنها اكتفت بهما لعدم جاهزيتها، وأنها تحب أن تقدم "التخميرة" التي تحلم بها، كما تحدثت عن الأغنية الاستعراضية وواقعها التونسي وأحوال الساحة الفنية العربية.

وقالت زازا إنها قدمت عرضًا في نفطة والمنسيتر وإن الحضور الجماهيري كان كبيرًا وثمة فرق بين الغناء في المهرجانات والأعراس أو الحفلات الخاصة، حيث يأتي جمهور المهرجانات  ليشاهدك بنفسه، وتعرف من خلاله قاعدتك الشعبية،وكشفت أنها رفضت التواجد في الكثير من المهرجانات على غرار بوقرنين وجربة والمكنين 

وترغب زازا في أن تقدم عرضًا كبيرًا يعطي صورة جديدة للفنان الاستعراضي في تونس، معتبرة أن العرض يلزمه دراسة كبيرة وانتاجات كبيرة ويجب أن يكون معك فريق يدعمك، مؤكدة أنها تفكر في مسيرتها وليست من الذين يقدمون أغنية أو اثنين ويكتفون بها وتحب أن تكون لها انتاجات تصرف عليها وتصنع لها مسيرتها"

وتابعت النجمة "ليس لنا استعراض في تونس بمفهوم العرض الفرجوي والذي تطلب "مصروفًا كبيرًا" وليس "رقصتين وعراء" وليس من السهل أن نقدم عرضًا فرجويًا وهذه هي التخميرة التي تبحث عنها، واستاءت زازا ممن استكثر عليها الغناء في المهرجانات.

وأردفت أنها نجحت في مغامرة المهرجانات من خلال الحضور الجماهيري الكبير وتنوعه، وقالت إنها لا تشبه أحدًا، وإنها قدمت لونًا جديدًا أعجب الناس والمواطن هو الذي يختار ماذا يسمع ولا أحد يمكن له أن يكون وصيًا على ذوق الناس.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زازا تقدّم سهرتين ناجحتين في المنسيتر و نفطة زازا تقدّم سهرتين ناجحتين في المنسيتر و نفطة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
 العرب اليوم - تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان
 العرب اليوم - إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab