أمن الدقهلية يكشف غموض مقتل طفل في مدينة الجمالية
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

"أمن الدقهلية" يكشف غموض مقتل طفل في مدينة الجمالية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "أمن الدقهلية" يكشف غموض مقتل طفل في مدينة الجمالية

مقتل طفل في مدينة الجمالية
القاهرة - العرب اليوم

تمكّنت مباحث الدقهلية من كشف غموض العثور علي جثة الطفل المذبوح بمدينة الجمالية، حيث تبيّن أن وراء ارتكاب الجريمة صديق له حاول اغتصابه وعندما فشل في ذلك طعنه طعنات قاتلة عدة بسلاح أبيض، وتم توقيف المتهم حيث اعترف بجريمته وأرشد عن مكان السلاح المستخدم.

كان اللواء محمد حجى مدير أمن الدقهلية قد تلقي إخطارا من اللواء محمد شرباش مدير المباحث، يفيد العثور على جثة طفل مذبوحة وبها طعنات بالبطن ومُلقاة بالأراضي الزراعية على طريق الجمالية دمياط، وعلي الفور انتقل ضباط المباحث لمكان البلاغ وتبيّن أن الجثة للطفل يوسف حمادة جبريل ١2 عامًا، بالصف الأول الإعدادي، ومُبلّغ بغيابه منذ مساء السبت الماضي، وبالمعاينة تبين أن الجثة بها طعنة بالرقبة وأخرى بالبطن وأن الجثة مسجاة على الأرض الزراعية.

 تم تشكيل فريق بحث لكشف غموض الحادث وتم وضع خطة بحث بدأت بآخر مكان ظهر فيه المجني عليه وسؤال زملائه وأقرانه، وتوصل فريق البحث إلى أن وراء ارتكاب الجريمة صديق المجني عليه ويدعي "عبد الرحمن ص. 16 سنة بالصف الأول الثانوي الصناعي، وأنه حاول استدراج المجني عليه لاغتصابه إلا أنه رفض وهدده بأنه سيخبر والده بما يريد فعله.

وألقي فريق البحث القبض علي المتهم واعترف بجريمته في محضر الشرطة، وأنه بعد رفض المجني عليه أن يتعرض للاغتصاب حاول الهروب فطارده وطعنه مع الخلف في رقبته وسقط علي الأرض فطعنة عدة طعنات في بطنه، مضيفا أنه كانت تربطه مع المجني عليه علاقة صداقة وأنهم اجتمعوا معها في عمل "جمعية" لجمع مبالغ مالية من بعض ويتسلمها كل واحد حسب دوره.

وأكدت التحريات أن والدة المجني عليه سبق وأن حررت محضرا منذ عام ضد شخص آخر يدعى "خالد ي."، بأنه حاول اغتصاب ابنها، وقد صرحت النيابة العامة بدفن جثة الطفل بعد انتهاء الطبيب الشرعي من تشريحها في مستشفى المنصورة الدولي لبيان الصفة التشريحية وبيان سبب الوفاة، وقد تبين من التشريح أن المجني عليه تلقى طعنات في بطنه حتى خرجت بعض أحشائه.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أمن الدقهلية يكشف غموض مقتل طفل في مدينة الجمالية أمن الدقهلية يكشف غموض مقتل طفل في مدينة الجمالية



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab