دلال عبدالعزيز ترفض النقد الموجّه لـصنع في مصر
آخر تحديث GMT09:22:49
 العرب اليوم -

كشفت لـ"العرب اليوم" عن عودتها القريبة إلى السينما

دلال عبدالعزيز ترفض النقد الموجّه لـ"صنع في مصر"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دلال عبدالعزيز ترفض النقد الموجّه لـ"صنع في مصر"

الفنانة المخضرمة دلال عبد العزيز
القاهرة ـ شيماء مكاوي

كشفت الفنانة المخضرمة دلال عبد العزيز، عن فيلمها الأخير الذي اشتركت فيه مع الفنان أحمد حلمي "صنع في مصر"، ولذي تعرض للنقد عند عرضه، أنّه يسعى إلى تعليم الشباب، المسؤولية، وسبل صناعة فرص النجاح، لاسيما أنَّ الجيل القائم يتّسم باللامبالاه، وعدم تحمل المسؤولية، مبيّنة أنَّ النقد جاء معاكسًا لواقع الفيلم وما يعالجه من مشكلة مجتمعية تتفاقم مع مرور الوقت.

وأعلنت الفنانة المصريّة، في حديث إلى "العرب اليوم"، أنها "ستعود إلى السينما قريبًا، عبر  فيلم (زواج مستحيل) من بطولة الفنان أحمد عز"، مبيّنة أنها "تقوم بدور والدته"، دون الكشف عن المزيد من التفاصيل.

وأبرزت عبد العزيز، عن مسلسل ابنتها الفنانة ايمي سمير غانم، "هبة رجل الغراب"، أنه "عمل ممتاز للغاية، وردود الفعل الإيجابية عنه أكبر دليل على ذلك"، لافتة إلى أنَّ "إيمي استطاعت عبر هذا العمل أن تخرج ما لديها من مواهب فنية، وهي تسير على خطى متقدمة للغاية".


وأضافت، في شأن خططها في الدراسة، "دائمًا أحاول البحث عن الفنون اليدوية المختلفة والنادرة، مثل فن الرسم بالخيوط، الذي أخذت عنه الماجيستير والدكتوراه، وحين أجد ذلك، أقوم فورًا بدراسته بطريقة علمية متعمّقة".

وفي شأن خوضها لإنتخابات مجلس نقابة الممثلين، بيّنت "في الحقيقة أصدقائي في الوسط الفني هم من شجعوني على خوض تجربة الانتخابات في الفترة المقبلة، لاسيّما أنَّ الجميع يعرف مدى حبي للعمل الجاد، لذا تلقيت دعمًا كبيرًا لأكون ضمن مجلس نقابة الممثلين، وهذه ثقة كبيرة للغاية"، مشيرة إلى أنّها "تعتزم الإعلان عن برنامجها، الذي يشمل أهدافها من العمل في هذا المنصب".

وأوضحت، عن ما إذا كان العمل الإداري سيعطلها عن العمل الفني، أنّه "لا يمكن للعمل الإداري أن يعطلني عن الفن، لأنه جزء من عملي كفنانة"، لافتة إلى أنّها كانت تدرس وتمارس مهنتها بصورة طبيعيّة.

وأشارت دلال عبد العزيز الجدّة، إلى أنَّ "حفيدتها تمثل عشقها ومرحها"، مبيّنة "أعشق الجلوس معها لساعات طويلة، واللعب معها ورعايتها، وأريد أن تتعلم حب العلم والبحث والدراسة، فهي الثروة الحقيقية التي لا تفنى".

وأكّدت دلال أنَّها لم تجد الدور الذي يناسبها في الدراما، لافتة إلى أنّها "لم تتعمّد الغياب عن الشاشة الصغيرة، إلا أنها لن تؤدي إلا دورًا يناسبها".

وأردفت "تردد في الفترة الأخيرة أني سأشترك في عمل درامي، في رمضان المقبل، وهذا لم يقرر بعد، فأنا الآن في مرحلة القراءة، ولم أستقر بعد على عمل أشترك فيه".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دلال عبدالعزيز ترفض النقد الموجّه لـصنع في مصر دلال عبدالعزيز ترفض النقد الموجّه لـصنع في مصر



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 العرب اليوم - تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab