علي الحجار يوضح أساب رفضه للترشح لمنصب نقيب الموسيقيين
آخر تحديث GMT14:41:46
 العرب اليوم -

علي الحجار يوضح أساب رفضه للترشح لمنصب نقيب الموسيقيين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - علي الحجار يوضح أساب رفضه للترشح لمنصب نقيب الموسيقيين

علي الحجار
القاهرة ـ العرب اليوم

كشف المطرب علي الحجار عن رفضه الاستجابة لدعوات نجوم الغناء له بالترشح لمقعد نقيب الموسيقيين خلفا للفنان هاني شاكر، مشيراً إلى أنه لا يملك "الذكاء الاجتماعي" اللازم لممارسة مهام المنصب، وأكد الحجار رفضه لقرارات منع الغناء، كما وجه عتاباً للمطرب محمد حماقي على أغنيته الأخيرة، مشيراً إلى أنه صار نجماً ولا يحتاج للهبوط إلى هذا المستوى للوصول إلى الشباب.

تابع علي الحجار في لقاء مطول مع الإعلامية زهرة رامي لإذاعة NRJ مصر ضمن احتفالات بمرور 40 عاماً على مسيرته الفنية والغنائية، مشيراً إلى أن الكثيرين طلبوا منه الترشح لكنه رفض تماما مسألة الترشح للنقابة قائلاً: أنا معنديش ذكاء اجتماعي ودي مسؤولية كبيرة والقرى والنجوع والمحافظات مليانة فنانين وموسيقيين.

كما تكلم على الحجار عن مسألة السوشيال ميديا والتريند قائلًا: أن النقابة يجب عليها أن تمنع من لا يعرفون الغناء، ولكن هذا أمر صعب في ظل سيطرة، وأنا غير معترف بالمشاهدات وتحقيق التريند أسهل شيء ولو مشيت في ميدان الأوبرا من غير هدوم هبقى تريند.

وأشار على الحجار إلى علاقته بعائلته قائلاً: أنا اتجوزت كتير ودي حاجة منصحش عدوي بيها، مشيراً إلى أن زاجه الأخير استمر حوالي 30 عاماً، ولديه 4 أولاد و3 فتيات، وجميع أبنائه لديهم مواهب فنيه متنوعه في الغناء والتلحين والتمثيل

وتحدث على الحدار عن موهبة نجله الغنائية قائلًا: صوت ابنه أحمد الحجار لا يشبهه، ولكنه تعلم الغناء وأحمد بدأ بـ التلحين في عمرالـ 5 سنوات على يد جده الذي كان يغني معه الموشحات، ومع سفره إلى دول متعددة ودراسته للفن أصبح مثقف فنياً أكثر ويغني بعدة لغات.
علي الحجار وابنه- الصورة من صفحته على الفيس بوك

كما تحدث علي الحجار عن مغنيه المفضلين من جيل الشباب وأبرزهم أحمد جمال ومحمد رشاد، ومن قبلهم تامر حسني ومحمد حماقي قائلًا: سمعت أغنية امبارح لحماقي غريبة شوية وهو نجم مش محتاج ينزل للمستوى ده عشان الشباب يسمعوه.

وعن غيابه عن تترات المسلسلات في الأعوام الأخيرة وعودته هذا العام بتتر مسلسل "جزيرة غمام"، أشار علي الحجار إلى أن هذا الأمر منطقي لأنه حاليا يتواجد جيل جديد من المنتجين والملحنين يرغبون في العمل مع مطربي جيلهم، مضيفا: بقى في ملحنين غير عمار الشريعي وعمر خيرت وياسر عبد الرحمن ومطربين غير علي الحجار ومحمد الحلو ومدحت صالح الذي بدأ رحلة العودة من خلال مسلسل أبو العروسة.

كما تحدث عن علاقته بالفنان محمد الحلو التي بدأت منذ سنوات عديدة أثناء مرحلة الدراسة ومشاركتهما في فرقة غنائية سوياً، وامتدت حتى اليوم، موضحا حقيقة شائعات استبداله بمحمد الحلو في تتر مسلسل ليالي الحلمية، مؤكدا على أنه لا يعرف هذه القصة، ولكن الحلو مطرب كبير ودائما يصفه بأنه مطرب المطربين.

واستطرد علي الحجار عن محمد الحلو: أنا مؤمن بإنه بني آدم حلو وقلبه أبيض ولا بيغير ولا بيضايق من نجاح غيره، وصديق العمر وجاري أيضا.

وعن تمسك علي الحجار بأسلوب معين في الغناء، أوضح أن الأعمال يجب أن تليق بمن يقدمها، واستعان بمثال على أغاني الفنان تامر حسني قائلا: لو جيت أغني اللي بيقدمه تامر حسني، الأغنية هتسقط، لا صوتي زي صوت تامر حسني ولا إيقاع أغانينا شبه بعض ولكنه لما غنى عارفة قدمها بصوته وبطريقة حلوة جدا.

وكشف علي الحجار عن استعداده لطرح أغنية جديدة من ألحان بليغ حمدي بعد مرور سنوات على رحيل الملحن الشهير الذي قدمه في بداية مشواره، متابعاً أن ورثة بليغ حمدي وجدوا الأغنية بين مقتنياته، وهاتفوا صديقاً له لعرض الأغنية عليه لأنه الأجدر بتقديمها، ثم قررت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية إنتاجها، مشيرا إلى أنه ينتج أعماله منذ عام 1981.

أكد على أن إنتاج الشركة المتحدة لأغنيته الجديدة خطوة هامة من أجل انتشارها وتحقيقها النجاح الذي يليق بتاريخ بليغ حمدي، مشيرا إلى أنها من أشعار جمال بخيت وكانت مدتها 12 دقيقة، واختصرها مع الموزع أدهم دهيمة إلى 4 دقائق.

كما تطرق في حديثه عن فترة احتكار الملحن بليغ حمدي لأعماله، وأشاد بإنسانيته وأخلاقه بعدما سمح له بالغناء من كلمات صلاح جاهين وألحان سيد مكاوي بل وأنتج الألبوم دون أي اعتراض حرصا منه على مصلحة المغني الصاعد أنذاك.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

علي الحجار يتألق في حفل مهرجان القلعة بأجمل أغانيه ويرفع شعار كامل العدد

 

علي الحجار يُحيي حفلًا غنائيًا في المنارة اليوم السبت

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

علي الحجار يوضح أساب رفضه للترشح لمنصب نقيب الموسيقيين علي الحجار يوضح أساب رفضه للترشح لمنصب نقيب الموسيقيين



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا
 العرب اليوم - وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 00:21 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

مشروب طبيعي يقوي المناعة ويحمي من أمراض قاتلة
 العرب اليوم - مشروب طبيعي يقوي المناعة ويحمي من أمراض قاتلة

GMT 14:11 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"
 العرب اليوم - محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 00:30 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab