​الألعاب الجنسية تُطيح بوزير التجارة الخارجية البريطاني
آخر تحديث GMT16:07:39
 العرب اليوم -

​"الألعاب الجنسية" تُطيح بوزير التجارة الخارجية البريطاني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ​"الألعاب الجنسية" تُطيح بوزير التجارة الخارجية البريطاني

مارك جارنييه عضو البرلمان البريطاني
لندن - العرب اليوم

أقيل مارك جارنييه، عضو البرلمان البريطاني، من منصبه كوزير للتجارة الخارجية، في تعديل وزاري أجرته رئيسة الوزراء، تيريزا ماي، بعد أن لاحقته اتهامات بأنه قام "فعل مشين".
وعلق الوزير البريطاني عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "حزين لأنني فقدت عملي لكني سأظل أدعم رئيسة الوزراء بقوة".

كان تحقيق أجراه مكتب مجلس الوزراء البريطاني مع جارنييه في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، وجد أنه لا يوجد دليل على أنه "انتهك معايير السلوك المتوقعة"، بعد أن اعترف بطلبه من معاونته شراء ألعاب جنسية.

كان جارنييه واحدا من بين عدد من السياسيين البريطانيين الذين وردت أسماؤهم في تقارير صحافية، تتعلق بمزاعم تحرش جنسي في منطقة وستمنستر، التي تضم مؤسسات عمومية، أبرزها البرلمان والحكومة.

ولم ينكر النائب المحافظ الاتهامات بشأن الحادث الذي وقع في عام 2010، التي أكدتها مساعدته السابقة كارولين أدموندسون، وفقا لصحيفة "الغارديان" البريطانية.

وأقرّ جارنييه، في وقت سابق، بأنه أطلق على مساعدته لقبا ذا إيحاء جنسي، وأعطاها المال لشراء لعبتين جنسيتين، مؤكدا أن "هذا الأمر لا يندرج البتة في إطار التحرش الجنسي".

ووفقا لتقارير صحف بريطانية، أعطى جارنييه -وهو متزوج وأب لثلاثة أطفال- أدموندسون، المال لشراء لعب جنسية لزوجته، ولسيدة أخرى تعمل في مكتبه.

وقالت إدموندسون: "اقترح علي في حانة ذات مرة أن نذهب لشراء ألعاب جنسية في حي سوهو. وفي اليوم التالي قال لي: هيا بنا. وأخذني إلى سوهو وأعطاني المال لشراء ألعاب جنسية. وقف هو خارج المحل بينما دخلت لشرائها".​

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

​الألعاب الجنسية تُطيح بوزير التجارة الخارجية البريطاني ​الألعاب الجنسية تُطيح بوزير التجارة الخارجية البريطاني



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab