أُطالب بتطبيق أقصى عقوبة على المتحرِّشين
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

الإعلاميَّة هالة سرحان لـ"العرب اليوم":

أُطالب بتطبيق أقصى عقوبة على المتحرِّشين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أُطالب بتطبيق أقصى عقوبة على المتحرِّشين

الإعلامية هالة سرحان
القاهرة - محمد إمام

أعربت الإعلامية هالة سرحان عن حزنها بسبب واقعة "فتاة التحرير"، مؤكدة أن حرمة مصر انتهكت.
وقالت سرحان، لـ"العرب اليوم"، إن ما حدث في التحرير يعد مهزلة، ويجب تطبيق أقصى عقوبة ممكنة على المتحرش، حتى يكون عبرة لكل من تسول له نفسه إيذاء السيدات أو الإقدام على جرائم الاغتصاب والتحرش الجنسي.
وأضافت أن الواقعة جعلت كل فتاة في مصر تخشى من السير في الشوارع، وتخشى الأم على ابنتها، خصوصًا وأن "فتاة التحرير" تم التحرش بها أمام أعين والدتها، وهي كارثة حقيقية يجب أن ننتبه من أجلها.
وتابعت قولها "واقعة التحرش لا تؤثر فقط على المصريين في الداخل، بل تؤثر على المصريين في الخارج، وعلى السياحة، ويجب أن نتصدى لتلك الظاهرة بشكل حازم".
وأشادت هالة سرحان بموقف الرئيس عبد الفتاح السيسي وزيارته إلى الفتاة في المستشفى.
في سياق متصل، كشفت عن أن برنامجها الذي ستقدمه في الموسم الرمضاني سيكون في شكل جديد، فضلا عن تقديم عدد من الليالي الرمضانية، من خلال برنامجها "آن الأوان".
وعن رأيها في انتشار برامج "المقالب"، قالت إن هذه النوعية تلقى استحسان الجمهور، وطالما كانت فكرة مختلفة، سيقبل عليها المشاهدون.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أُطالب بتطبيق أقصى عقوبة على المتحرِّشين أُطالب بتطبيق أقصى عقوبة على المتحرِّشين



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab