فيلم ابن الرئيس لا يصلح لتقديمه الآن
آخر تحديث GMT03:23:53
 العرب اليوم -

محمد عادل إمام لـ "العرب اليوم":

فيلم "ابن الرئيس" لا يصلح لتقديمه الآن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فيلم "ابن الرئيس" لا يصلح لتقديمه الآن

الفنان محمد عادل إمام
القاهرة - مصطفى القياس

كَشَفَ الفنان محمد عادل إمام في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم" أن فيلم "ابن الرئيس" الذي كان من المُفترض أن يُقدمه قبل قيام "ثورة 25 يناير" في مصر لا يصلح الآن لتقديمه للجمهور بسبب الإطاحة بمُبارك، حيث أشار إلى أن الفيلم كان يرمي إلى شخصية جمال مُبارك.
وأوضح محمد إمام أنه كان مُتحمسًا لتقديم ذلك العمل كثيرًا قبل قيام الثورة، وخاصة أنه كان يُناقش قضايا كثيرة لها علاقة مع نظام مُبارك في إطار كوميدي، ولكنه أكد أن الأمر لا يصلح الآن لأنه لا يقع في دائرة اهتمامات الجمهور.
ويُذكر أن الفيلم من تأليف يوسف معاطي، ويدور عن ابن الرئيس صاحب النزوات والعلاقات المُتعددة، وتدور الأحداث بشكل كوميديّ ساخر.
ومن ناحية أخرى، أشار محمد إمام إلى أنه يواصل حاليًا تصوير دوره في مُسلسلَيْ "صاحب السعادة" و "دلع البنات"، حيث يُجسِّد في الأول دور ضابط شرطة وفي الثاني بائع كبدة، مؤكدًا لنا أن الدورين سيكونان مُفاجأة للجمهور في رمضان المُقبل.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فيلم ابن الرئيس لا يصلح لتقديمه الآن فيلم ابن الرئيس لا يصلح لتقديمه الآن



GMT 14:13 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

ابنة أصالة نصري تتحدث عن معاناة عائلتها في ظل حكم الأسد

GMT 12:26 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

محمد هنيدي يكشف أسباب اتجاهه الى الكوميديا

GMT 14:20 2024 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

إيمان العاصي تتحدث عن طريقتها في تربية ابنتها

GMT 14:14 2024 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

منى زكي تتحدث عن دورها في فيلم «الست»

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab