السنغال توفد وزير خارجيتها إلى موريتانيا من أجل الإفراج عن صيادين
آخر تحديث GMT08:37:23
 العرب اليوم -

السنغال توفد وزير خارجيتها إلى موريتانيا من أجل الإفراج عن صيادين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - السنغال توفد وزير خارجيتها إلى موريتانيا من أجل الإفراج عن صيادين

وزير الخارجية السنغالي مانكير انجاي
نواكشوط- الشيخ بكاي

قال مصدر موريتاني لـ"العرب اليوم" إن السنغال قررت إيفاد وزير خارجيتها إلى نواكشوط لبحث مشكل 180 صيادا سنغاليا تحتجزهم قوات خفر السواحل الموريتانية بتهمة الصيد غير المشروع .

ولم يستبعد المصدر وصول الوزير مانكير انجاي ليل الأحد- الاثنين للتباحث مع المسؤولين الموريتانيين من أجل الافراج عن الصيادين الذين أوقفوا في المياه الإقليمية الموريتانية في الـ25 كانون الثاني يناير الماضي.  

وبالإضافة إلى الافراج عن الصيادين البالغ عددهم 180شخصا سيناقش الوزير السنغالي تجديد رخص الصيد التي تمنحها الحكومة الموريتانية لصيادي بلاده.
ومؤخرا قتل صياد سنغالي وجرح آخرون في المياه الموريتانية حينما رفض قارب صيد الامتثال للأوامر فأطلق خفر السواحل النار عليه.

وتمنح موريتانيا السنغال مئات الرخص في إطار اتفاق مبرم بين البلدين، وتضع شروطا منها تمكين سلطات البلد من معرفة الكميات المصطادة، ودفع رسوم خفيفة للدولة، والتقيد بالمناطق المرخص فيها للسنغاليين أن يصطادوا.

غير أن الصيادين الذين اعتادوا الصيد في حرية قبل أن تنظم الحكومة الموريتانية العملية في إطار سياسات اعتمدتها للمحافظة على ثروتها السمكية، لا يلتزمون في بعض الأحيان ببنود الاتفاق. كما أنه لا يتقيد من لم يحصلوا على رخص، أو انتهت صلاحية رخصهم بضرورة الابتعاد عن البحر.  ما يخلق أزمات تتغلب عليها السلطات في الأخير.

وتُسَيِّر البحرية الموريتانية دوريات مكثفة لمنع الصيد في المناطق غير المرخص بها. وكثيرا ما اجتاز الصيادون السنغاليون القادمون من مناطق "سان لويس المنطقة المسموح بها.
وتشتكي السنغال على الدوام من أن السلطات الموريتانية تضيق على صياديها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السنغال توفد وزير خارجيتها إلى موريتانيا من أجل الإفراج عن صيادين السنغال توفد وزير خارجيتها إلى موريتانيا من أجل الإفراج عن صيادين



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 07:36 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أحمد سعد يعلّق على لقائه بويل سميث وابنه
 العرب اليوم - أحمد سعد يعلّق على لقائه بويل سميث وابنه

GMT 10:38 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

المشهد في المشرق العربي

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 15:07 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

كاف يعلن موعد قرعة بطولة أمم أفريقيا للمحليين

GMT 19:03 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

فيروس جديد ينتشر في الصين وتحذيرات من حدوث جائحة أخرى

GMT 13:20 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

برشلونة يستهدف ضم سون نجم توتنهام بالمجان

GMT 02:56 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مقتل وإصابة 40 شخصا في غارات على جنوب العاصمة السودانية

GMT 07:52 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

ميتا تطلق أدوات ذكاء اصطناعي مبتكرة على فيسبوك وإنستغرام

GMT 08:18 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مي عمر تكشف عن مصير فيلمها مع عمرو سعد

GMT 10:42 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

عواقب النكران واللهو السياسي... مرة أخرى

GMT 09:44 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

الصحة العالمية تؤكد أن 7 ٪ من سكان غزة شهداء ومصابين

GMT 08:54 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

محمد هنيدي يكشف مصير مشاركته في رمضان

GMT 23:13 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 5.5 درجة على مقياس ريختر يضرب مدينة "ريز" في إيران

GMT 08:44 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

بشرى تكشف أولى مفاجآتها في العام الجديد

GMT 09:35 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

شهداء وجرحى في قصف متواصل على قطاع غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab