ألبوم أحلى حاجة فيَّا استغرق 5 أعوام من العمل
آخر تحديث GMT19:38:12
 العرب اليوم -

المطربة لطيفة لـ "العرب اليوم":

ألبوم "أحلى حاجة فيَّا" استغرق 5 أعوام من العمل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ألبوم "أحلى حاجة فيَّا" استغرق 5 أعوام من العمل

المطربة التُّونسيَّة لطيفة
القاهرة – محمود الرفاعي

القاهرة – محمود الرفاعي تطرح المطربة التُّونسيَّة لطيفة ألبومها الغنائي الجديد "أحلى حاجة فيَّا"، خلال أيَّام، لتعود به مرة أخرى إلى السَّاحة الغنائيَّة بعد غياب طويل، دام لأكثر من 5 أعوام، منذ طرحها لألبوم "في الكام يوم اللي فاتوا".قالت لطيفة، في تصريحات خاصة لـ "العرب اليوم"، عن عملها الغنائي الجديد: الألبوم سيتضمن 10 أغنيات، والمستمع سيسعد به كثيرا، خصوصا أنه منوع بين الأغاني الرومانسية والأغاني التي تبدو وطنية ذات لحن حماسي، وأقدم الألبوم باللهجة المصرية وأغنية واحدة باللهجة التونسية، وستكون هناك مفاجآت في فريقي المتعاون معي، فللمرة الأولى أتعاون مع الملحن محمد عبد المنعم وأيضا التونسي محمد الجبالي وأعود للعمل مرة أخرى مع نادر عبد الله ومحمد يحيى.
أضافت لطيفة "الألبوم - كالعادة - من إنتاجي، لأنني منذ أن دخلت عالم الغناء بأن أمتلك صوتي ولا أجعل شخصا آخر يحتكرني، وهذا درس تعلمته من شاعرنا الراحل الكبير عبد الوهاب محمد، ولكن توزيع الألبوم في الوطن العربي سيكون من خلال شركة عالم الفن والمنتج محسن جابر، وخصوصا أن بيننا علاقات قوية وتعاون مثمر منذ أعوام طويلة، ومنحت معه جائزة "ميوزك آوورد"، عن ألبوم "ما تروحش بعيد" عام 2003، فربما يكون ذلك فال جيد للألبوم الجديد ويحصد الجوائز منذ طرحه في الأسواق العربية، خصوصا أنه خلاصة عمل و مجهود استمر لأكثر من 5 أعوام، تنقلت فيها بين مصر وتونس ولبنان والإمارات".
وعن رأيها في الأحوال السياسية في المنطقة وفي مصر وتونس تحديدا، قالت: الثورات العربية تمت سرقتها، ومن قاموا بها يجلسون في بيوتهم بلا عمل، بحيث يوجد المئات في سيدي بوزيد في تونس يهددون بالانتحار الجماعي، لأنهم حتى الآن لم يحصلوا على حقوقهم، والليبيين مازال عدد كبير منهم جرحى ولا يجدون من يقدم لهم العلاج، والآلاف في سورية مشردين على الحدود والوضع بها مأساوي، لذلك الثورات لم تحقق سوى 10% من أهدافها، كل هذا فضلا عما يحدث في حفلات تونس وتعرض فيها شاعر للضرب في أمسية شعرية، وكذلك تعرض الممثل لطفي العبد للموقف ذاته، والمطرب لطفي بوشناق تم منع فرقته من الصعود إلى المسرح، إلى جانب ما حدث في مصر مع إلهام شاهين وعادل إمام.
وقالت لطيفة: الأوضاع في مصر تختلف كثيرا عن تونس، لأن مصر دائما فيها معارضة وأحزاب سياسية كبيرة كانت تدخل في صراع السياسية عكس تونس، فكل ما أتمناه في النهاية أن يوفق الله تونس ومصر والعرب أجمع، وأن يحل بنا السلام والسعادة وسيعود الوطن العربي مزدهر كعادته.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ألبوم أحلى حاجة فيَّا استغرق 5 أعوام من العمل ألبوم أحلى حاجة فيَّا استغرق 5 أعوام من العمل



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:17 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

عبدالله بن زايد يبحث مع جدعون ساعر آخر التطورات في المنطقة
 العرب اليوم - عبدالله بن زايد يبحث مع جدعون ساعر آخر التطورات في المنطقة

GMT 14:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

نيقولا معوّض في تجربة سينمائية جديدة بالروسي
 العرب اليوم - نيقولا معوّض في تجربة سينمائية جديدة  بالروسي

GMT 10:38 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

المشهد في المشرق العربي

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 15:07 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

كاف يعلن موعد قرعة بطولة أمم أفريقيا للمحليين

GMT 19:03 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

فيروس جديد ينتشر في الصين وتحذيرات من حدوث جائحة أخرى

GMT 13:20 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

برشلونة يستهدف ضم سون نجم توتنهام بالمجان

GMT 02:56 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مقتل وإصابة 40 شخصا في غارات على جنوب العاصمة السودانية

GMT 07:52 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

ميتا تطلق أدوات ذكاء اصطناعي مبتكرة على فيسبوك وإنستغرام

GMT 08:18 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مي عمر تكشف عن مصير فيلمها مع عمرو سعد

GMT 10:42 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

عواقب النكران واللهو السياسي... مرة أخرى

GMT 09:44 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

الصحة العالمية تؤكد أن 7 ٪ من سكان غزة شهداء ومصابين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab