طارق حامد ينفي كونه جزءا من صفقة تبادلية مع سموحة
آخر تحديث GMT18:13:53
 العرب اليوم -

أكد لـ"العرب اليوم" أن "الزمالك" في طريقه للقب الدوري

طارق حامد ينفي كونه جزءا من صفقة تبادلية مع "سموحة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - طارق حامد ينفي كونه جزءا من صفقة تبادلية مع "سموحة"

طارق حامد
القاهرة ـ محمد سعد

صرّح لاعب وسط نادي "الزمالك" طارق حامد، بأنه طوع إدارة النادي في أي وقت حتى انتهاء عقده المستمر حتى ثلاثة أعوام، موضحًا أن الموسم الحالي لم ينته، ولا زال الوقت طويلًا لحسم موقفه مع "الزمالك"

وكشف حامد في حوار مع "العرب اليوم" سر فرحته الكبيرة بهدفه الأخير في "دمنهور"، مبينًا أنه " أول أهدافي مع الزمالك منذ انضمامي إليه في بداية الموسم"

ونفى طلبه الرحيل عن "الزمالك"، مؤكدًا أن ما يثار هو "كلام صحافة" وأن "أي لاعب في أي نادي جديد يبذل جهدًا ووقتًا طويلًا لفرض نفسه على التشكيل الأساسي للفريق، فما بالك بنادي بحجم الزمالك، أكبر  نادي في مصر وأفريقي، وحلم لأي لاعب ويمتلك عددًا كبيرًا من النجوم سواء في مركزي أو في المراكز الأخرى، وأتمنى البقاء والاستمرار في صفوف النادي لأحقق حلمي".

وأشار إلى انه إيمانه بالحصول على فرصة المشاركة كاملة مع "الزمالك" ولن يرحل عن الفريق، لأنه حارب من أجل الانضمام أليه، ولن يتركه مهما حدث، مشيرًا إلى انه هو من طلب الانضمام لـ"الزمالك" وحارب على ذلك في فترة الانتقالات الصيفية الماضية، ويبذل قصارى جهده مع الفريق لحجز مقعد أساسي دائم.

وأكد حامد أنه ليس جزءًا من أي صفقات تبادلية بين "الزمالك" و"سموحة"، على ضوء ما يثار في وسائل الإعلام، موضحًا أن "الوقت ما زال طويلا على كافة الصفقات"، نافيًا تلقيه أي عروض للاحتراف في إحدى الدوريات الخليجية رغم ما أشيع في وسائل الإعلام على لسان رئيس النادي حول وجود عرض خليجي.

ولفت إلى أن "الدوري هذا الموسم جيد جدًا، والمستويات متقاربة، ومثير خصوصًا في الوسط وصراع الهبوط الذي يوجد به أكثر من ثمانية فرق تتنافس على الهروب من الهبوط إلى القسم الثاني"، مؤكدًا أن "الزمالك طبعا بطل الدوري، نحن نسير بخطى ثابتة نحو اللقب الغائب عن النادي منذ 11 عامًا".

وتمنى حامد أن يستمر في "الزمالك" وأن يحصل معه على جميع البطولات التي يلعب فيها بداية من الدوري هذا الموسم إلى الكونفيدرالية الأفريقية وجميع البطولات.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طارق حامد ينفي كونه جزءا من صفقة تبادلية مع سموحة طارق حامد ينفي كونه جزءا من صفقة تبادلية مع سموحة



GMT 19:37 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

تحذير لريال مدريد من انتكاسة طبية محتملة لمبابي

GMT 07:33 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

ليفربول يتواصل مع نجم برشلونة رافينيا لاستبداله بصلاح

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار
 العرب اليوم - إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 18:25 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

إخلاء تجمع سكني في تل أبيب بعد وقوع حادث أمني

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 12:55 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

شمس البارودي تتحدث للمرة الأولى عن رحيل زوجها وابنها

GMT 10:40 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 10:27 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

عيد بيت لحم غير سعيد

GMT 10:33 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

نيولوك الإخوان وبوتوكس الجماعة

GMT 10:34 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

لِنكَثّف إنارة شجرة الميلاد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab