الرئيس عون يُؤكد أنّ لا سلطة أعلى من الجيش والقوى الأمنية
آخر تحديث GMT03:47:03
 العرب اليوم -

الرئيس عون يُؤكد أنّ لا سلطة أعلى من الجيش والقوى الأمنية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الرئيس عون يُؤكد أنّ لا سلطة أعلى من الجيش والقوى الأمنية

الرئيس اللبناني ميشال عون
بيروت- العرب اليوم

أكد رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، على ضرورة ضبط الإعلام لا في حريته إنما ضمن سقف الحقيقة، مشددًا، في ما خص مسألة ضمان الشيخوخة، على أنه سيأخذ طريقه إلى التنفيذ وعلى أن القضاء المختص هو الذي يبت بمخالفات الضمان الاجتماعي.

وشدد الرئيس عون على أن لا سلطة أعلى من سلطة الجيش والقوى الأمنية التي قامت مؤخرًا بعمليات أمنية كبيرة في المنطقة وأرست الأمن والاستقرار، مجددًا التأكيد على رفض لبنان انتظار الحل السياسي في سوريا من أجل إعادة النازحين لأنه أمر غامض وقد عانى لبنان في هذا السياق مع الفلسطينيين الذين لا يزالون ينتظرون الحل السياسي منذ سبعة عقود من الزمن ولا أفق له.

وأعرب رئيس الجمهورية عن الخشية من أن يكون ما نشهده على حدودنا الجنوبية لجهة قيام كيان قومي يهودي، مبررًا لما يمكن أن يحصل في سوريا، مستغربا موقف بعض الدول الكبرى التي لا تعمل على إعادة النازحين "ولا تريدنا في المقابل أن نعمل لتحقيق هذه العودة".

وعن وضع الحكومة، استغرب الرئيس عون ما يثار حول حصول خلافات داخلها حتى قبل اجتماعها أو على الأقل إعطائها مهلة أيام قليلة، مشدداً على أنها ستكون حكومة ناجحة.

كلام الرئيس عون جاء خلال استقباله نقيب المحررين السيد جوزف القصيفي على رأس وفد من مجلس النقابة الجديد وضعه في صورة برنامج عملها للمرحلة المقبلة.

كلمة النقيب القصيفي
في مستهل اللقاء، القى النقيب القصيفي كلمة جاء فيها:

فخامة الرئيس
يسعدنا أن تكون باكورة جولات مجلس نقابة محرري الصحافة اللبنانية على المرجعيات الوطنية والرسمية الى فخامتكم في القصر الجمهوري رمز الشرعية وموئلها، وتتزامن هذه الزيارة مع ولادة الحكومة بعد مخاض عسير.

فخامة الرئيس
أنتم مؤتمنون على الدستور، وتتولون قيادة البلاد في ظل أحوال معقدة في الداخل والخارج. ولا نضيف على همومكم هما جديدا إذا تحدثنا عن الأزمة المصيرية التي تهدد الصحافة اللبنانية والإعلام في مرتكزات وجودهما. وأن النقابة قررت التصدي لهذه الأزمة بوضع تصور عام للصحافة والإعلام دورًا ومؤسسات ومهنة تعيل الآلاف من ذوي الاختصاص والخبرة، تطلقه في مؤتمر وطني يعقد لهذه الغاية في المستقبل المنظور، راجين من فخامتكم رعايته، وتشريفه بحضوركم شخصيًا الى جانب اركان الدولة، لما لهذا الامر من اهمية على المستويين الوطني والمهني. كما نرجو منكم الإيعاز للمسؤولين المعنيين بتخصيص قطعة من الأرض في الأملاك العامة لتشييد مقر للنقابة تضعون حجره الأساس في عهدكم، وذلك تعويضًا عن أرض كانت قد خصصت لنا في السبعينات وانتزعت منا، ما أعاق ولادة هذا المقر الذي طالما سعينا اليه.

فخامة الرئيس
نحيي جهودكم لبث الحياة في شرايين الدولة، ونقف إلى جانبكم في حربكم على الفساد والمفسدين، ونحن على ثقة بانكم تكنون مودة خاصة للصحافيين والإعلاميين، من منطلق تعلقكم بفلسفة نشوء لبنان المرتكزة على قيم الحرية والديمقراطية والعدالة والحق في الاختلاف، ولست مغاليا ان قلت انكم الضمانة التي بها نثق ونلوذ.

أدامكم الله ضميرا يقظا، وعينا ساهرة، ودرعا واقية لوطننا العزيز لبنان".

الرئيس عون
ورد الرئيس عون مرحبا بالوفد، مؤكدًا على دور الإعلام ككل في بلورة الرأي العام، بالاضافة الى الدور الأساسي الذي تضطلع به الصحافة المكتوبة على وجه الخصوص في تثقيف المواطنين، مشيرا الى ما يواجه الاعلام راهنا من تحديات وما يعتريه من شوائب. وقال: "إن الفضيحة حيث وجدت يجب أن تقال كما هي. ولأن الحرية بطبيعتها مطلقة، فان على الإنسان عندما يريد استعمالها احترام حدودها التي هي الحقيقة، كما عليه إثبات هذه الحقيقة من دون التستر عليها أو إطلاق الاتهامات جزافًا".

 وتطرق رئيس الجمهورية الى ما تشهده مواقع التواصل الاجتماعي احيانا من اطلاق السباب والشتائم، واندفاع البعض للدفاع عن الحرية إزاءها، متسائلا هل الحرية هي من أجل السباب وإطلاق الشتائم، وقال: "فليكن الفصل بين الشتيمة والحرية، وليحافظوا على حرية النقد المفيد المطلقة أن في السياسة أو في غيرها من الأمور والابتعاد عن الشتيمة. أن الشتيمة يجب أن تحال إلى قانون العقوبات لا الى قانون المطبوعات، خاصة وان القانون الجزائي بامكانه حسم قضايا من هذا النوع، فيما تبقى في معظم الاحيان القضايا المحالة استنادًا الى قانون المطبوعات سنوات دون البت بها وتنتفي معها اي قيمة للتدبير المتخذ بموجبه ".

أقرأ أيضاً : عون يؤكد الأزمات باتت وراءنا والمعطيات تبشّر بمرحلة صعود في لبنان

وجدد الرئيس عون موقفه من أن الصحافة الحرة هي التي تساعد الحاكم في حكمه اذا ما أراد أن يحكم بعدل وصوابية، لافتا الى ان الحرية تقيد الحاكم إذا لم يحكم بالطريقة الصحيحة. ورأى الرئيس عون أن علينا ضبط الإعلام لا في حريته لكن ضمن سقف الحقيقة.

واذ لفت رئيس الجمهورية إلى الازمة الاقتصادية والمالية التي يمر بها لبنان في ظل ما ورثه من دين عام وتأثره بالأزمات الدولية المتلاحقة وحروب المنطقة بالإضافة إلى انعكاسات ازمة النازحين السوريين عليه، فانه أعاد التأكيد على أن بإمكانه تجاوز هذه الأزمة، مشددًا في المقابل على خطورة الشائعات التي كانت تطلق حول الوضعين المالي والاقتصادي وضروة الابتعاد عن كل ما يؤدي إلى الحاق الضرر بهما.

ثم دار بين الرئيس عون وأعضاء الوفد حوار أجاب فيه على تساؤلاتهم حول كافة المواضيع. وشدد رئيس الجمهورية في ما خص مسألة ضمان الشيخوخة، انه سيأخذ طريقه الى التنفيذ ولم يعد سراً وجود دعوى لدى القضاء حول مخالفات الضمان، ولن نتحدث عن الموضوع إلى أن يبتّ به القضاء المختص.

وعن موضوع التحذير الأميركي من "مخاطر حزب الله" ونفوذه في الحكومة الحالية، أوضح رئيس الجمهورية ان هذه هي الرؤية الاميركية وهي تختلف عن الواقع، فحزب الله حافظ على وجوده السياسي السابق في الحكومة، وليس صحيحاً ان نفوذه على لبنان يزداد، وما يقال في الأوساط السياسية أحياناً في هذا السياق هو مجرد "مزايدات". وحتى على المستوى الامني حيث يقال إن للحزب نفوذاً في الجنوب والبقاع، فلا سلطة أعلى من سلطة الجيش والقوى الامنية التي قامت مؤخرًا بعمليات أمنية كبيرة في المنطقة وأرست الأمن والاستقرار.

وجدد الرئيس عون رفض لبنان انتظار الحل السياسي في سوريا من اجل اعادة النازحين لأنه امر غامض وقد عانى لبنان في هذا السياق مع الفلسطينيين الذين لا يزالون ينتظرون الحل السياسي منذ سبعة عقود من الزمن ولا أفق له. وذكّر بالتجربة القبرصية حين استقبل لبنان اعداداً من النازحين القبارصة خلال النزاع الذي دار في العام 1974 في قبرص، ولكنهم عادوا فور الإعلان عن وقف اطلاق النار، فيما لا يزال الحل السياسي للازمة القبرصية غائباً منذ 45 عاماً. وأضاف: "أما القول إن عودة النازحين السوريين إلى بلدهم غير آمنة، فهو امر مبالغ فيه. فقد تمت إعادة 156 ألف نازح من لبنان، ولم يتعرض اي منهم لمضايقات، ولا سبب يدعو لذلك طالما ان المصالحات في سوريا تمت مع الذين بقوا وحملوا السلاح، فكم بالحري مع الذي نزح لتأمين سلامته ولقمة عيشه والابتعاد عن الحرب؟".

ولفت الرئيس عون إلى أن الذين عادوا بملء إرادتهم حتى اليوم هم من غير المسجلين في دوائر المنظمات الدولية.

واشار الرئيس عون إلى ما نشهده على حدودنا الجنوبية لجهة قيام كيان قومي يهودي، والذي يبرر ما يمكن ان يحصل في سوريا، معتبراً ان ما قاله وزير الدفاع الياس بو صعب لجهة رفض قيام الحزام التركي الآمن في شمال سوريا، "هو كلام منطقي لان مثل هذا الحزام قد يؤدي إلى التقسيم، وهو امر من شأنه منع عودة النازحين واللاجئين. وهذا امر خطير جداً، وعلينا قراءة الاحداث على المدى البعيد وعدم الاكتفاء بمواكبتها او اللحاق بها وخصوصاً في الدول الصغيرة".

وعن زيارة الوزير صالح الغريب الى سوريا، اعتبر الرئيس عون ان عدد النازحين السوريين في لبنان يتخطى المليون ونصف مليون نازح، وقد رحّب الرئيس بشار الأسد بعودة النازحين جميعاً، ونحن في لبنان نعاني من الموضوع. "الا يحق للبنان ان يرتاح من مشكلة أٌلقيت على عاتقه دون ان يؤذي بتدبيره هذا اي بلد آخر؟ هذا امر غير منطقي بتاتاً لانه من مصلحة لبنان اعادة النازحين الى بلدهم، خصوصاً وان السلطات السورية ابدت كل رغبة في استقبالهم".

واستغرب الرئيس عون موقف بعض الدول الكبرى التي لا تعمل على إعادة النازحين ولا تريدنا في المقابل أن نعمل لتحقيق هذه العودة.

ورداً على سؤال عن مخاوف من تقسيم المنطقة، رأى الرئيس عون ان المخاوف من تقسيم سوريا جدية، وما حصل مع القضية الفلسطينية دليل على ما يمكن ان يحصل، فاليوم اصبحت تلك القضية منسية، "واكاد اكون وحيداً في الدفاع عنها اينما حللت".

أما عن وضع الحكومة، فقد استغرب الرئيس عون ما يثار حول حصول خلافات داخلها حتى قبل اجتماعها او على الاقل اعطائها مهلة أيام قليلة، مشدداً على انها ستكون حكومة ناجحة.

ورداً على سؤال حول مطالبة المانيا لبنان بتسلّم مدير المخابرات الجوية السورية جميل حسن من لبنان، نفى الرئيس عون علمه بما قيل في هذا المجال، مشيراً إلى أن الأجهزة الأمنية لم تطلعه على دخول حسن إلى لبنان. واضاف: "في حال دخوله خلسة، بسبب صعوبة ضبط الحدود، فيجب التحري والتدقيق كي نعرف حقيقة وجوده في لبنان من عدمها".

وردا على سؤال حول عدم تطبيق بعض القوانين اللبنانية، واستبدال بعضها الآخر بقرارات بمزاجية، "ما يؤدي الى ارباك"، اشار الرئيس عون الى انه مطلع على الأمر، "وقد وضعتُ لائحة طويلة بمثل هكذا مخالفات"، مشيرا الى انه يتابع الامر عن كثب وهو طلب إجراء جردة بمخالفة القوانين على مستوى الوزارات ليتم بحث الامر.

وردا على سؤال آخر يتعلق بمعرفة "أين وصل الرئيس عون في تطبيقه لشعار محاربة الفساد الذي نادى به منذ البداية"، اجاب رئيس الجمهورية: "هناك 5 قضايا على الأقل بتهمة الفساد امام القضاء، وهناك ايضا قضية كبرى مماثلة يتابعها القضاء منذ نحو شهر وفيها 21 عنصرًا من قوى الامن الداخلي، ولكن بعض الاعلام لا يتابع الامر بل يتمسك بالشائعات وبتبادل الاتهامات"، مضيفا: "أنا افتش عن هذه القضية في الاعلام فلا اجدها."

وسئل الرئيس عون عن رده على مناشدة البعض له لتفعيل مبادرته من أجل انهاء ملابسات ما جرى في منطقة الشويفات، فاشار "الى ان الازمة على طريق الانتهاء". وقال: "علينا التوفيق بين الطرفين، وإن كانت هناك بعض الصعوبات في الشكل." وقال: "نحن نريد الوئام والوفاق بين جميع اللبنانييّن، واول ما قمت به كان في هذا الاتجاه."

وعن مصير تليفزيون لبنان، أشار الرئيس عون الى العمل من أجل "إعادة تنظيمه".

الوزيرة ريا الحسن
وكان الرئيس عون استقبل قبل ظهر اليوم، وزيرة الداخلية والبلديات السيدة ريا حفار الحسن التي شكرته على الثقة التي اولاها اياها لتسلمها حقيبة الداخلية في الحكومة الجديدة وعرضت لاولويات عملها في الوزارة من النواحي كافة. واشارت الوزيرة الحسن الى انها تداولت مع الرئيس عون في عدد من المواضيع التي تهم المواطنين وتسهل لهم حاجاتهم اليومية، اضافة الى الاوضاع الامنية في البلاد.

النائب جان عبيد
واستقبل الرئيس عون الوزير السابق النائب جان عبيد وأجرى معه جولة افق تناولت الاوضاع المحلية والاقليمية.

السفير غابي عيسى
وفي قصر بعبدا، سفير لبنان لدى الولايات المتحدة الأميركية السفير غابي عيسى الذي عرض مع الرئيس عون العلاقات اللبنانية ـ الأميركية وسبل تطويرها في المجالات كافة، ولا سيما ما يتعلق بتسليح الجيش بالإضافة الى ملف النزوح السوري والقطاع المصرفي.

قد يهمك أيضاً :

ميشال عون يحضر قداس الميلاد المجيد في " بكركي"

الرئيس اللبناني ميشال عون يلتقي نظيره النمساوي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الرئيس عون يُؤكد أنّ لا سلطة أعلى من الجيش والقوى الأمنية الرئيس عون يُؤكد أنّ لا سلطة أعلى من الجيش والقوى الأمنية



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 العرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 العرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 02:56 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيرة في إيلات
 العرب اليوم - الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيرة في إيلات

GMT 13:04 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

غوغل تطلق خدمة جديدة لإنتاج الفيديوهات للمؤسسات
 العرب اليوم - غوغل تطلق خدمة جديدة لإنتاج الفيديوهات للمؤسسات

GMT 03:23 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 03:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

قمة الرياض.. لغة قوية تنتظر التنفيذ

GMT 14:56 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أداة ذكية لفحص ضغط الدم والسكري دون تلامس

GMT 03:43 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة ليلاء؟!

GMT 22:52 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

سامباولي مدرباً لنادي رين الفرنسي حتى 2026

GMT 02:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يعلن أن إيلون ماسك سيتولى وزارة “الكفاءة الحكومية”

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مدربة كندا تفصل نهائيًا بسبب "فضيحة التجسس"

GMT 12:45 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة أنجولو لاعب منتخب الإكوادور في حادث سير

GMT 05:40 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

بايرن ميونيخ يتعرض لغرامة مالية بسبب الالعاب النارية

GMT 06:07 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

ماكرون يعتزم حضور مباراة كرة القدم بين فرنسا وإسرائيل

GMT 20:35 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

العاهل البحريني يجتمع مع الملك تشارلز الثالث في قصر وندسور

GMT 22:44 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

غرامة مالية على بايرن ميونخ بسبب أحداث كأس ألمانيا

GMT 05:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

غارات إسرائيلية تقتل 46 شخصا في غزة و33 في لبنان

GMT 20:55 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إلهام علي تكشف عن ملامح خطتها الفنية في 2025

GMT 17:27 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة على أطراف بلدة العدّوسية جنوبي لبنان

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

هيفاء وهبي حاضرة في منافسات سينما ودراما 2025

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 17:51 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إسبانيا تستعد للمزيد من الأمطار بعد الفيضانات المدمرة

GMT 19:42 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يستهدف قاعدة جوية جنوب حيفا لأول مرة

GMT 10:46 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع الدولار إلى أعلى مستوياته خلال عام

GMT 01:16 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلاق نار على طائرة ركاب أميركية في هايتي

GMT 01:44 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

قصف أميركي بريطاني يستهدف محافظة الحديدة في اليمن

GMT 02:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

السجن 50 عاما لامرأة أجبرت 3 أطفال على العيش مع جثة في أميركا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab