لاجئ كويتي في بريطانيا يثير ضجة بتسريبات صوتية خطيرة لعضو من الأسرة الحاكمة
آخر تحديث GMT19:07:16
 العرب اليوم -

لاجئ كويتي في بريطانيا يثير ضجة بتسريبات صوتية "خطيرة" لعضو من الأسرة الحاكمة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لاجئ كويتي في بريطانيا يثير ضجة بتسريبات صوتية "خطيرة" لعضو من الأسرة الحاكمة

عبد الله الصباح
الكويت - العرب اليوم

ويعرف عبد الله الصباح نفسه على حساباته في مواقع التواصل بأنه لاجئ سياسي في بريطانيا، حكم عليه بالسجن 54 عاما، بالإضافة إلى كونه صحفيا وحاصلا على شهادة الدكتوراه في التنمية الاقتصادية.

وزعم اللاجئ الكويتي عبد الله الصباح المقيم في بريطانيا أن المكالمة الهاتفية سُجلت بموافقة محمد عبد الله المبارك الصباح الذي اشترط تسجيلها، رغم وصفه لها بالتسريبات.

ويظهر في التسجيل انتقادات شديدة للأوضاع في الكويت، وصلت حد التعبير عن عدم الرغبة بالعيش في البلد بسبب اليأس من إمكانية التغيير.

كما شدد اللاجئ الكويتي على صحة التسجيل الصوتي المنشور، قائلا: "في حال نفي أو تشكيك الديوان الأميري للتسريبات التي نشرتها .. سأضطر إلى الإفصاح عن دلائل أخرى تؤكد صحة التسريبات..ومن طرق الباب لقي الجواب".

ولاقت هذه التسجيلات الصوتية تفاعلا كبيرا في مواقع التواصل الاجتماعي، ووصفها بعض الرواد بالـ"خطيرة"، فيما هاجم آخرون المسؤول الكويتي وطالبوا بمحاسبته وعزله من منصبه.

​فيما وجّه آخرون رسالة إلى الحكومة والديوان الأميري بضرورة الرد على هذه التسريبات لأن من حق الشعب أن يعرف ماذا يهدف المسؤول الكويتي من تصريحاته.

قد يهمك ايضا:

الملكة إليزابيث تستقبل عامها الـ95 دون احتفالات حداداً على الأمير فيليب

تحريات في بريطانيا بشأن السلالة الهندية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لاجئ كويتي في بريطانيا يثير ضجة بتسريبات صوتية خطيرة لعضو من الأسرة الحاكمة لاجئ كويتي في بريطانيا يثير ضجة بتسريبات صوتية خطيرة لعضو من الأسرة الحاكمة



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab