نيويورك -العرب اليوم
تفاقمت الخلافات بين قادة العالم خلال اجتماعات الدورة السبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، أمس الاثنين، حول إيجاد حل دبلوماسي للأزمة السورية، وذلك بالرغم من اتفاقهم على ضرورة التوصل لحل سلمي للأزمة، لكن مصير رئيس النظام بشار الأسد، كان أبرز نقاط الخلاف.
فقد فشلت الجمعية العامة في تحقيق آمال التوصل لحل دبلوماسي للأزمة المستمرة منذ أكثر من 4 سنوات، والتي خلفت حتى الآن سقوط نحو 250 ألف قتيل، بحسب إحصاءات حقوقية، ولم تحقق توقعات توصل قادة العالم المجتمعين في الأمم المتحدة، لاتفاق حول طريق وسط لحل الأزمة.
أرسل تعليقك