لا صحِّة لما تردَّد عن تَرْكِي لقناة دريم وانتقالي لـ التحرير
آخر تحديث GMT11:48:45
 العرب اليوم -

وائل الإبراشي لـ "العرب اليوم":

لا صحِّة لما تردَّد عن تَرْكِي لقناة "دريم" وانتقالي لـ "التحرير"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لا صحِّة لما تردَّد عن تَرْكِي لقناة "دريم" وانتقالي لـ "التحرير"

الإعلامي وائل الإبراشي
لا صحة لانتقالي إلى

نفى الإعلامي وائل الإبراشي مقدِّم برنامج "العاشرة مساءً" على قناة "دريم" في تصريح خاصّ لـ "العرب اليوم" ما تردَّد عن انتقاله لقناة "التحرير" وتركه لقناة "دريم".

وأكَّد الإبراشي أنه تعاقده مع قناة "دريم" ما زال مستمرًّا وأنه لم ينته بعد، وأنَّ ما تردَّد عن وجود خلاف بينه وبين مالك قنوات "دريم" الدكتور أحمد بهجت ، عارٍ تمامًا من الصحَّة، وبيَّن أنه إذا كانا يختلفان في بعض وجهات النظر فإن هذا لا يعني أنه سيترك القناة.

وعن العرض الذي جاءه مؤخرًا من قناة "التحرير" أشار الإبراشي إلى أنه تأتيه عروض كثيرة من العديد من القنوات بصفة مستمرة، وأن هذا ليس جديدًا، وبيَّن أن عرض قناة "التحرير" من ضمن عروض كثيرة تعرض عليه وأنه لا يفكِّر في الانتقال حاليًّا إلى أي قناة أخرى، وأكّد على استمراره في قنوات "دريم" .

وعمَّا تردد عن رفضه لتقديم الإعلامية رشا نبيل للبرنامج ثلاثة أيام في الأسبوع شدَّد الإبراشي على هذا لم يحدث، وأوضح أنَّ برنامج "العاشرة مساءً" له شكل ثابت منذ تقديمه حتى الآن، وأن الإعلامية منى الشاذلي كانت تقدمه بمفردها، لذا فالبرنامج لا يعتمد على شكل التقديم الثنائي.

وحول وصف البعض له بالغرور  أكّد الإبراشي ضاحكًا أنه ليس مغرورًا، وإنما هو فقط يثق في نفسه وفي خبرته الإعلامية والصحافية، وبيَّن أن هناك فرقًا كبيرًا بين الغرور والثقة في النفس.

وعن رأيه في المذبحة التي راح ضحيتها جنود القوات المسلحة مؤخَّرًا أوضح أن العمليات الإرهابية لا تزال مستمرة، وأن من الصعب السيطرة عليها، وأشار إلى أن هذا الأمر ليس سهلًا بل يحتاج لكثير من الوقت، وأكد أنه حتى تتم السيطرة على تلك العمليات فسيسقط ضحايا وشهداء كثيرون من أجل الوطن.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لا صحِّة لما تردَّد عن تَرْكِي لقناة دريم وانتقالي لـ التحرير لا صحِّة لما تردَّد عن تَرْكِي لقناة دريم وانتقالي لـ التحرير



GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab