لا يحدث خلاف بيني وبين ضيوفي وهم جميعًا أصدقائي
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

الإعلاميَّة وفاء الكيلانيّ في حديث إلى "العرب اليوم":

لا يحدث خلاف بيني وبين ضيوفي وهم جميعًا أصدقائي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لا يحدث خلاف بيني وبين ضيوفي وهم جميعًا أصدقائي

القاهرة - محمد إمام

خَصَّت مقدمة برنامج "قصر الكلام" على قناة "أم بي سي مصر" الإعلامية وفاء الكيلاني "العرب اليوم" بحديث خاص، حيث أكَّدت أنها مثلما تجد المتعة في محاورة الضيف في البرنامج، كذلك الضيف يجد المتعة في أن يفضفض ويتحدث معها، موضِّحة أن معظم هؤلاء النجوم أصدقاؤها، ويأتون للبرنامج وهم يعرفون جيدًا طبيعة البرنامج وطبيعتها في محاورتهم، مشيرة إلى أنها تحاول اكتشاف الجزء الآخر الذي لا يعرفه المشاهد عنه، ومؤكِّدة أنه لا يوجد أي خلاف في ما بينها وبين أولئك النجوم. وأشارت في البداية إلى مشوارها الإعلامي قائلة: "تنقلت بين العديد من القنوات ففي البداية عملت في مجال تقديم النشرات الإخبارية لمدة عامين، وهذا العمل عمل جاد للغاية، ثم انتقلت بعد ذلك إلى قناة "النيل" للأخبار لتقديم برامج، ومنها إلى شبكة راديو وتليفزيون العرب، والتي عملت فيها لمدة ست سنوات أو أكثر، حيث كانت المدرسة التي تعلمت فيها الكثير عن مهنة الإعلام، وبعد سنوات عدة انتقلت إلى "روتانا" و "lbc"، وأخيرًا "mbc". وعن أكثر البرامج التي تعتز بها أوضحت: "أعتز بكل البرامج التي قدمتها عبر مشواري الإعلامي مثل "بدون رقابة"، "ضد التيار" ، "وفيها إيه"، "نورت"، و"قصر الكلام"، وجميع البرامج كان لها طابع خاص أعتز به جدّا. وعن برنامجها "نورت" الذي كانت تقدمه عبر قناة "mbc " أكَّدت: برنامج " نورت" بالفعل برنامج مختلف عن كل البرامج التي قدمتها، فهو ليس برنامجًا حواري فحسب بل هو برنامج له شخصيته المنفرده فهو عبارة عن استضافة خمسة من الضيوف والتحاور معهم جميعًا، وهؤلاء الضيوف من المشاهير في مختلف المجالات السياسية والفنية، وهناك شيء مرتبط في ما بينهما يُكشف عنه في نهاية كل حلقة، وكان هذا البرنامج تحديًا بالنسبة إليّ، لأنه مختلف عن شكل التقديم الجاد الذي اشتُهِرْتُ به. وعن ما تردد أنها تركت البرنامج لأتهام البعض لها بأنه برنامج خفيف، ولا يليق بمشوارها الإعلامي أعلنت: "هذا لم يحدث، ولم يوجه أحد لي هذا الانتقاد من قبل، والبرنامج لم يكن خفيفًا، ولكنه كان برنامجًا مختلفًا في شكل تقديمه ليس أكثر". وعن رأيها في المطربة اليمنية أروى والتي تقدم موسمًا جديدًا من برنامج "نورت" أوضحت: "أروى تقدمه بشكل جيد، وأتمنى لها التوفيق والنجاح". أما عن برنامجها الأخير "قصر الكلام" فأكَّدت: "هذا البرنامج أجد متعتي الإعلامية فيه عندما أجلس لكي أحاور الضيوف من نجوم ومشاهير، حتى أُفجِّر ما يكتمون من أسرار". وعن ما إذا كان نشب خلاف بينها وبين أحد الضيوف بعد انتهاء الحلقة أعلنت الكيلاني: "مثلما أجد المتعة في محاورة الضيف، كذلك الضيف يجد المتعة في أن يفضفض ويتحدث معي، ومعظمهم أصدقائي، ويأتون للبرنامج وهم يعرفون جيدًا طبيعة البرنامج وطبيعتي في محاورتهم، فأنا أحاول اكتشاف الجزء الآخر الذي لا يعرفه المشاهد عنه، ولا يوجد أي خلاف في ما بيننا". وعن أكثر البرامج التي تنال إعجابها أوضحت: "للأسف طبيعة عملي وظروف عائلتي لا يتيحان لي أن أشاهد برامج، ونادرًا ما أشاهد التلفاز". وعن تعقيبها على الأحداث الجارية أكَّدت: "أتمنى لمصر أن تمر من هذه الأزمة بسلام، ويعود الأمان للشارع المصري".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لا يحدث خلاف بيني وبين ضيوفي وهم جميعًا أصدقائي لا يحدث خلاف بيني وبين ضيوفي وهم جميعًا أصدقائي



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab