ليلى طاهر تنفي شائعات وفاتها وترفض العودة للفن مرة أخرى
آخر تحديث GMT18:57:51
 العرب اليوم -

ليلى طاهر تنفي شائعات وفاتها وترفض العودة للفن مرة أخرى

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ليلى طاهر تنفي شائعات وفاتها وترفض العودة للفن مرة أخرى

الفنانة ليلى طاهر
القاهرة -العرب اليوم

علقت الفنانة ليلى طاهر، على الشائعات المتداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن خبر وفاتها، ووجهت الشكر لكل من روج الشائعة، لأنه كان السبب في شعورها بمقدار حب الجمهور لها، بعدما تلقت المئات من الاتصالات الهاتفية للاطمئنان عليها.

أضافت ليلى طاهر خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «آخر النهار»، الذي يقدمه الإعلامي تامر أمين عبر فضائية «النهار إن الخبر أسعدها رغم «بواخته»، وقالت: شعرت بمقدار حب الجمهور وخوفهم ومحاولتهم الاطمئنان عليّ، مروجو الشائعات خسروا كل حاجة لكن أنا كسبت حب الناس.

ونفت ليلى طاهر معاناتها من أية مشكلات صحية، خلال الفترة الأخيرة، منوهة أنها ليست المرة الأولى التي يروج فيها البعض لشائعة وفاتها.

وأضافت: مش عارفة هما عاوزين أموت بسرعة ليه؟ 4 مرات يكتبون هذا الخبر على مدار أشهر، الإنسان الفاضي يبث أخبارًا كاذبة وشائعات، لأنه لو يمتلك خبرًا صحيحًا وريحة صحافة في حياته كان كتب حاجة عِدلة.

وأشارت إلى أن أغلب المتواصلين معها بعد انتشار الشائعة، كانوا متأكدين أن الخبر الكاذب، خاصة مع تداول أخبار مماثلة بشأن عدد من الفنانين مؤخرًا، وقالت: الكذب تكرر كثيرًا، حتى لو أتت الحقيقة فلن يصدقوها.

وأكدت أنها تعيش الآن حياة أسرية جميلة، وأضافت: أذهب إلى النادي وأجلس مع أصدقائي وأمارس رياضة المشي، كما أشاهد التليفزيون وتطور الفن المصري.

وحول احتمال عودتها لمزاولة نشاطها الفني قالت ليلى طاهر، إنها ابتعدت عن الفن؛ لأن العمل خلال السنوات الأولى من العقد الماضي لم يكن بالمستوى المنشود، وأضافت: ابتعدت عن الفن لفترة ولا أريد العودة مرة أخرى لأن المرحلة تغيرت، تاريخي مشرف وجميل وأقول يكفي ذلك، أنا أعيش على أعمالي التي تعرض ويشاهدها الجمهور باستمرار».

وأشارت إلى أن أفلام «الأيدي الناعمة» و«الناصر صلاح الدين» و«زوج في إجازة»، من الأعمال الفنية التي تعتز بها على مدار مسيرتها الفنية.

ونوهت أنها «شعرت بقلق على الفن بعد الظروف السياسية قبل تولي الإخوان الحكم»، مضيفة: «الفن توقف والأماكن الفنية شهدت هجومًا، لكن الفن المصري لا يموت، وبمجرد استقرار الحالة في بلدنا عاد إلى مكانته».

وأشادت بعودة المسرح والتليفزيون إلى مكانتهما خلال الفترة الأخيرة، معربة عن أمنياتها في عودة السينما لمكانتها مرة أخرى.

واستطردت: «أتمنى عودة السينما كما كانت، ودور العرض تفتح تاني وتنور، ونشوف أفلامنا التي تحصد الجوائز في المهرجانات، وواثقة إنها هترجع وأحسن إن شاء الله».

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

أول رد من ليلى طاهر بعد شائعة وفاتها

 

ليلي طاهر تكشف حقيقة عودتها للفن مرة أخرى

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ليلى طاهر تنفي شائعات وفاتها وترفض العودة للفن مرة أخرى ليلى طاهر تنفي شائعات وفاتها وترفض العودة للفن مرة أخرى



GMT 16:12 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

إياد نصار يتحدث عن تحديات مسلسله في رمضان

GMT 09:43 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

بسنت شوقي تتحدث عن أصعب لحظات حياتها

GMT 14:26 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

أحمد مالك يتحدث عن حياته والقرارات المتهوّرة

GMT 11:10 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

أحمد سعد يتحدث عن حبه للموسيقى منذ الصغر

تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab