الإعلامية دوللي غانم تُوضّح أن عملية اقصائها من قناة lbc بدأت عام 2011
آخر تحديث GMT20:28:06
 العرب اليوم -

أوضحت لـ"العرب اليوم" أنَّ مقدم برنامج "كلام الناس" مارسيل لم يتقدم باستقالته

الإعلامية دوللي غانم تُوضّح أن عملية اقصائها من قناة "LBC" بدأت عام 2011

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الإعلامية دوللي غانم تُوضّح أن عملية اقصائها من قناة "LBC" بدأت عام 2011

الإعلامية دوللي غانم
بيروت - ميشال حداد

كشفت الإعلامية اللبنانية دوللي غانم أن عملية الإقصاء التي تعرضت لها في المؤسسة اللبنانية للإرسال "LBC" بدأت في عام 2011، حين جرى إبعادها عن نشرات الأخبار بقرار إداري، وتم التعاقد معها خارج إطار الوظيفة لتقديم برنامج "نهاركن سعيد" الصباحي، وقالت: "مؤخرًا أتى القرار بإبعادي تمامًا عن الشاشة المشار إليها خلف مبرر يفيد أننا أصبحنا في الفقرة الصباحية خمس أشخاص، وهو عدد كبير على فكرة تقدمها مجموعة أربعة من ضمنها يقدمون أيضًا نشرات الأخبار وهم موظفون في المحطة.

وأوضحت إلى "العرب اليوم": "طلب مني صياغة الطريقة التي سأخرج عبرها من البرنامج , فغادرت عملي نزولًا على طلبهم.. لا أرضى بالمنطق الذي تم التعامل به معي، وكأنني رقم زائد وتلك الناحية غير مقبولة ومن المؤسف أنها حصلت معي بعد 31 عامًا من الخبرة والتعاون، وحتى بعد الإقصاء من نشرات الأخبار رفضت الخروج من مؤسسة اعتبرتها بيتي الثاني".

وأضافت, "لديهم حساباتهم لكن ليس على حساب الآخرين، في العام 2011 تقبلت الجرح ولم يكن هناك أي مبرر للحرج الثاني في 2016، مع العلم أنني ما زلت أكن كل المودة لهم لأنني لا أجيد غير تلك اللغة في التعامل مع الآخرين حتى لو كانت هناك إساءة قد طالتني منهم".

 ونفت المعلومات التي أشارت إلى موضوع تعاقدها مع محطة تلفزيونية جديدة وأكدت قائلة: "لم أفكر بعد في الموضوع، وليس من المقبول أن أرضى بأي شيء الآن فالمسألة دقيقة وتحتاج إلى الكثير من التفكير.       

وأكدت مصادر مطّلعة على أن ثمة اقاويل انتشرت في الفترة الاخيرة تؤكد انفصال الاعلامي اللبناني مارسيل غانم مقدم برنامج " كلام الناس " عن المؤسسة اللبنانية للإرسال “ lbc “ عقب الوصول الى صيغة لم يتوافق عليها الطرفين.

وبينت أن مقدم الفكرة التلفزيونية المشار اليها لم يتقدم باستقالته من الادارة كما اشيع و ان كل ما يقال مجرد تكهنات لا ارضية حقيقية لها على الاطلاق، مشيرة الى ان البعض تكهن بمسألة استقالة غانم عقب الاستغناء عن خدمات زوجة شقيقه الاعلامية دوللي غانم قبل ايام في “ lbc “ و جرى الاستنتاج ان تلك الخطوة الادارية سوف يليها موقف صارم من مارسيل، الا ان شيئاً ضمن ذلك الاطار لم يحدث, وأشارت الى أن الاعلامي طوني بارود مازال في قناة “ lbc “ و لم ينفصل عنها.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإعلامية دوللي غانم تُوضّح أن عملية اقصائها من قناة lbc بدأت عام 2011 الإعلامية دوللي غانم تُوضّح أن عملية اقصائها من قناة lbc بدأت عام 2011



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 07:30 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

سوق الأسهم السعودية تختتم الأسبوع بارتفاع قدره 25 نقطة

GMT 15:16 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

فليك يتوجه بطلب عاجل لإدارة برشلونة بسبب ليفاندوفسكي

GMT 16:08 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

سحب دواء لعلاج ضغط الدم المرتفع من الصيدليات في مصر

GMT 15:21 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

لاعب برشلونة دي يونغ يُفكر في الانضمام للدوري الإنكليزي

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 14:05 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

سيمون تتحدث عن علاقة مدحت صالح بشهرتها

GMT 15:51 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

غارة إسرائيلية على مستودعات ذخيرة في ريف دمشق الغربي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab