أستعدّ لخوض أولى تجاربي الغنائيَّة وانتظروني في السّبع وصايا
آخر تحديث GMT03:43:14
 العرب اليوم -

أيتن عامر لـ"العرب اليوم":

أستعدّ لخوض أولى تجاربي الغنائيَّة وانتظروني في "السّبع وصايا"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أستعدّ لخوض أولى تجاربي الغنائيَّة وانتظروني في "السّبع وصايا"

الفنّانة أيتن عامر
القاهرة ـ فاطمة علي

كشفت الفنّانة أيتن عامر في حديث لـ"العرب اليوم" أنّها ستخوض تجربة الغناء من خلال فيلم سينمائيّ، تستعدّ له خلال الفترة المقبلة، وسيتمّ عرضه في عيد الفطر المقبل، وذلك من خلال دورها كمطربة في الفيلم، وعبّرت عن سعادتها بهذه التّجربة، خاصة أنها ولأول مرة ستغنّي، وقد بدأت بالفعل في تسجيل الأغنية التي لحّنها محمود الليثي، وأكدت أنها كانت تتمنى أن تخوض تجربة الغناء وأن تكون مثل الفنانة شادية أو صباح أو سعاد حسني، تغني وتمثل في آن واحد.
وأشارت إلى أنها تقرأ سيناريو لفيلم آخر ويحمل اسم "توقيت القاهرة" من إنتاج وإخراج أمير رمسيس، وأوضحت أنها تقدّم فيه دورًا جديدًا ومختلفًا عليها، وأكّدت أن هذا ما تحلم به، وهو التنوع في أعمالها، حيث إن الفنان لا بد أن يقدم كل الأشكال والألوان الفنية.
وعبرت الفنانة أيتن عامر عن سعادتها بردود الأفعال التي تلقّتها حول دورها في فيلم سالم أبو أخته الذي يعرض حاليًّا في دور العرض السينمائية، وكشفت أنها رشحت للفيلم من خلال المنتج أحمد السبكي وبطل الفيلم محمد رجب، معبرة عن سعادتها بالعودة مرة أخرى بالعمل مع السبكي بعد غياب سنتين، وأكدت أنها كانت مرشحة لدور حبيبة رجب ولكنها أعجبت بشخصية أخت رجب، وكشفت أنها طلبت من المنتج أن تؤدي هذه الشخصية لأنها مليئة بالدراما وبداخلها حزن عميق، وذكرت أن المنتج رغم أنه أكّد لها أن الجمهور اعتاد أن يرى دائمًا أيتن البنت الشقية إلا أنها وجدت أن الشخصية جديدة ومركبة ومليئة بالدراما، حيث تعيش في بيئة شعبية وفقيرة وبها عاهة، لذا فإنها تظهر طوال أحداث الفيلم بدون مكياج، كما تدرّبت على طريقة المشي، واستعانت بطبيب خاصّ كي يدربها على طريقة المشىي.
وأشارت إلى أن مشاركتها في مسلسل "السبع وصايا" جاء بسبب إعجابها بالسيناريو الذي كتبه محمد أمين راضي وأشارت إلى أنها تقدّم في المسلسل دور فتاة تدعى هند طالبة في كلية العلوم تحاول أن تستكمل تعليمها رغم الظروف التي تمرّ بها ولكن تحدث لها عدة مفارقات في حياتها تغير مجرى حياتها.
وأوضحت أنه يشاركها في المسلسل مجموعة من الفنانين، وأنه من إخراج خالد مرعي.
أما عن قرارها بعدم المشاركة في الدراما هذا العام فذكرت أن ذلك يعود إلى العام الماضي والذي شاركت فيه بعملين، مما أدى إلى شعورها بالإرهاق وسبب لها حالة نفسية سيئة خاصة أنها شخصية مرحة وتحب الحياة، ولم تستمتع بوقتها ولابالجوّ الروحاني في رمضان، لذا كان قرارها هو عدم المشاركة في دراما رمضان هذا العام، واقتصار مشاركتها على السينما فقط.
ولفتت إلى أن النقد الذي تعرضت له بسبب مسلسل الزوجة الثانية ليس هو السبب في عدم المشاركة في الدراما لأنها تعتبر أن دور فاطمة والذي قدمته في المسلسل من أحب الأدوار إليها، أما ما يتعلق بالنقد فأكّدت أنه لم يزعجها النقد للعمل بقدر ما أزعجها النقد الذي وجّه لشخصها وأنها تفتقد الموهبة، وأشارت أن هذا ما أغضبها.
أما فيما يتعلق بحصول فيلم "هرج ومرج" على جوائز من بعض المهرجانات فأكدت أنها عند مشاركتها في الفيلم كانت تعلم جيدًا أن هذه النوعية من الأفلام تعتبر خاصة بالمهرجانات وإن كان الجمهور لا يُقبل عليها أحيانًا، وأشارت أنها سعدت جدًّا بحصول الفيلم على جائزة من مهرجان مسقط السينمائيّ، وتمنّت أن تشارك دائمًا في أفلام مهرجانات تحصد جوائز.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أستعدّ لخوض أولى تجاربي الغنائيَّة وانتظروني في السّبع وصايا أستعدّ لخوض أولى تجاربي الغنائيَّة وانتظروني في السّبع وصايا



GMT 14:13 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

ابنة أصالة نصري تتحدث عن معاناة عائلتها في ظل حكم الأسد

GMT 12:26 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

محمد هنيدي يكشف أسباب اتجاهه الى الكوميديا

GMT 14:20 2024 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

إيمان العاصي تتحدث عن طريقتها في تربية ابنتها

GMT 14:14 2024 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

منى زكي تتحدث عن دورها في فيلم «الست»

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab