٢٠٠ ألف شخص سوري يغادرون مدينة الرقة خوفًا من المعارك
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

٢٠٠ ألف شخص سوري يغادرون مدينة الرقة خوفًا من المعارك

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ٢٠٠ ألف شخص سوري يغادرون مدينة الرقة خوفًا من المعارك

عناصر قوات سورية الديمقراطية
دمشق - العرب اليوم

كشف متحدث باسم التحالف الدولي ضد "داعش" أن نحو ٢٠٠ ألف شخص غادروا مدينة الرقة السورية التي تشكل "عاصمة" التنظيم والتي يستعد التحالف وحلفاؤه من المقاتلين الأكراد والعرب لشن هجوم عليها.
 
وكشف الكولونيل راين ديلون أمس الخميس، في مؤتمر عبر الدائرة المغلقة من بغداد أن "عدد النازحين من الرقة ارتفع إلى ٢٠٠ ألف بينهم 92 الفًا، باتوا في مخيمات للنازحين, ويدعم التحالف الذي تقوده واشنطن منذ تشرين الثاني/نوفمبر هجومًا تشنه قوات سورية الديموقراطية ضد الجهاديين تمهيدًا لاستعادة الرقة.
 
وتضيق قوات سورية الديموقراطية الخناق على المدينة, وذكر ديلون بأنها "قررت أن تطلب من المدنيين مغادرة" المدينة قبل بدء الهجوم, وقالت منظمة أطباء بلا حدود الخميس في باريس إن وتيرة فرار المدنيين السوريين من الرقة تتسارع، وقالت ناتالي روبرتس من المنظمة الانسانية إن "800 شخص يصلون يوميًا إلى مخيم" عين عيسى للنازحين الذي يبعد 30 كلم شمال الرقة والوضع يزداد صعوبة بسبب الافتقار إلى الامكانات الإنسانية, وأسفر النزاع في سورية منذ أذار/مارس 2011 عن مقتل أكثر من 320 ألف شخص ونزوح ولجوء الملايين.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

٢٠٠ ألف شخص سوري يغادرون مدينة الرقة خوفًا من المعارك ٢٠٠ ألف شخص سوري يغادرون مدينة الرقة خوفًا من المعارك



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab