الكاتب وحيد حامد يؤكّد أنّه لم يخف من الجماعات المتطرّفة
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

بعد كتابته لعدد من الاعمال التي واجهت الظلامية

الكاتب وحيد حامد يؤكّد أنّه لم يخف من الجماعات المتطرّفة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الكاتب وحيد حامد يؤكّد أنّه لم يخف من الجماعات المتطرّفة

المُؤلِّف الكبير وحيد حامد
القاهرة - العرب اليوم

رد الكاتب الكبير وحيد حامد على تساؤل حول خوفه من الجماعات الإرهابية خلال كتابته لعدد من الأعمال التي واجهت الجماعات الظلامية، مثل "طيور الظلام والإرهاب والكباب وغيرها.وقال "حامد" في تصريحات لمطبوعة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ42: "كل كاتب يسيطر على أعماله قضية محددة، تتنوع طرق إبداعاته لإظهارها وأنا مثل الآخرين كنت مهووسا بقضيتى فى رفع الظلم ونشر العدالة الاجتماعية".وأضاف الكاتب الكبير: "كنت أرى في الجماعات أحد الأسباب المعيقة في رفع الظلم وتحقيق العدالة ومعاداة التقدم والإنسانية، ولم أخف، العمر واحد والرب واحد".

وتابع: "للأسف الشديد فإن المد الوهابى والفكر السياسى الإسلامى الأكثر تخلفا يتقلص فى كل الدول وينمو في مصر، وذلك بسبب حالة الجمود التي نعيشها فكريا والتى بدأت أول ملامحها في أوائل السبعينيات التي قادت إلى تغيير كلي، ولهذا نجد أن الأجيال الجديدة أصبحت أكثر تزمتا وأكثر تخلفًا من الأجيال السابقة لتراجع الثقافة وانتشار فكر الجماعات التي دمرت الكثير من الأفكار في هذا الوطن".

 قد يهمك أيضاّ :

وحيد حامد يبكي الجميع في افتتاح «القاهرة السينمائي»

بدء ترشيح أبطال «الجماعة 3» بأحد الفنادق

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكاتب وحيد حامد يؤكّد أنّه لم يخف من الجماعات المتطرّفة الكاتب وحيد حامد يؤكّد أنّه لم يخف من الجماعات المتطرّفة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان

GMT 07:53 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لـ "حماس"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab