ياسمين رئيس تتحدث عن علاقتها بابنها وتجربة انفصالها وتتحدث عن جنسيتها الحقيقية
آخر تحديث GMT05:10:08
 العرب اليوم -

ياسمين رئيس تتحدث عن علاقتها بابنها وتجربة انفصالها وتتحدث عن جنسيتها الحقيقية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ياسمين رئيس تتحدث عن علاقتها بابنها وتجربة انفصالها وتتحدث عن جنسيتها الحقيقية

ياسمين رئيس
القاهرة - العرب اليوم

حلت الفنانة ياسمين رئيس ضيفة على الإعلامية منى عبد الوهاب في برنامجها "على المسرح" المذاع على القناة الأولى بالتلفزيون المصري حيث تحدثت عن علاقتها بنجلها وردها على انتقادات الجمهور لها بعد دفاعها عن فتاة الـ"تيك توك" حنين حسام، ورأيها في وضع المرأة بالمجتمع المصري.

وتحدثت عن الأمومة وقالت: "لا أعتبر نفسي أمًّا مصابة بحب التملك، بالرغم من حبي الكبير لابني. ولكن من كتر ما أنا بحب ابني ببقى سرحانة في حياته لما يكبر ولو حد ضايقه ولما يحب، وعلشان كده قلت اللي هتصاحب ابني هفجرها".

وأضافت: "ابني مش هيطلع ابن أمه، أنا عارفة إنه ملك الحياة مش ملكي، وشغلتي دلوقتي أحميه وأعلمه وأحاول أوجهه".

واستغربت تعليقات الناس وقالت: "مش عارفة ليه الناس بتتضايق إني قلت رأيي في موضوع حنين حسام، وإن البنت عملت حاجة غلط وأخذوها كبش فداء علشان تكون عبرة لأي بنت تخرج عن حدود المجتمع".

وأضافت: "وضع المرأة المصرية في المجتمع كل الناس شايفاه، لسه في حقوق وقوانين وعقليات، ومساواة في الأجور والفرص، عندنا مشاكل وقوانين محتاجين نشتغل عليها".

واعترفت بأنها "تعرضت كثيراً للخيانة من الأصحاب والأقارب لكني سامحت الكثيرين. وتربيت على عدم إذاعة أسراري الشخصية وإعلاني الطلاق لا يدخل ضمن إذاعة أسرار، وقصة طلاقي لا ينفع أن أحكيها".

وأضافت: "عمري ما خبيت أصلي الفلسطيني ويمكن نشر باسبور السلطة الفلسطينية مع الأحداث هو من جعل الناس تنتبه. ولكن لم يعد من حقي العودة إلى فلسطين لأن أهلي من 48 وهم أول ناس محرومين من حق العودة وملفهم أكبر ملف في الأمم المتحدة"، لافتة إلى أنها "حاولت الدخول لفلسطين أكثر من مرة بباسبوري المصري ولكن تصريحي رفض ثلاث مرات حتى رفض خلال محاولتي عمل تصريح لتصوير فيلم مع المخرجة نجوى نجار. وأتمنى أن لا ننسى بالدعاء أهل غزة في الفطار وأتمنى من كل قلبي للعالم الحب والسلام والسعادة".

   قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

ياسمين رئيس تشارك في الجزء الثاني من «كامل العدد»

ياسمين رئيس تشارك في الجزء الثاني من «كامل العدد»

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ياسمين رئيس تتحدث عن علاقتها بابنها وتجربة انفصالها وتتحدث عن جنسيتها الحقيقية ياسمين رئيس تتحدث عن علاقتها بابنها وتجربة انفصالها وتتحدث عن جنسيتها الحقيقية



GMT 09:43 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

بسنت شوقي تتحدث عن أصعب لحظات حياتها

GMT 14:26 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

أحمد مالك يتحدث عن حياته والقرارات المتهوّرة

GMT 11:10 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

أحمد سعد يتحدث عن حبه للموسيقى منذ الصغر

GMT 15:41 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يتحدث عن إنجازات مجدي يعقوب

أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 16:11 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

أحمد الفيشاوي يعلق على خسارته جائزة "أحسن ممثل"
 العرب اليوم - أحمد الفيشاوي يعلق على خسارته جائزة "أحسن ممثل"

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 05:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

تحالفاتُ متحركة

GMT 05:57 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

هل سيكفّ الحوثي عن تهديد الملاحة؟

GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 13:09 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

بعد 22 عاما محمد سعد يكشف سرّاً عن فيلم "اللي بالي بالك"

GMT 13:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

محمد منير يواصل التحضير لأعماله الفنية في أحدث ظهور له

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 09:12 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عاد ترمب... الرجاء ربط الأحزمة

GMT 09:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

لفائف لا مجلّد

GMT 09:15 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

حماس تخطف اللحظة والصورة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab