انتحار سجين شنقًا في القصر العدلي في دمشق
آخر تحديث GMT12:21:20
 العرب اليوم -

انتحار سجين شنقًا في القصر العدلي في دمشق

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - انتحار سجين شنقًا في القصر العدلي في دمشق

دمشق ـ العرب اليوم

كشف مصدر قضائي أن سجينًا في القصر العدلي انتحر في النظارة بعد شنق نفسه بوشاح كان أدخله معه أثناء توقيفه في حادثة هي الأولى من نوعها، مؤكدًا أن السجين كان متهمًا بارتكابه جريمة منافية للآداب وتم توقيفه مع زوجته، موضحًا أن السجين طلب الذهاب إلى الحمام لقضاء حاجته وبعد مضي فترة من الزمن تفقده حرس النظارة إلا أنهم وجوده مشنوقًا ومعلقًا في الحمام.

وأكد المصدر أن التحقيقات ما زالت جارية لبيان إذا كان هناك ملابسات أخرى للواقعة، مشددًا على أن الحادثة في الأغلب هي انتحار بسبب أن السجين موقوف بجرم منافي للآداب ومن ثم خشي على نفسه من البيئة التي ينتمي لها، مشيرًا إلى أن وقوع مثل هذه الحوادث يدل على أن هؤلاء الأشخاص يعانون أمراضًا نفسية ولذلك يتم التشديد عليهم أثناء توقيفهم بالسجن لكيلا يرتكبوا أعمالًا تضرهم أو تضر غيرهم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انتحار سجين شنقًا في القصر العدلي في دمشق انتحار سجين شنقًا في القصر العدلي في دمشق



GMT 02:11 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

محكمة أميركية تؤيد قرار ترامب بإقالة أكثر من 2000 موظف

GMT 03:13 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غرق 6 مهاجرين في بحر إيجه قبالة تركيا

أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 02:49 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

السجائر تجعل مضادات الحيوية عديمة الفائدة
 العرب اليوم - السجائر تجعل مضادات الحيوية عديمة الفائدة

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 18:32 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

إلهام شاهين توضح أسباب فشلها في الإنتاج

GMT 06:33 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

إلى الفريق كامل الوزير!

GMT 02:08 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

زلزال يضرب ولاية سيدي بوزيد في تونس

GMT 10:35 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه

GMT 19:03 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

هل يتأهل المحليون هذه المرة؟

GMT 19:06 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

ترامب وزيلنسكى.. عودة منطق القوة الغاشمة!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab