سعد الدين إبراهيم يكشف أسباب زيارته إلى إسرائيل
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

سعد الدين إبراهيم يكشف أسباب زيارته إلى إسرائيل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سعد الدين إبراهيم يكشف أسباب زيارته إلى إسرائيل

رئيس مركز بن خلدون للدراسات الدكتور سعد الدين إبراهيم
القاهرة - العرب اليوم

كشف رئيس مركز بن خلدون للدراسات الدكتور سعد الدين إبراهيم، أسباب زيارته لإسرائيل، مبررًا الزيارة بأنها كانت لإحياء ذكرى ثورة 19، والتي يصادف مرور 100 عام عليها.

وأضاف "إبراهيم"، خلال حواره ببرنامج "العاشرة مساءً"، على "دريم"، مساء الثلاثاء، أن جامعة تل أبيب بها أستاذ يعشق مصر ويحب كل ما هو مصري، وكان أول سفير لإسرائيل لمصر بعد توقيع اتفاقية السلام، لافتَا إلى أن هذا الشخص كان صديقة بالجامعة عند دراسته بأمريكا، وعمر هذه الصداقة 20 عامًا.

وأشار إلى أن هذا الأستاذ تذكر أن ثورة 1919 سيمر عليها 100 عام، فطلب منه منذ عدة أشهر أن يشارك في احتفالية الثورة، واتفق على موعد يناسبه، فذهب إلى جامعة تل أبيب للاحتفال بثورة 1919.

وأكد أن دعوته لزيارته إسرائيل وجهت إليه منذ عدة شهور، والبعض ربط زيارته بقرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأن القدس عاصمة لإسرائيل، مضيفًا: "طالما إديت كلمة لا بد أن أحترم كلمتي.. وعشان كده لم ألغ الزيارة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سعد الدين إبراهيم يكشف أسباب زيارته إلى إسرائيل سعد الدين إبراهيم يكشف أسباب زيارته إلى إسرائيل



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab