رزان مغربي تؤكّد أن ابنها رام غيّر مجرى حياتها وشخصيتها
آخر تحديث GMT12:58:47
 العرب اليوم -

كشفت لـ "العرب اليوم" عن أسرار حياتها العائلية

رزان مغربي تؤكّد أن ابنها رام غيّر مجرى حياتها وشخصيتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رزان مغربي تؤكّد أن ابنها رام غيّر مجرى حياتها وشخصيتها

الفنانة اللبنانية رزان مغربي
القاهرة ـ شيماء مكاوي

كشفت الفنانة اللبنانية رزان مغربي عن تفاصيل  برنامجها" الحياة حلوة " الذي  تقدمه على قناة "الحياة " فاعتبرته "حالة من السعادة نقدمها للجمهور تحت عنوان " الحياة حلوة " لان الجمهور محتاج الى جرعة فرح بعيداً عن الأسئلة الساخنة والمشاكل والحروب والاخبار، مشيرة الى "أننا نحاول ان نجعل المُشاهدين يعيشون حالة  من السعادة لمدة ساعتين من الوقت يفرحون ويضحكون، فهذا هو الهدف الذي نسعى إليه في جميع الحلقات" .

وقالت في حديث خاص لـ " العرب اليوم" حول ما تمَّ تحديثه في البرنامج: "لقد وضعنا خطة تتضمن مجموعة من الافكار الجديدة والمميزة ، فنحن لم نختلف عن ما قدمناه ولكننا نقدم افكارنا بطريقة جديدة حتى تظل في تجدد مستمر لان الجمهور يحب دائما الجديد ،لذلك  نحرص على ان نكون متميزين ضمن برامج المنوعات"  وأضافت تقول: "فبرامج المنوعات الى حد ما قليلة،  وهي حالياً "فورمات" اجنبية معربة وهناك "فورمات" لبرامج منوعات مصنوعة بأيدي عربية، لذا انا سعيدة جدا ببرنامج " الحياة حلوة " لأنه فكرة مصرية غير مستوردة وغير معربة وهي فكرة مبتكرة ومختلفة" .

رزان مغربي تؤكّد أن ابنها رام غيّر مجرى حياتها وشخصيتها

.وتابعت: "برأيي ان هذه النوعية من البرامج هي الاصعب والانجح والاكثر وصولا للمشاهد ، ولكن البرامج المعربة المستوردة من الخارج على الرغم من انتاجها الضخم اًلا ان البرامج العربية ولفتت الى ان برنامج " الحياة حلوة " يحتوي على  العديد من الفقرات الممتعة، اولها لمة الاصدقاء مع بعضهما البعض والدردشة معهما بشكل تلقائي،  وفقرة الساحر "جينو"  فعندما تشاهد البرنامج تشعر وكأنك داخل مولد او مدينة ملاهي، فالبرنامج يقدم " بريك " او فاصل من الحياة الروتينة التي يعيشها المشاهد في ظل متطلبات  الحياة اليومية التي لا  نهاية لها

وعن أعمالها الفنية المرتقبة قالت: "حتى الان لم اتعاقد على اي عمل فني، فعلى الرغم من ان هناك العديد من الاعمال المعروضة علي  سواءالمسرحية والسينمائية والتلفزيونية الا انني حتى الان لم اتعاقد بعد عى اي عمل فني ، فانا الان  في مرحلة قراءة الاوراق والتفكير والاختيار بين الادوار والاعمال التي سأوافق على تقديمها او لا اوافق".

رزان مغربي تؤكّد أن ابنها رام غيّر مجرى حياتها وشخصيتها

وكشفت  أنه "عرض عليها فيلمان، منهم فيلم رعب  ومسرحيتان ومسلسلان، ولكني لم اتعاقد على اي منها حتى الان ، وايضا معروض علي فكرة برنامج مواهب، ولكن حتى الآن ايضا لا توجد خطوات فعليه وعندما أتعاقد على عمل سأعلنه على " .

 وعن وضعها العائلي كشفت عن علاقتها بابنها " رام " الذي غير حياتها و شخصيتها بعد ان اصبحت أماً لطفل صغير وقالت: ابني " رام " هو أجمل هدية من ربنا الي،  فهو جميل للغاية  وعمره الآن عامان ، وعندما اكون معه لا يمكن ان افكر في ان اتركه واغادرالمنزل او اخرج ، موضحة أنه اثناء تصويرها حلقات البرنامج "للأسف اتركه في بيروت و اترك روحي معه، فأنا من غيره أكون تائهة ، و"لا يمكنني ان اتمالك  نفسي وهو بعيد عني لان هذا الامر صعب للغاية" .

وأضافت: "احيانا ابكي عندما أكون بعيدة عنه لانني افتقده واريده دائما معي في كل الاوقات ، فانا اصبحت اركز اكثر مع رام حتى انني كنت ارفض الاعمال في مقابل تمضية وقت اطول معه"

رزان مغربي تؤكّد أن ابنها رام غيّر مجرى حياتها وشخصيتها

ولفتت الى أنها "عندما اعود اليه واخذه في حضني انسى كل الدنيا واظل العب معه واخرج معه، وعندما ينام انتظر حتى يستيقظ ويصحو لكي ألعب معه، ففي أثناء نومه اشتاق اليه كثيرا ". مؤكدة أن "الاطفال هم السعادة  الحقيقية وفي النهاية مهما كانت قيمة العمل فالأسرة والعائلة اهم وابقى فهم الدنيا كلها".

 وتابعت تقول: " للعلم فإن  رام هو سبب كبير في اختفائي لفترة طويلة بعيدة عن مصر  ، وهو المشروع الذي يجب ان استثمر فيه كل طاقتي، لانه اهم من اي فيلم واي عمل" .

 وتنتقل للتحدث عن والدتها  وتقول : "بالنسبة لأمي فهي عمري وسنديوحياتي كلها، ولا يمكن أن أنكر فضلها علي ووقوفها بجانبي وتربيتها لي وسهرها على راحتي

رزان مغربي تؤكّد أن ابنها رام غيّر مجرى حياتها وشخصيتها

وأضافت: "فالأم لا يمكن أن نصف مشاعرنا تجاهها أو أن نحكي عن ما تقدمه لأبنائها، وهنا لابد أن أوجه تحية لكل ام سهرت وتعبت وربت وخافت وفرحت لأبنائها"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رزان مغربي تؤكّد أن ابنها رام غيّر مجرى حياتها وشخصيتها رزان مغربي تؤكّد أن ابنها رام غيّر مجرى حياتها وشخصيتها



GMT 14:13 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

ابنة أصالة نصري تتحدث عن معاناة عائلتها في ظل حكم الأسد

GMT 12:26 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

محمد هنيدي يكشف أسباب اتجاهه الى الكوميديا

GMT 14:20 2024 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

إيمان العاصي تتحدث عن طريقتها في تربية ابنتها

GMT 14:14 2024 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

منى زكي تتحدث عن دورها في فيلم «الست»

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024
 العرب اليوم - المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 06:36 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024
 العرب اليوم - الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024

GMT 05:41 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه
 العرب اليوم - ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 العرب اليوم - ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 09:11 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

إرهابى مُعادٍ للإسلام

GMT 21:53 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

زينة وباسم سمرة معاً في الدراما والسينما في 2025

GMT 17:11 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

عبدالله بن زايد يبحث آخر التطورات مع وزير خارجية سوريا

GMT 09:50 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

أزمات قانونية تنتظر عمرو دياب في العام الجديد

GMT 09:42 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

كيف نتعامل مع سوريا الجديدة؟

GMT 21:50 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

دنيا سمير غانم تشارك في موسم الرياض بـ مكسرة الدنيا

GMT 00:35 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

لبنان يتعهد بالتعاون مع "الإنتربول" للقبض على مسؤول سوري
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab