جبران باسيل يهاجم الحريري ويهدد بلجنة تحقيق دولية في انفجار مرفأ بيروت
آخر تحديث GMT18:31:26
 العرب اليوم -

جبران باسيل يهاجم الحريري ويهدد بلجنة تحقيق دولية في انفجار مرفأ بيروت

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جبران باسيل يهاجم الحريري ويهدد بلجنة تحقيق دولية في انفجار مرفأ بيروت

وزير الخارجية اللبناني السابق ورئيس التيار الحر اللبناني جبران باسيل
بيروت ـ العرب اليوم

هاجم جبران باسيل، وزير الخارجية اللبناني السابق ورئيس التيار الحر اللبناني، رئيس الحكومة اللبنانية المكلف سعد الحريري وطالبه بالاعتذار عن الحكومة إذا لم يتمكن من تشكيلها، كما هاجم عدد من الوزارات اللبنانية واتهمهم بالفساد.

كما انتقد منع القاضية غادة عون من التحقيق في قضايا فساد، وقال سنضطر للمطالبة بلجنة تحقيق دولية بإنفجار مرفأ بيروت اذا لم يكشف التحقيق اللبناني حقائق التفجير بعد سنة من حصوله.
 
الفساد في لبنان
وكتب جبران باسيل تغريدة على تويتر "الفساد مانع للإصلاح، ومن دون إصلاحات لا مال ولا نهوض. الإصلاحات صار تساوي استعادة اموال الناس أو اقلّه تعويضها جزئياً"

وقال "صار واضحا للبنانيين ان هناك قضاة اوادم، تهمّهم ملاحقة قضايا الفساد بمعزل عمن تطال ولا بيحرّكهم الاّ ضميرهم ومسؤوليّتهم. وواضح بالمقابل ان هناك قضاة عاجزون او فاسدون، جمعوا بالفساد أموالهم وأملاكهم وقصورهم، ويشتغلون عند بعض السياسيين امّا لفتح ملفات وهميّة او لضبّ ملفات جديّة"

وأضاف "لا خلاص اذا لم ينتصر قاضي الإصلاح على قاضي الفساد"

منع قاضي التحقيق
وعلق باسيل "ما يحدث اليوم هو محاولة منع قاضي من الوصول للحقيقة لأنّه قرّر كشف حجم الأموال التي  تحوّلت للخارج وهويّة اصحابها"

واستطرد قائلًا: "ما نعرفه انّ الدولة بمعظم اجهزتها، والقضاء بمعظم اركانه، والاعلام بمعظم وسائله، يحاولون منع القاضية من استكمال تحقيقاتها! وشو مخبّا بهالملف؟ من شو الخوف؟ خلّوها تكمل شغلها وثبّتوا انّو ما معها حقّ! مش كل مرّة تضبضبوا الملفات وتمنَعوا الوصول لخواتيمها!"

وأضاف "نحن مع القضيّة لا القاضي: مع قضيّة استرداد أموال اللبنانيين التي هرّبت للخارج بطريقة استنسابيّة لا اخلاقيّة؛ وحتى اليوم يهرّب منها بسبب رفض مجلس النواب من سنة ونصف  اقرار قانون الكابيتل كونترول"

غادة عون
وعلق "قد تكون هناك ملاحظات على اداء القاضية غادة عون بسبب جرأتها للوصول للحقيقة ولكن هذا شكل لا أساس. هي ليست فاسدة، ولا تركّب ملفات؛ ولا احد يقدر ان يوقفها او يمون عليها، وهي اصلاً لا تردّ على احد، لا علينا ولا على غيرنا ولا تتبع لأحد بعملها... ولهذا يريدون ان يتخلصوا منها"

وقال "نحن نفهم ما يفعلون لأننا اصحاب نفس التجربة: ممنوع الاصلاح، ممنوع محاربة الفساد، ممنوع المسّ بمكتسبات المنظومة الفاسدة والاّ تصير انت فاسدا ويتمّ اغتيالك معنوياً وهذا ما يحصل مع القاضية عون"

وأضاف "هلّق شايفين القاضية غادة عون متمرّدة على القضاء، ومش شايفين المصرف المركزي متمرّد على التدقيق الجنائي؟ القصّة صارت مفضوحة، بس للأسف انّو قسم من اللبنانيين بيصدّقوها مع انّو الأكترية وعيوا."

أموال اللبنانيين
واستطرد قائلًا: "يبقى السؤال اين هي أموالكم أيّها اللبنانيّون؟من أخذها؟ من حوّلها؟ غادة عون وجبران باسيل و ميشال عون؟ أو المتحكمون بالمال في البلاد؟

وأضاف باسيل "شو ما عمل فريق الاغتيال المعنوي وكذب: هيدي هي اموالنا وحساباتنا، وكشفناها! بتتجرّأوا تعملوا متلنا؟ تفضلوا قرّوا قانون كشف الحسابات والأملاك."

وهاجم الفساد قائلًا: "السارق يخاف من التدقيق ومن فتح الملفات، والآدمي يفرح بهما. هل فهمتم لماذا نحن نذهب الى القضاء مرتاحين حتى لو حاولوا تركيب ملفات علينا، ولا نخاف لأن لا شيء علينا؛ والحقيقة، ولو حاولوا تزويرها، لا تتغيّر! وهل فهمتم لماذا يهريون ويخافون من القضاة الأوادم؟"

65 ملف مغشوش
وأوضح "احصينا 65 ملفا تقدّمنا بها من ملف الاتصالات سنة 2009، لملف الفيول المغشوش بالـ2020. 12 سنة ونحن نقدّم الملفات وهم يسكّرونها! ما رح نسكت وبدّنا نلاحقها، وأوّلها ملف البواخر. نحنا رح نضلّ نلاحقه لنعرف الحقيقة حول أي عمولة بالبواخر. ورح ندحض كل تركيباتهم بالوقت المناسب"

وقال "في موضوع البواخر، نطالب وزارة الطاقة ان تطلب احترازياً من هيئة القضايا او ان تقوم هيئة القضايا من تلقاء نفسها، بملاحقة الشركة لتغريمها مبلغ 25 مليون دولار اميركي كبند جزائي في حال ثبت انّها دفعت عمولات او رشاوى للحصول على العقد، ونحنا كنّا ألزمنا الشركة التوقيع على هكذا تعهّد"

وعلق "هل قام القضاء اللبناني بكلّ واجباته وبكلّ الإجراءات المطلوبة بالقضيّة التي رفعها القضاء السويسري ضد حاكم المصرف المركزي؟ هذا سؤال نريد جوابا عليه"

وقال "بدّها أوروبا تساعدنا بإصلاح البلد؟ الضغط لازم يكون على الفاسدين  بناءً على اثباتات ووفقاً لإتفاقيّات وقوانين دوليّة حول مكافحة الفساد وتبييض الأموال وتهريبها، ومش بناءً على حسابات سياسية... هيدا جزء من القضاء الدولي يلّي رح نلجأ له اذا ضليتوا تمارسوا القمع على القضاة اللبنانيين"

لجنة تحقيق دولية
واستطرد باسيل قائلًا:"بنفس المنطق سنضطر للمطالبة بلجنة تحقيق دولية بإنفجار مرفأ بيروت اذا لم يكشف التحقيق اللبناني حقائق التفجير بعد سنة من حصوله... مسرحيّة اتّهامنا وتحميل بعض الموظفين مسؤولية القتل عمداً او قصداً انتهت والآن بدأ مع القاضي بيطار مسار جديد... ونحن بانتظاره"

وأوضح "نفس الشي الأموال المهرّبة للخارج والخاضعة لإتفاقية الأمم المتحدّة لمكافحة الفساد ممكن اقتفائها وعنا كتير من الأصدقاء والمهتمّين بالعالم لحتّى يساعدونا... نحنا ماعلينا قرش فساد واحد، امّا انتم الله يستر! بلا كل هالهلع، خلّونا على القضاء اللبناني!"

وقال "كلّما تقدّم التحقيق، تقوم القيامة! بمجرّد انّه تبيّن فقدان معلومات ومحوها وتخبئتها، فهذه ادانة؛ واصلاً إخفاء معلومات عن القضاء هو جرم بحدّ ذاته... الهلع يلّي عم تعملوه هو كمان ادانة!"

قاضية ومتظاهرين
وعلق "قاضية مش عاجبكم شكلها ومجموعة متظاهرين سلميّي، وعملتوا كل هالجنون، قوى سيّارة والقوّة الضاربة بالمعلومات! على داعش ما نزلوا هالقد! طيّب كيف لو ينزلوا كلّ شبابنا، بتقوّصوهم؟ كيف اذا اضطرّت قوى امنيّة ثانية تدافع عن المسالمين؟ شو بتعملوا؟ حرب أهليّة كرمال كومبيوتر مكتّف؟"

وأضاف "هيدي قاضية لوحدها، وبعد ما وقفنا حدّها متل ما لازم لحتّى ما ينقال انوّ عم نتدخّل بالقضاء، وخربتوا الدني! كيف لو يتشجّعوا عدّة قضاة ويفتحوا الملفّات، ووقفنا حدّهم متل ما لازم لأن واجبات الأوادم يساندوا الأوادم متل ما الفاسدين واقفين جنب بعضهم؟"

وقال "وينكم يا قضاة لبنان الأوادم؟ السكوت عن الخطأ، خطيئة! كلّ الأديان بتعلّمنا نشهد للحق."

وأضاف "يلّي طيّر أموال اللبنانيين، بدّو يطيّر القضاء، ويطيّر التدقيق والتحقيق، ويحاول تطييرنا من المعادلة، ليبلع الأموال من دون حساب، ومن بعدها يبلع اصول الدولة وممتلكاتها"

وقال باسيل "للبنانيين اليوم بتوجّه وبقول انّو شعارهم لازم يكون : قضاء – محاسبة – استرداد. هيدي هي ثورة الصادقين الأوادم يلّي شفناهم نزلوا عفوياً بـ 17 تشرين ويلّي طلعوا منها لمّا شافوا الاستغلال السياسي وتشويه المطالب، واكتشفوا المال المجوي والاعلام المأجور والاستهداف الظالم"

النصف الضامن
وعلق "عرفتوا ليش بدّهم النصف زائد واحد بالحكومة؟ ليمسكوها ويمسكوا قراراتها. عم يخبّوا النصف زائد واحد تبعهم، باتّهامنا بالثلث زائد واحد"

وأوضح "ولا مرّة نحنا طرحنا بهالحكومة موضوع التلت زائد واحد؛ كنّا بس عم نسأل مين بيسمّي الوزراء المسيحيين، وهنّي بدّن يسمّوا المسيحيين بالعدد يلّي بيوصلّهم للنصف زائد واحد"

سعد الحريري
وقال باسيل "اصلاً نحنا اخذنا سابقاً التلت الضامن عبر سياسيين بالحكومتين مع سعد الحريري بعهد العماد عون، هل بيقدر حدا يقول انّو استعملناهم شي مرّة؟ هيدا كلّه وهم وتضخيم للموضوع هرباً من تشكيل الحكومة! شو مخبّرين كلّ العالم؟ قال التلت زائد واحد بيعملني رئيس جمهورية! شوفوا هالنكتة وهالكذبة!"

وهاجم الحريري قائلًا:"بدّو واحد يبقى عطول رئيس حكومة مكلّف ليهرب من المشاكل؟ او بيوضع المعادلة يلّي قالها مؤخراً للأميركان: Free hands او حريّة مطلقة لتأليف الحكومة، واذا ما أخذت الثقة  بتصير حكومة تصريف اعمال! يمكن هيدا احد اهدافه، ولكن هل بحكومة تصريف اعمال جديدة تنقذ البلد وتنجز الاصلاحات؟"

وقال "هيك بينعطى سعد الحكومة ويؤتمن على إصلاح البلد؟ يلّي ما قدر يعمل اجتماع حكومي لبناني على بند واحد من Cèdre بالرغم من دعم كل حكومة الوحدة الوطنية له، اليوم بدّو يعمل اصلاحات اكبر من Cèdre؟"

وأضاف "نحن نريده اليوم رئيسا للحكومة ليتحمّل المسؤوليّة ولا يهرب كما هرب في 17 تشرين، وهو مكلّف بهذا الأمر ومرّت ستة اشهر على تكليفه. فليؤلّفها!"

وعلق "من 17 تشرين وهو هارب، يمكن حقّه! اما هلّق فهو رئيس حكومة مكلّف، الى متى الهروب؟ شو منعمل اذا ما اقتنع الحريري؟ اذا العالم كلّه فشل باقناعه، شو منعمل؟"

وقال "واذا الحريري ما بدّو يعتذر، ورئيس الجمهورية طبعاً ما بيستقيل، واذا مجلس النواب ما بيريد سحب التكليف، شو بيبقى نعمل؟ نتفرّج على البلد ينهار؟ وهو يسافر كعادته حاملا بطاقة التكليف للتعريف عنه بدل استعمالها لتأليف الحكومة!"

وقال "هناك حالة وحيدة باقية للتفكير فيها من أجل سحب التكليف وهي استقالة مجلس النواب، فيصير تكليفه بلا وجود! وهذا يعني انتخابات مبكرة... فهل الإنتخابات المبكرة تغيّر بالمعادلة؟ طبعاً لا!"

التفاوض والنفط اللبناني
وأضاف "في موضوع النفط، نحنا موقفنا الحكيم بلبنان هو انّو نحسّن وضعنا التفاوضي ونضع الـ 29 على الطاولة ولكن مش للحدّ يلّي بيجعل اي تنازل عن مليمتر هو خيانة وطنية."

وعلق "ما حدا من اللبنانيين عم يسعى لخلق مزارع شبعا بحريّة. وبنفس الوقت، مش من الحكمة انّو نبقى على الخط السابق 23 طالما الاسرائيلي ما عم يعطينا ايّاه، والتخاذل بيكون بأنّو ما نعمل كلّ شي ممكن لنحصّل بالقليلة الحقل الحدودي بالبلوك 9. الموضوع هو اذاً للتفاوض ومش للحرب!"

وقال "الحرب هون ما منروح عليها بإرادتنا وبتخطيط منا، بل بتكون فقط دفاع عن حقوقنا؛ اذاً ما منتسبّب فيها، ولكن بنفس الوقت ما منخاف منها، خاصةً اذا هدّدتنا اسرائيل فيها لقضم حقوقنا"

قد يهمك ايضا:

"تيار المستقبل" يستنكر اعتبار باسيل قرار رئاسة الجمهورية خاتما بإصبعه

دعوة باسيل للبحث في نظام سياسي جديد لا تلقى تجاوبًا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جبران باسيل يهاجم الحريري ويهدد بلجنة تحقيق دولية في انفجار مرفأ بيروت جبران باسيل يهاجم الحريري ويهدد بلجنة تحقيق دولية في انفجار مرفأ بيروت



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 17:12 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة
 العرب اليوم - حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
 العرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 18:17 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أسماء جلال وأسماء أبو اليزيد تتنافسان في الغناء والسينما
 العرب اليوم - أسماء جلال وأسماء أبو اليزيد تتنافسان في الغناء والسينما

GMT 09:07 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
 العرب اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 06:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

1000 يوم.. ومازالت الغرابة مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 15:49 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتحاد الأوروبي يؤجل عودة برشلونة إلى ملعب كامب نو

GMT 14:52 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئاسة الفلسطينية تعلّق على "إنشاء منطقة عازلة" في شمال غزة

GMT 06:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا لـ3 مناطق في جنوب لبنان

GMT 12:26 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت

GMT 13:22 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الإيراني يناشد البابا فرانسيس التدخل لوقف الحرب

GMT 13:29 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

رئيس دولة الإمارات وعاهل الأردن يبحثان العلاقات الثنائية

GMT 14:18 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين رضا خارج السباق الرمضاني 2025 للعام الثالث علي التوالي

GMT 06:52 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعلن عن مكافأة 5 ملايين دولار مقابل عودة كل رهينة

GMT 14:17 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نادين نجيم تكشف عن سبب غيابها عن الأعمال المصرية

GMT 09:07 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 23:34 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

يسرا تشارك في حفل توقيع كتاب «فن الخيال» لميرفت أبو عوف

GMT 08:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

تنسيق الأوشحة الملونة بطرق عصرية جذابة

GMT 09:14 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

موديلات أوشحة متنوعة موضة خريف وشتاء 2024-2025

GMT 06:33 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

صهينة كرة القدم!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab